“بيتك” يطلق حملة جوائز كبرى على حساب “الحصاد” الاستثماري
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
أطلق بيت التمويل الكويتي “بيتك”، حملة جوائز على حساب” الحصاد” وهو حساب توفير إستثماري مشمول بسحوبات اسبوعية وشهرية وربع سنوية تعتمد على المبلغ المتوفر برصيد العميل للحصول على فرص لدخول السحوبات، حيث ان السحب الإسبوعي يقدم 1000 د.ك والسحب الشهري يقدم 100,000 د.ك والسحب ربع السنوي يقدم 250,000 د.ك، بالاضافة الى ما يقدمه الحساب من نسبة ارباح توزع نهاية العام.
وقالت نائب المدير العام للمنتجات في “بيتك” نهال المسلّم، ان حساب “الحصاد” للتوفير الاستثماري يقوم على مبدأ الوكالة بالإستثمار، حيث يستثمر البنك رصيد الحساب بأكمله بمعدل ربح متوقع ومتفق عليه مسبقاً مع العميل، كما يتضمن الحساب حملة سحوبات وجوائز تقام بشكل أسبوعي، شهري، وربع سنوي يصل مجموعها الى 400 جائزة، علاوة على الارباح التى توزع نهاية السنة ، مشيرة الى ان الحساب يلبى تطلعات شريحة واسعة من العملاء الراغبين فى استثمار اموالهم من خلال حساب مصرفى متعدد المزايا.
واضافت المسلم انه تسهيلا على العملاء وفى سبيل اتاحة الفرصة امام اكبرعدد ممكن ،تم اعتماد إمكانية إنشاء الحساب من خلال الفروع المصرفية، وخدمة KFHonline، وأجهزة الصرف الآلي.
وحول آلية دخول السحب والشروط الواجب توافرها من قبل العملاء للتأهل للفوز بالجوائز، اشارت المسلم الى انه يجب الاحتفاظ بالرصيد لمدة 15 يوماً للتأهل لدخول السحوبات، حيث يحصل العميل على فرصة واحدة لكل 50 دينار، وعند الاحتفاظ بالرصيد لمدة 90 يوما قبل تاريخ السحب يحصل على فرصتين لكل 50 دينار، اما في حال احتفظ العميل بالرصيد لمدة 180 يوما قبل تاريخ السحب ، يحصل على 3 فرص لدخول السحب مقابل كل 50 دينار،علما بأن الحدّ الأقصى لعدد الفرص هو 30 ألف فرصة في السحب الواحد ، وسيقوم “بيتك” بإيداع قيمة كافة الجوائز في حسابات العملاء.
وذكرت المسلم ان حساب الحصاد يمثل اضافة ممتازه لمنظومة المنتجات المصرفية فى ” بيتك” وبمثابة فرصة مميزة لعملائه، وأحد الاوعية الادخارية التى تحظى باهتمام واقبال من العملاء، حيث يتم استثمار أموال العملاء بالكامل في حساب الحصاد على أساس الوكالة بالاستثمار.
المصدر بيان صحفي الوسومبيتك حساب "الحصاد"المصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: بيتك
إقرأ أيضاً:
برلماني يطلق حملة لإعادة إحياء قيمنا المجتمعية وتنشئة الصغار عليها
دعا المهندس حازم الجندي، عضو مجلس الشيوخ، وعضو الهيئة العليا بحزب الوفد، إلى إطلاق حملة "بأخلاقنا نبني مستقبلنا"، والتي تستهدف إعادة إحياء القيم المجتمعية الأصيلة التي كانت ولا تزال أساس نهضة الأمم، مشيرًا إلى أن الأخلاق ليست مجرد فضيلة شخصية، بل قوة دافعة للتنمية والاستقرار في المجتمع وهو أشد ما تحتاج إليه مصر في ظل التحديات التي تواجه المجتمع المصري اليوم، حيث تصبح الأخلاق والقيم ركيزة أساسية لبناء مجتمع متماسك وقوي.
وأكد "الجندي" في بيان صحفي له ، على ضرورة أن تستهدف هذه الحملة المجتمع المصري على مختلف مستوياته، بداية من الفرد والأسرة والمدرسة والجامعة وصولا إلى مجتمعات العمل، بحيث يتم تعزيز الأخلاق والقيم المجتمعية مثل الصدق، الأمانة، التسامح، والعمل الجماعي، فضلا عن دعم دور الأسرة في غرس القيم، وتقديم الأسرة كحاضنة أساسية لتعليم الأبناء السلوكيات الإيجابية وبشكل خاص الأم التي تُشكل الركيزة الأساسية في بناء الفرد، كذلك تعزيز دور التعليم ونشر ثقافة الأخلاق بين الطلاب والمعلمين عبر أنشطة تعليمية مبتكرة، وإبراز أهمية احترام المعلمين، القادة، والشخصيات المؤثرة في المجتمع باعتبارهم القدوة التي يجب على الشباب أن تحذو حذوها.
وأضاف عضو مجلس الشيوخ، أنه من الضروري التأكيد على دور الأخلاق في تعزيز الهوية الوطنية وترسيخ الانتماء، وذلك من خلال تنظيم ورش عمل للأسر وتقديم نصائح عملية لتربية الأبناء على القيم الأخلاقية، وتنظيم مسابقات وأنشطة تركز على الأخلاق واحترام القدوة داخل المدارس والجامعات، إضافة إلى ذلك يتم إطلاق حملات توعوية إعلامية، وبث فيديوهات قصيرة وقصص مؤثرة على وسائل التواصل الاجتماعي لزيادة الوعي، مع الاحتفاء بالنماذج الإيجابية في المجتمع كقدوة للأجيال القادمة.
وشدد النائب حازم الجندي، على ضرورة إطلاق مبادرات مجتمعية لتشجيع العمل التطوعي مثل حملات تنظيف الشوارع، دعم المحتاجين، وزيارات لدور المسنين لتعزيز التكافل الاجتماعي، على أن يلعب الإعلام الوطني دور بارز في هذه الحملة التي يجب ألا ترتبط بوقت محدد وأن يكون القطاع الخاص والمجتمع المدنى شريك رئيسي فيها.
وأوضح "الجندي"، أن استهداف الدول يتم من خلال هدم الدولة اجتماعيًا وتعليميًا، عبر تفكيك بنيتها من الداخل، واستهداف القيم المجتمعية والتقليدية وأنظمة التعليم، مما يؤدي إلى انهيار التماسك الاجتماعي والتراجع في الإنتاجية والقدرة على التقدم، مشددا على ضرورة التركيز على تعزيز التعليم القيمي والاجتماعي، وتحسين المناهج الدراسية، ودعم الهوية الوطنية، ومعالجة الأزمات الاقتصادية والاجتماعية بطرق عادلة وفعّالة من أجل إحداث طفرة أخلاقية وقيمية في المجتمع المصري.
رئيس الوزراء الفرنسي ينجو من حجب الثقة