أعلنت وزارة التعليم العالي نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2024 لطلاب الشعبة العلمية، إذ جاء الحد الأدنى للقبول بكليات التجارة  متضمن انتساب العريش بمجموع 281.5 درجة، وتجارة العريش 283.5، وتجارة انتساب موجه بني سويف 282.5.

وبلغ الحد الحد الأدنى تجارة مدينة السادات 282.5، وتجارة انتساب موجه مدينة السادات 282، وتجارة انتساب موجه أسيوط 282، وتجارة انتساب موجه سوهاج 282، وحددت الوزارة الأماكن وكليات التجارة المتاحة لطلاب الشعبة العلمية بتنسيق المرحلة الثانية 2024 في جميع المحافظات وهي كالتالي:

كليات التجارة

 تجارة بني سويف

تجارة أسوان

تجارة بورسعيد

تجارة انتساب موجه السويس

تجارة القاهرة

تجارة المنصورة

تجارة عين شمس

تجارة بنها

تجارة كفر الشيخ

تجارة انتساب موجه كفرالشيخ

تجارة العريش

تجارة انتساب بالمحافظات 

تجارة انتساب موجه العريش

تجارة انتساب موجه طنطا

تجارة انتساب موجه أسيوط

تجارة انتساب موجه سوهاج

تجارة انتساب موجه دمياط

تجارة انتساب موجه دمنهور

تجارة انتساب موجه القاهرة

تجارة انتساب موجه عين شمس

تجارة انتساب موجه الزقازيق

تجارة انتساب موجه المنصورة

تجارة انتساب موجه بني سويف

تجارة انتساب موجه بور سعيد

تجارة انتساب موجه بنها

تجارة انتساب موجه الإسكندرية

تجارة انتساب موجه قناة السويس بالإسماعيلية

تجارة انتساب موجه المنوفية بشبين الكوم

تجارة وإدارة أعمال انتساب موجه حلوان

.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: إدارة أعمال التعليم العالى الحد الأدنى الشعبة العلمية المرحلة الأولى المرحلة الثانية كليات متاحة كليات التجارة تنسيق المرحلة الثانية 2024 أماكن متاحة تجارة انتساب موجه

إقرأ أيضاً:

تنسيق عربي مُستمر.. و"أخوية الرياض" تبحث حلولًا واقعية تمهيدًا لـ"القمة الاستثنائية" بالقاهرة

 


 

◄ ترقب عربي ودولي لقرارات القمة العربية في الرابع من مارس المقبل بالقاهرة

قرارات "لقاء الرياض" ضمن جدول أعمال القمّة العربية الطارئة

تحوّل إيجابي في تصريحات الإدارة الأمريكية حول مصير سكان قطاع غزة

◄ "اقتراح القاهرة" يتضمن تشكيل لجنة فلسطينية لإدارة القطاع دون مشاركة "حماس"

الرؤية المصرية تشتمل على تشكيل قوات عربية ودولية مؤقتة بالقطاع

 

الرؤية- غرفة الأخبار

يستمر الحراك العربي والتنسيقات والتشاورات المتبادلة للخروج بخطة تستهدف إعمار قطاع غزة دون تهجير الفلسطينيين، وهي الخطة التي ستكون ردا على خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي طرح فيها تهجير سكان القطاع المنكوب إلى مصر والأردن وأي دولة أخرى، والسيطرة على القطاع وتحويله إلى مدينة سياحية.

وقبل انعقاد القمة العربية المرتقبة في الرابع من مارس المقبل، شهدت العاصمة السعودية الرياض اجتماعا سباعيا ضم كلا من: السعودية والإمارات وقطر والبحرين والكويت ومصر والأردن، للتشاور حول الخطة المصرية المتعلقة بإعادة الإعمار وإرساء دعائم الهدوء المستدام في المنطقة، والحفاظ على مكتسبات التوصل إلى وقف إطلاق نار.

وشارك في اللقاء، الذي دعا إليه الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، كل من العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني بن الحسين، والشيخ تميم بن حمد أمير دولة قطر، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، والشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات، والشيخ مشعل الأحمد أمير دولة الكويت، والأمير سلمان بن حمد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء البحريني.

وقالت الرياض إن الاجتماع هو "لقاء أخوي غير رسمي" بين القادة، وأن قراراته ستكون ضمن جدول أعمال القمة العربية الطارئة. في حين أفاد مصدر سعودي مسؤول بأن هذا اللقاء يأتي في سياق اللقاءات الودية الخاصة التي جرت العادة على عقدها بشكل دوري منذ سنوات بين قادة مجلس التعاون والأردن ومصر، وذلك في إطار العلاقات الأخوية الوثيقة التي تجمعهم، وتسهم في تعزيز التعاون والتنسيق بين دولهم. وأشار المصدر إلى أنه "فيما يتعلق بالعمل العربي المشترك وما يصدر من قرارات بشأنه، فإنه سيكون ضمن جدول أعمال القمة العربية الطارئة القادمة التي ستنعقد في مصر".

وتأتي هذه الجهود في الوقت الذي حملت فيه التصريحات الأمريكية الأخيرة "مؤشرات إيجابية" بشأن مصير سكان قطاع غزة، إذ قال المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، إن "خطة الرئيس الأمريكي لا تهدف إلى تهجير الفلسطينيين"، مؤكدا أن "الحديث عن مستقبل غزة يتحول نحو كيفية إيجاد مستقبل أفضل للفلسطينيين".

لكن النقطة الأكثر جدلا حول مصير اليوم التالي من وقف الحرب، هي وضع فصائل المقاومة من حكم القطاع، حيث يؤكد المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط أنه يجب منع حماس من الوجود في الحكم، لأن إسرائيل ترفض أن تستمر سيطرة حماس على قطاع غزة "وهذا خط أحمر".

ونقلت وكالة "رويترز" عن مصادر أمنية مصرية، أن اقتراح القاهرة يتضمّن تشكيل لجنة فلسطينية لحكم قطاع غزة دون مشاركة حماس، إضافة إلى المضي نحو حل الدولتين. وتحدثت المصادر للوكالة عن إجبار حماس على التخلي عن أي دور في غزة، مع تشكيل قوات عربية ودولية مؤقتة لمساعدة السلطة الفلسطينية في إدارة القطاع في البداية.

وفي هذه الأثناء، يتطلع المجتمع العربي والدولي إلى القمة العربية المقبلة يوم 4 مارس المقبل، أملا في اتخاذ قرارات وموقف جماعي واضح وحاسم، يسهم في إيجاد حلول واقعية وعملية للقضية الفلسطينية ولإعمار قطاع غزة دون تهجير السكان.

مقالات مشابهة

  • غدًا.. محاكمة 17 متهما في قضية «رشوة الجمارك الثانية»
  • تنسيق عربي مُستمر.. و"أخوية الرياض" تبحث حلولًا واقعية تمهيدًا لـ"القمة الاستثنائية" بالقاهرة
  • بأقل من 740 ألف جنيه .. اركب سيارة BMW كسر زيرو
  • إسرائيل تطلب الإفراج عن 22 أسيرا على قيد الحياة بالمرحلة الثانية
  • تنسيق بين «التموين» و«التنمية المحلية» لإقامة سوق اليوم الواحد خلال شهر رمضان
  • وزير التجارة الداخلية يبحث في حماة سبل النهوض بالخدمات المقدمة ‏للمواطنين وتفعيل دوريات الرقابة التموينية
  • ثاني الزيودي: 12 مليار دولار التجارة غير النفطية بين الإمارات وفرنسا في 2024
  • طلبة بإحدى كليات ميسان يتعرضون لإصابات لسقوط مدرج تخرجهم
  • عنف وتجارة غير مشروعة.. كيف تحول أحد أحياء بروكسل إلى معقل لتجار المخدرات؟
  • رواتب تتخطى 160 ألف جنيه - وظائف متاحة بالسعودية