البنك العربي الأفريقي الدولي يمنح قروضا شخصية مُضمنة بدون مصاريف إدارية
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
قرر البنك العربي الأفريقي الدولي منح القرض الشخصي المُضمن لعملائه من أصحاب شهادات الادخار ذات العائد الثابت، بدون اشتراط دفع مصاريف إدارية، ذلك حتى يوم 3 أكتوبر 2024.
وبحسب موقع الرسمي لـ "البنك العربى الأفريقى الدولى" يتم تحديد قيمة التمويل الشخصي للعميل بضمان نقدي وفقا لتاريخ إصدار شهاداته الادخارية ذات العائد الدوري الثابت، ويسمح "العربي الأفريقي الدولي" بالحصول على تمويل نسبته 96% من قيمة الأرصدة الدائنة المملوكة للعميل، في حالة أن تاريخ الإصدار قد مر عليه 6 أشهر، وبنسبة 90% في حالة مرور أقل من 6 أشهر على الإصدار.
وتمتد فترة الحصول على تمويل شخصي وسداده في البنك العربي الأفريقي الدولي من سنه حتى 10 سنوات.
يصدر البنك العربي الأفريقي الدولي عدد متنوع من شهادات الادخار منها، "إميرالد" بأجل ما بين 3 و10 سنوات، بعوائد تراكمية 65% بنهاية الشهادة ذات الأجل 3 سنوات، و100% عائدا على الشهادة بأجل 5 سنوات، و150% عائدا على الشهادة بأجل 7 سنوات، و250% عائدا على الشهادة بأجل 10 سنوات.
كما يطرح البنك العربي الأفريقي الدولي شهادة ادخار، الرباعية ذات العائد التراكمي والذي يصل إلى 100%
إلى ذلك، يعقد البنك المركزي المصري في 5 سبتمبر المقبل اجتماعا للجنة السياسات النقدية، لتحديد أسعار الفائدة على أموال القطاع المصرفي، والتي تتراوح في الوقت الحالي على الجنيه المصري بين 27.25% للإيداع و28.25% للإقراض.
اقرأ أيضاًبعد قرار المركزي المصري.. أبوظبي الأول يرفع الفائدة على شهادات الادخار والودائع
بعد قرار المركزي.. إليك أسعار الفائدة على شهادات الادخار لدى أكبر 3 بنوك
فائدة 27%.. البنك العربي الأفريقي الدولي يطرح شهادة ادخار بعائد يومي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنك العربي الأفريقي الدولي القرض الشخصي شهادات ادخار البنك العربي الأفريقي الدولي شهادات الادخار البنک العربی الأفریقی الدولی شهادات الادخار
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن الدولي يطالب بحماية "جميع السوريين بدون تمييز"
ندد مجلس الأمن الدولي، الجمعة، بـ"المجازر" بحق المدنيين في غرب سوريا، مطالبا السلطات الانتقالية بحماية "جميع السوريين من دون تمييز"، مهما كان انتماؤهم.
وقالت الرئيسة الدورية للمجلس سفيرة الدنمارك كريستينا ماركوس لاسن إن المجلس "يدين بشدة العنف الشامل الذي وقع في محافظتي اللاذقية وطرطوس منذ السادس من مارس، وخصوصا المجازر بحق المدنيين ولاسيما في صفوف الطائفة العلوية" التي ينتمي إليها الرئيس السابق بشار الأسد.
وأعرب مجلس الأمن عن "بالغ القلق إزاء أثر العنف على تصاعد التوتّرات بين المجتمعات المحلية في سوريا"، داعيا كل الأطراف المعنية إلى التوقف عن ممارسة العنف أو أيّ نشاط من شأنه أن يصبّ الزيت على النار.
وناشد "السلطات الانتقالية حماية كلّ السوريين، أيّا كان انتماؤهم الإتني أو دينهم".
وشهد غرب سوريا خلال عدّة أيّام انتهاكات واسعة لمدنيين أغلبيتهم من العلويين إثر هجمات شنّها فلول النظام السابق ضد قوات الأمن.
وأفادت منظمة "هيومن رايتس ووتش" غير الحكومية بوقوع "مئات القتلى"، من بينهم عائلات بكاملها، في حين أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بسقوط 1225 مدنيا.
ودعا مجلس الأمن السلطات السورية إلى ملاحقة "كلّ المسؤولين" عن أعمال العنف أمام القضاء واتّخاذ "تدابير كي لا تتكرّر هذه الأفعال، بما فيها أعمال العنف التي طالت أشخاصا بسبب انتمائهم الإتني أو ديانتهم أو معتقداتهم، فضلا عن حماية جميع السوريين بدون تمييز".