بروكسل عاصمة الاتحاد الأوروبي تستضيف فيلما عالميا عن مذبحة رابعة
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
تستضيف العاصمة البلجيكية بروكسل، حيث مقر الاتحاد الأوروبي، هذا الأسبوع عرضا خاصا للفيلم الوثائقي العالمي "ذكريات مذبحة" والذي يحكي شهادات تنشر لأول مرة حول ما جرى يوم مذبحة رابعة العدوية في الرابع عشر من شهر أغسطس عام ألفين وثلاثة عشر، في مصر.
الفيلم الذي أخرجته نيكي بولستر والتي عملت مع أبرز القنوات البريطانية من بينها" بي بي سي" و"آي تي في" والقناة الرابعة البريطانية سيعرض الجمعة القادم في مدينة بروكسل -العاصمة السياسية للاتحاد الأوروبي -وبحضور نخبة من أبرز المؤسسات الحقوقية الدولية من بينها هيومان رايتس ووتش ومنظمة العفو الدولية بالإضافة إلى عدد من السياسيين الأوروبيين.
ويأتي العرض الخاص لفيلم ذكريات مذبحة في مدينة بروكسل والذي تنظمه الجبهة المصرية لحقوق الإنسان بمناسبة إحياء الذكرى السنوية العاشرة لمذبحة رابعة العدوية، بعد أيام قليلة من نجاح العرض الأول للفيلم في العاصمة البريطانية لندن بداخل قاعة الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون بافتا.
وقد تبع العرض الأول للفيلم ندوة خاصة معمقة عن المذبحة ودلالاتها والوضع العام في مصر شارك فيها سياسيون وصحفيون وحقوقيون وأكاديميون من بريطانيا والولايات المتحدة نظمتها مؤسسة ايجيبت ووتش.
وعلمت "عربي21" أن عواصم ومدن في دول أوروبية وأمريكية أخرى من بينها ألمانيا وفرنسا وهولندا وإيطاليا وإيرلندا والبوسنة وكذلك عاصمة الولايات المتحدة واشنطن، وأوتاوا، عاصمة كندا، ستشهد عروضا خاصة جديدة لفيلم ذكريات مذبحة على مدار الأسابيع القليلة القادمة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات مصر الفيلم مصر فيلم النظام سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
المملكة تستضيف اجتماع اللجنتين التنفيذية والتوجيهية الدولية لمجلس البحوث العالمي استعدادًا لاجتماعه السنوي الـ13 في الرياض مايو القادم
المناطق_واس
استضافت المملكة، اجتماع اللجنة التنفيذية واللجنة التوجيهية الدولية لمجلس البحوث العالمي، وذلك بمقر مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية “كاكست”.
ورحب معالي نائب رئيس مجلس محافظي مجلس البحوث العالمي، عضو مجلس المحافظين لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الدكتور منير بن محمود الدسوقي، في مستهل الاجتماع، بالقائم بأعمال الأمين العام للمجلس والأعضاء المشاركين حضوريًا وعبر القنوات الافتراضية من مختلف مناطق العالم.
واستعرض المشاركون، البرنامج العلمي وتحضيرات المملكة لاستضافة الاجتماع السنوي لمجلس البحوث العالمي الثالث عشر، الذي سيعقد لأول مرة منذ تأسيس المجلس في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في العاصمة الرياض خلال الفترة من 18 – 22 مايو 2025م، بتنظيم من هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، بالشراكة مع مجلس البحوث العلمية والتكنولوجية في الجمهورية التركية، وسيناقش الاجتماع موضوعين هما “إدارة البحوث في عصر الذكاء الاصطناعي”، و”العمل الإبداعي المُشترك لمواجّهة التحدّيات العالمية نحو تحقيق التنمية المُستدامة.
أخبار قد تهمك وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 10 مواقع حول المملكة 2 مارس 2025 - 1:34 مساءً إمساكية اليوم الثاني من رمضان في مدن المملكة.. تعرّف على مواقيت الصلاة والإفطار 2 مارس 2025 - 10:42 صباحًاواستعرض المشاركون التوجهات المستقبلية للمجلس، وتقارير مجاميع العمل المختلفة، إضافة إلى آليات الاستفادة من بيانات المبادئ للمجلس المختلفة وتحويلها إلى خطط تنفيذية تمكن مجالس البحوث من رسم السياسات المختلفة.
وناقش المشاركون تقارير المناطق الخمسة الأعضاء في مجلس البحوث العالمي، التي تشمل: منطقة أوروبا، ومنطقة آسيا، والمحيط الهادي، ومنطقة أفريقيا وجنوب الصحراء الكبرى ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ودور المجلس في التخطيط الإستراتيجي لتمويل البحوث، إضافة إلى مناقشة أجندة مجلس الإدارة والمقترحات المستقبلية لاستضافة أمانة المجلس لدى أحد مجالس الأعضاء.
وتؤكد استضافة المملكة أعمال اجتماع مجلس البحوث العالمي ، مكانتها البارزة ومؤسساتها العلمية، وجهودها المميزة على المستوى الإقليمي والعالمي لخدمة قضايا البحث والتطوير والابتكار، كما تبرز جهود المملكة المستمرة في تعزيز التعاون بين مجالس البحوث بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مما يعزز من حضورها، ويسهم في تقدم المعرفة والابتكار على المستوى العالمي، في ظل الدعم غير المسبوق الذي يشهده قطاع البحث والتطوير والابتكار في المملكة من قبل القيادة الرشيدة -حفظها الله-، إلى جانب التزام المملكة بتعزيز العمل المشترك وتحقيق الأهداف الإستراتيجية العالمية في مجالات البحث والتطوير والابتكار.