ارتفاع أعداد القتلى الفلسطينيين من جراء الهجمات الإسرائيلية إلى 40099 فضلا عن 92609 جريحا منذ 7 أكتوبر الماضي
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
أعلنت مصادر طبية في غزة، ارتفاع أعداد القتلى الفلسطينيين من جراء الهجمات الإسرائيلية إلى 40099 فضلا عن 92609 جريحا منذ 7 أكتوبر الماضي.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ونفذ الاحتلال الإسرائيلي هجومًا على مدينة الحديدة باليمن، في عملية أطلق عليها اسم "اليد الطويلة".
وجاءت هذه الغارات ردًا على مئات الهجمات التي تعرضت لها إسرائيل في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك هجوم بطائرة مسيرة استهدف تل أبيب.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية وعالمية أن الهجوم نفذ بنحو 20 مقاتلة إسرائيلية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مشهد مأساوي في تركيا.. أعداد القتلى يرتفع وأخبار حزينة قادمة
صرّح رئيس حزب الشعب الجمهوري (CHP) أوزغور أوزيل حول الحريق الذي وقع في أحد مراكز التزلج بمنطقة كارتال كايا في مدينة بولو، والذي أسفر عن وفاة ما لا يقل عن 10 أشخاص، قائلاً: “الأعداد ترتفع، والمشهد مأساوي للغاية”. وأكد أوزيل أنه من المتوقع تلقي أخبار حزينة من الوزراء المعنيين.
اقرأ أيضاكل ما تريد معرفته عن اعتقال أوميت أوزداغ: الأسباب والتهم…
الثلاثاء 21 يناير 2025جاء ذلك خلال حديثه أمام مبنى رئاسة حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول، حيث ألغى اجتماع الكتلة البرلمانية للحزب وأعلن أنه سيتوجه أولاً إلى محكمة تشاغلايان لمتابعة قضية رئيس حزب النصر، أوميت أوزداغ، الذي تم نقله إلى المحكمة، ثم سيزور بولو.
وقال أوزل:
“اليوم هو يوم حداد. ما حدث هناك كارثة كبيرة وهناك مسؤولون عن هذه الكارثة، وسيأتي الوقت للحديث عنهم. قلوبنا احترقت. في الساعات القادمة سنتلقى أخباراً محزنة من الوزراء، فالأعداد ترتفع والمشهد مأساوي للغاية.
في ظل هذه الظروف، لا يمكننا عقد اجتماع الكتلة البرلمانية. كان جميع رؤساء المحافظات الـ81 ونوابنا وأعضاء مجلس الحزب حاضرين هنا. كان هذا الاجتماع مخصصاً للإعلان عن بداية جديدة لمواجهة المآسي والظلم والضغوط التي يعاني منها الشعب التركي يومياً. يمكننا تأجيل ذلك إلى وقت لاحق.
اليوم ليس يوم الدخول في جدول أعمال السياسة الساخن، ولكنه أيضاً ليس يوماً لنسيان المآسي والظلم. سأغادر بعد مناقشة الأمر مع رؤساء المحافظات وسأتوجه إلى محكمة تشاغلايان، ومن ثم إلى بولو. هناك رئيس حزب سياسي يتم احتجازه وقد يتم تحويله للمحاكمة.
لقد أصبحت تركيا للأسف بلداً لا يكفي فيه يوم واحد للحزن، حيث نعيش مآسي متعددة في يوم واحد. حزننا وغضبنا كبيران للغاية، وسننقذ تركيا من هذا المستنقع بطريقة أو بأخرى.
في مثل هذا اليوم، لا يمكن لأحد أن يقول “لا تحزنوا”، فلا بد من الشعور بالألم وإقامة الحداد، وسيتم تأجيل بعض الأمور. ولكن كونوا على ثقة، فإن غضبنا يتراكم. حزب الشعب الجمهوري هو حزب أسسه أشخاص لم يفقدوا الأمل في أشد الأيام يأساً قبل مئة عام. في المستقبل القريب، لن يستسلم أحد. اليوم هو يوم حداد، وهناك مسؤولون عن الكارثة التي وقعت وسيأتي الوقت للحديث عنهم.”
المصدر: تركيا الان