الدويري .. الوسيط الامريكي يضغط على حماس لتمرير طلبات نتنياهو
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
#سواليف
كت اللواء #فايز_الدويري
لا يزال من يدعى ( #الوسيط_الأمريكي ) يمارس هوايته المفضلة بالضغط المتدرج المتصاعد على #حماس من خلال تقديم #الحلول_المجزأة والتي تلبي #طلبات_نتنياهو وترفع مسؤولية الفشل عنه وتسوق ذلك إعلامياً دون أن تتطرق إلى الإضافات التي أضافها النتن لمبادرة أيار .
حتى في حال #الفشل / وهو المتوقع ستلقي باللوم على الجانب الفلسطيني، فيما يستغل النتن الظروف الحالية الأمريكية لتمرير مشروعه.
كما أنه يعزز ذلك بالدفع نحو #حرب_إقليمية لا تريدها الادارة الأمريكية، فيما الأصل أن يكون التلويح بورقة الحرب الإقليمية ورقة قوة بيد جبهة المقاومة وليس بيد النتن .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فايز الدويري الوسيط الأمريكي حماس طلبات نتنياهو الفشل حرب إقليمية
إقرأ أيضاً:
تمديد اعتقال المتحدث باسم نتنياهو والمشتبه بتسريب معلومات أمنية
مددت محكمة الصلح الإسرائيلية في مدينة ريشون لتسيون، اليوم الثلاثاء 5 نوفمبر 2024، اعتقال المشتبه المركزي في قضية "تسريب الوثائق السرية"، إليعزر فيلدشتاين، وهو المتحدث باسم رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ، حتى يوم الأحد المقبل.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن محامي فيلدشتاين، عوديد سافوراي، قوله إنه التقى موكله مرتين، بمصادقة الشاباك بعد منعه من ذلك لتسعة أيام.
وأضاف سافوراي ردا على أسئلة صحافيين أنه "ممنوع من قول أي شيء، وتحدثت مع زبوني ولا يمكنني قول شيء".
وصادق الشاباك على لقاء مشتبهين آخرين في القضية مع محاميهما، وهما يخدمان في أجهزة الأمن، ولا يزال المشتبه الرابع، وهو ضابط برتبة رائد واعتقل أمس، ممنوع من لقاء محاميه.
وتنظر المحكمة في هذه الأثناء في طلب الشاباك بتمديد اعتقال أحد المشتبهين اللذين يعملان في أجهزة الأمن حتى يوم الأحد المقبل.
والمشتبهون الأربعة بتسريب وثائق استخباراتية سرية من الجيش إلى مكتب رئيس الحكومة، يعملون في وحدة أمن المعلومات في شعبة الاستخبارات العسكرية، التي مهمتها المركزية هي الحفاظ على الأسرار ومنع تسربها.
وتم تكليف وحدة أمن المعلومات بالتحقيق في تسريب الوثائق السرية إلى وسائل إعلام أجنبية، هي بالأساس صحيفتي "بيلد" الألمانية و"دويش كرونيكل" البريطانية، وبعد ذلك انتقل التحقيق إلى الشاباك، الذي يحقق في ما إذا هناك معلومات استخباراتية أخرى تم أخذها من الجيش إلى مكتب رئيس الحكومة.
وشدد مصدر مطلع على تفاصيل القضية، أمس، أن التحقيق لا يتعلق التسريب، وإنما غايته هي معرفة كيف تسربت معلومات سرية للغاية لجهات ليست مخولة بالاطلاع عليها، وأن الوثيقة التي تم تسريبها لم يُعثر عليها في أنفاق حماس وإنما أعدتها الاستخبارات العسكرية في أعقاب تجسس على أعضاء في حماس، وأن التخوف هو أن تتمكن حماس من معرفة أساليب التجسس الإسرائيلية وأعضائها الذين تم وضع الوثيقة بالاستناد إلى التجسس عليهم.
المصدر : وكالة سوا