«عشان تعملي بابا غنوج».. شوي الباذنجان بالفرن بطريقة صحيحة
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
بابا غنوج .. تعد سلطة بابا غنوج من أكثر الأطباق المفضلة لدى البعض، إذ تحتوي على الباذنجان المشوي، ويمكن تقديمها كمقبلات مع المشويات والأسماك، أو يمكن أن تكون طبق في الإفطار أو العشاء أو حتى يمكن أن تكون طبق مميز على سفرة الطعام، ولعمل سلطة البابا غنوج يجب اتباع الخطوات التالية:
مكونات البابا غنوج- 2 حبة باذنجان كبيرة الحجم.
- 3 ملاعق كبيرة طحينة.
- كوب زبادي.
- 2 فص ثوم مهروس.
- عصير ليمونتين.
- 1/4 كوب زيت زيتون
- 1/4 كوب ماء
- ملح وفلفل أسود حسب الرغبة.
- رشة كمون.
- أوراق بقدونس زيت زيتون وبعض حبوب الرمان للتزيين.
- نثقب حبات الباذنجان بشوكة من جميع الجوانب.
- ثم تشوى على نار متوسطة على الشواية أو في الفرن حتى تنضج وتصبح طرية.
- بعد ذلك تُترك لتبرد قليلًا، ثم تقشر وتُهرس جيدًا باستخدام شوكة أو محضرة الطعام.
- ثم تخلط الطحينة مع الزبادي وعصير الليمون والثوم والماء والملح والفلفل الأسود والكمون في وعاء حتى يصبح المزيج ناعما وكريمي.
- بعد ذلك يضاف الباذنجان المهروس إلى مزيج الطحينة ويُخلط جيدًا حتى يصبح المزيج متجانسًا.
- ثم تغرف سلطة بابا غنوج في طبق التقديم وتزين بأوراق البقدونس وزيت الزيتون أو بعض حبوب الرمان.
اقرأ أيضاًأكلات رمضان 2024.. طريقة عمل البابا غنوج زي المطاعم
«فطار و سحور».. أكلات سهلة وبسيطة لـ الأيام الأخيرة في رمضان
التخلص من السموم والوزن الزائد.. فوائد سحرية لتناول الباذنجان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البابا غنوج بابا غنوج
إقرأ أيضاً:
استعدادًا لانتخاب بابا جديد ..الفاتيكان يغلق كنيسة سيستين
أبريل 28, 2025آخر تحديث: أبريل 28, 2025
المستقلة/-في خطوة مهمة، قام الفاتيكان بإغلاق كنيسة سيستين يوم الاثنين، حيث بدأت التحضيرات الرسمية لاختيار البابا الجديد بعد وفاة البابا فرنسيس في 21 أبريل/نيسان عن عمر يناهز 88 عاما.
وقد تم دفن البابا الراحل يوم السبت، عقب قداس جنائزي مهيب أُقيم في ساحة القديس بطرس، شارك فيه قادة عالميون ومئات الآلاف من المشيعين الذين توافدوا لتوديع الحبر الأعظم. ومع انتهاء مراسم التشييع، بدأت الآن فترة حداد رسمية تستمر تسعة أيام، إيذانًا بانطلاق التحضيرات التالية لاختيار البابا الجديد.
وفي سياق متصل، بدأ الاهتمام داخل أروقة الفاتيكان يتجه نحو تجهيز كنيسة سيستين لاستقبال الكرادلة المنتخبين، الذين سيلتقون في قلب الفاتيكان لاختيار الزعيم الروحي الجديد لـ1.4 مليار كاثوليكي حول العالم.
ومن بين أبرز التحضيرات، سيتم تركيب المدخنة الشهيرة التي تنطلق منها إشارات الدخان التقليدية، الأسود ليدل على فشل التصويت، والأبيض للإعلان عن انتخاب بابا جديد، وهي لحظة رمزية يتابعها الملايين عبر العالم.
في غضون ذلك، اعتبر الزوار الذين تمكنوا من دخول كنيسة سيستين يوم الأحد أنفسهم محظوظين للغاية. فقد قال السائح الأمريكي سومون خان: “نشعر أننا محظوظون لأننا كنا من آخر مجموعة تزور الكنيسة اليوم”، وأضاف: “لم تكن زيارتنا للفاتيكان مكتملة دون رؤية هذا المكان الرائع”.
وبحسب قانون الكنيسة الكاثوليكية، لا يمكن بدء عملية التصويت لاختيار البابا إلا بعد انتهاء فترة الحداد الرسمية التي تدوم تسعة أيام. وعليه، تشير التوقعات إلى أن المجمع المقدس قد يبدأ جلساته ما بين 5 و10 مايو/أيار، في واحدة من أكثر اللحظات التاريخية التي تحبس أنفاس العالم الكاثوليكي.
وعندما يحين الوقت المنتظر، سيقف الكرادلة، بملابسهم الحمراء التقليدية، داخل كنيسة سيستين للمشاركة في واحدة من أقدس العمليات السرية، والتي يُعتقد أنها تُجرى بتوجيه من الروح القدس.
وسيحمل اختيارهم دلالات مهمة حول مستقبل الكنيسة الكاثوليكية، حيث سيتحدد ما إذا كانت ستواصل السير على نهج إصلاحات البابا فرانسيس، الذي ركز على قضايا الفقراء والبيئة والعدالة الاجتماعية، أم أنها ستعود إلى مسار أكثر تحفظًا عقائديًا، على غرار فترة بابوية بنديكتوس السادس عشر وأسلافه المحافظين.
وفي مشهد مهيب، ستوفر كنيسة سيستين نفسها، المحاطة بروائع مايكل أنجلو وأعمال فنية خالدة من عصر النهضة، الخلفية الرمزية لجلسات المجمع المقدس.
وفي بداية الاجتماع، سيؤدي الكرادلة ترنيمة القديسين، وهي ترنيمة غريغورية مهيبة يتوسلون فيها شفاعة القديسين، قبل أن يؤدوا القسم الصارم على الحفاظ على سرية ما يدور داخل الكنيسة.
وبمجرد انتهاء هذه الطقوس، تُغلق أبواب كنيسة سيستين بإعلان رئيس الليتورجيا “اخرجوا جميعًا”، إيذانًا بالبدء الرسمي لعملية التصويت لاختيار بابا الفاتيكان الجديد.
وتُعد السرية التامة عنصرًا أساسيًا في هذه الاجتماعات، لضمان حماية الانتخابات من أي تدخلات أو ضغوط خارجية، ما يعزز من نزاهة العملية الانتخابية.