الأمن ينفي رسالة تحذر من السرقة بحجة التعداد السكّاني
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
#سواليف
نفى الناطق الإعلامي باسم مديرية #الأمن_العام #الرسالة_المتداولة حول أشخاص يقومون بالسرقة بحجة #التعداد_السكاني، ويؤكد أنها #مفبركة ولم تصدر عن وزارة الداخلية أو مديرية الأمن العام .
ويُهيب بالجميع عدم إعادة نشر أيٍّ من تلك #الرسائل #مجهولة_المصدر وتحمل #معلومات_مضللة، مؤكداً أنّ مديرية الأمن العام دوماً سبّاقة في نشر أي #تحذير أو بيانات ونشرها على مختلف وسائل الإعلام الوطنية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمن العام الرسالة المتداولة التعداد السكاني مفبركة الرسائل مجهولة المصدر معلومات مضللة تحذير
إقرأ أيضاً:
طهران: لا مسوغ قانوني لاجتماع مجلس الأمن بشأن مخزوننا النووي
قالت وزارة الخارجية الإيرانية إن اجتماع مجلس الأمن الدولي المقرر الليلة بشأن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لا يستند إلى أي مبرر قانوني أو فني.
وفي إطار التهديدات الأميركية المتزايدة ضد طهران، قالت الخارجية إن "آلية الزناد" لا تستهدف طرفا واحدا، محذرة من أن تفعيلها ستكون له تبعات على الجهة المقابلة.
وأضافت الخارجية الإيرانية أن الأوروبيين يدركون أن استخدام أدوات الضغط سيؤدي إلى ردود فعل تضر بمصالحهم، مشددة على أن جميع المزاعم المتعلقة بعسكرة البرنامج النووي الإيراني خلال الـ20 عاما الماضية لم تثبت صحتها.
وأكدت الوزارة أن التعامل السياسي مع القضايا الفنية سيعقد الأمور بدلا من حلها، معتبرة أن الدعوة لاجتماع مجلس الأمن جاءت نتيجة ضغوط أميركية وتعاون دول أوروبية.
وأوضحت الخارجية الإيرانية أنها تتخذ قراراتها بناءً على سلوك الدول، مشيرة إلى استمرار المشاورات مع روسيا والصين، حيث سيناقش الاجتماع المرتقب مع هذه الدول يوم الجمعة المقبل قضايا أوسع من الملف النووي.
دهشة إيرانيةكما أعربت عن دهشتها من نشر خبر رسالة الرئيس الأميركي دونالد ترامب قبل إرسالها إلى طهران.
وذكرت أن الاجتماع المقبل مع الأوروبيين سيكون على مستوى الخبراء وسيتناول تفاصيل أكثر مقارنة بالجولات السابقة.
إعلانوكان المرشد الإيراني علي خامنئي قال إنه لم تصله بعد رسالة الرئيس الأميركي، وأكد أن طهران غير مستعدة للتفاوض معه، وذلك بعد إعلان وكالة "أنباء فارس" أن أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات سلّم رسالة لوزير الخارجية الإيراني من ترامب يدعو فيها طهران لإجراء محادثات بشأن اتفاق نووي.
كما قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان إنه لن يتفاوض مع نظيره الأميركي في الوقت الذي يطلق فيه الأخير التهديدات.
يذكر أن ترامب انسحب في 2018 من الاتفاق النووي المبرم في 2015 بين إيران وقوى عالمية وأعاد فرض عقوبات على طهران التي ردت بالتخلي عن التزاماتها النووية بعد عام.
وتنفي طهران رغبتها في صنع سلاح نووي، لكن الوكالة الدولية للطاقة الذرية قالت الشهر الماضي إن إيران تسرّع وتيرة تخصيب اليورانيوم إلى درجة نقاء تصل إلى 60%، وهي نسبة قريبة من درجة 90% تقريبا اللازمة لصنع أسلحة نووية.