صادرات مصر الزراعية تجاوزت الـ 5.6 مليون طن
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
تلقى علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي تقريراً من د محمد المنسى رئيس الحجر الزراعي حول إجمالي صادرات مصر الزراعية حيث تجاوزت 5.6 مليون طن من اول يناير حتى 12 أغسطس 2024.
أهم الصادرات
وأشار التقرير إلى أن أهم الصادرات الزراعية هي الموالح، البطاطس، البصل، عنب، فاصوليا، بطاطا، مانجو، طماطم، ثوم، فراولة، جوافة، رمان.
حيث بلغ إجمالي الصادرات الزراعية من الموالح 2 مليون و77 ألف 386 طن، بالإضافة إلى تصدير 957 ألف 481 طن من البطاطس الطازجة، لتحتل المركز الثاني في الصادرات الزراعية بعد الموالح، بينما تم تصدير 236 ألف و907 طن من البصل، ليحتل المركز الثالث
من الصادرات، واحتل العنب، على المركز الرابع بإجمالي 164 ألف و430 طن، واحتلت الفاصوليا (طازجة + جافة)، على المركز الخامس بإجمالي 156 ألف و644 طن، واحتلت البطاطا على المركز السادس في الصادرات الزراعية بإجمالي 89 ألف و710 طن، في حين احتلت المانجو على المركز السابع في الصادرات بإجمالي 37 ألف و 38 طن، بينما احتلت صادرات مصر من الطماطم على المركز الثامن بإجمالي كمية بلغت 36 الف و876 طن.
صادرات مصر من الثوم
احتلت صادرات مصر من الثوم على المركز التاسع بإجمالي 21 الف و965 طن، يليها في المركز العاشر الفراولة بإجمالي 21 الف و295 طن، بينما حصلت الجوافة على المركز الحادي عشر في الصادرات بإجمالي كمية بلغت 10 الف و 427 طن، في حين احتل الرمان على المركز الأخير في الصادرات بإجمالي 9799 طن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصر الزراعية البطاطس فاصوليا مانجو جوافة الصادرات الزراعية الثوم الصادرات الزراعیة فی الصادرات على المرکز صادرات مصر
إقرأ أيضاً:
رقعة حرب واحدة استعاد فيها الجيش زمام المبادرة بشكل كامل بينما تنهار المليشيا
مثلما فشلت المليشيا المحافظة على منطقة جبل مويا وفشلت في إيقاف تقدم الجيش نحو مدني، وفشلت كذلك في إيقاف تقدم الجيش في محاور العاصمة المختلفة، لقد فشلت أيضا في التصدي لتقدم الجيش في كردفان.
هي رقعة حرب واحدة استعاد فيها الجيش زمام المبادرة بشكل كامل بينما تنهار المليشيا. فاليوم بعد تحرير أم روابة سمعنا أنباء عن هروب قوات المليشيا من الرهد حتى قبل أن يصلها الجيش.
هناك أيضا أنباء عن بدء القوات المشتركة نقل قواتها نحو دارفور، وبالتأكيد لن تذهب المشتركة لوحدها. وسيتزايد زحف الجيوش غربا مع انتهاء الحرب في العاصمة وحتى قبل انتهاءها بشكل كامل، إذ يكفي أن يحتوي الجيش ما تبقى من شتات المليشيا في أجزاء معينة من العاصمة ليصبح عنده فائض من القوات يدفعها لكردفان ودارفور وهو ما يجري الآن.
وإذا استطاع متحرك واحد هو متحرك الصياد تحرير مدينة أم روابة فتخيل سرعة تقدم الجيش مع دخول متحركات أخرى.
حليم عباس
إنضم لقناة النيلين على واتساب