200 ألف طالب وطالبة في تعليم القصيم يبدؤون رحلتهم التعليمية
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
المناطق_واس
استقبلت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم أكثر من 200 ألف طالب وطالبة في مختلف المراحل التعليمية، مع مطلع بداية العام الدراسي الجديد اليوم بعد تمتعهم بالإجازة الصيفية، لاستكمال رحلتهم التعليمية في 1350 مدرسة.
أخبار قد تهمك “تعليم القصيم” يستضيف ورشة مواءمة المؤشرات الإستراتيجية الوزارية 13 مايو 2024 - 5:43 مساءً تعليم القصيم والأمانة” تتفقان على تفعيل “المسؤولية المجتمعية 10 مايو 2024 - 7:32 صباحًا
ورحب مدير عام تعليم المنطقة محمد بن سليمان الفريح، بعودة الطلاب والطالبات إلى مقاعد الدراسة، وذلك أثناء زيارته عددًا من المدارس، متمنيًا لهم التوفيق، مشيرًا إلى حرص الإدارة العامة على توفير مقومات النجاح والتفوق لأبنائنا وبناتنا من الطلاب والطالبات.
وقدم الفريح, شكره وتقديره لمديري ومديرات المدارس، والمعلمين والمعلمات، على ما بذلوه من جهود لانطلاقة جادة ومتميزة للعام الدراسي.
وتضمن اليوم الأول في مدارس تعليم القصيم بمراحلها الثلاث الابتدائي والمتوسط والثانوي، تنفيذ برامج التهيئة الإرشادية، وبداية الخطط التعليمية، بمتابعة وإشراف أكثر من 22 ألف معلم ومعلمة، بمختلف التشكيلات والعناصر المدرسية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تعليم القصيم تعلیم القصیم
إقرأ أيضاً:
تعليم القاهرة تضيء منشآتها باللون الأزرق دعمًا لليوم العالمي للتوعية بالتوحد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في إطار اهتمام مديرية التربية والتعليم بالقاهرة بذوي الهمم واعتبارهم جزءًا لا يتجزأ من المجتمع، وتزامنًا مع اليوم العالمي للتوعية بالتوحد، الذي أقرّته الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2009، قامت المديرية بإضاءة جميع منشآتها التعليمية والمدارس التابعة لها باللون الأزرق، في رسالة دعم وتضامن مع المصابين باضطراب طيف التوحد وأسرهم.
يهدف هذا الإجراء إلى نشر الوعي حول التوحد، وتعزيز تقبل المجتمع للأشخاص المصابين به، والتأكيد على ضرورة دمجهم في الحياة التعليمية والمجتمعية بشكل أكثر فاعلية. كما تسعى المديرية من خلال هذه الخطوة إلى توجيه الأنظار نحو احتياجات هذه الفئة، والعمل على توفير بيئة تعليمية أكثر دعمًا وشمولًا لهم.
وأكدت مديرية التربية والتعليم بالقاهرة أن التوحد ليس نهاية العالم، بل هو بداية جديدة تحتاج إلى التفهم، والدعم، والاحتواء، مشيرة إلى أهمية تضافر الجهود بين المؤسسات التعليمية والمجتمع المدني لنشر التوعية وتعزيز فرص التعليم والتأهيل للأطفال المصابين بالتوحد.
يأتي ذلك ضمن جهود الدولة المستمرة لدعم ذوي الهمم وتمكينهم من ممارسة حياتهم بشكل طبيعي، مع توفير كافة التسهيلات التي تساعدهم على تحقيق النجاح والاندماج في المجتمع.