السفارة الأمريكية تنفي الوثيقة المتداولة بشأن مطالبتها مجلس الأمن فرض عقوبات على عقيلة
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
ليبيا – نفت السفارة الأمريكية في ليبيا تنفي الوثيقة المتداولة بشأن مطالبتها مجلس الأمن فرض عقوبات على رئيس مجلس النواب عقيلة صالح
السفارة أكدت في بيان لها نشرته على منصة “X” رفضها الاستخدام الاحتيالي للترويسة الرسمية لسفارة الولايات المتحدة لدى ليبيا لنشر معلومات كاذبة ومحاولة تضليل الشعب الليبي.
وتابعت “يبدو أن الترويسة الرسمية قد أُخذت من رسالة تعزية صادرة عن السفارة، وهو أمر مستهجن للغاية”.
وشددت على أن ن موقف الولايات المتحدة من العملية السياسية الليبية لم يتغير، مؤكدة مواصلة الولايات المتحدة دعمها الكامل لتيسير الأمم المتحدة لعملية سياسية شاملة، تقوم على الحوار والتسوية بين جميع الأطراف الليبية وعلى أساس مبادئ الاتفاق السياسي الليبي وعملية جنيف.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على منظمة استيطانية إسرائيلية
فرضت الولايات المتحدة، اليوم الإثنين، عقوبات على منظمة "أمانا" الاستيطانية الإسرائيلية، متهمة إياها بالمساعدة في ارتكاب أعمال عنف في الضفة الغربية المحتلة، التي تشهد ارتفاعا في هجمات المستوطنين على الفلسطينيين.
إسرائيل تغلق مطار بن غوريون في تل أبيب طموحات إسرائيل فى الضفة!!
وبحسب"سكاي نيوز عربية"، قالت وزارة الخزانة الأميركية في بيان أعلنت فيه العقوبات، إن المنظمة "تقدم الدعم لبؤر استيطانية غير مرخصة تستخدم لتوسيع المستوطنات اليهودية والاستيلاء على أراضي الفلسطينيين"، واصفة المنظمة بأنها "جزء رئيسي من حركة الاستيطان الإسرائيلية المتطرفة".
واستهدفت العقوبات أيضا شركة تابعة لمنظمة "أمانا" تعرف باسم (بنياني بار أمانا)، وصفتها وزارة الخزانة بأنها تتولى بناء منازل في المستوطنات الإسرائيلية والبؤر الاستيطانية وبيعها
وتنص العقوبات على منع الأميركيين من التعامل مع "أمانا"، وتجميد أصولها في الولايات المتحدة.
كما فرضت بريطانيا وكندا عقوبات على المنظمة ذاتها.
وقالت وزارة الخزانة إن "أمانا" ترتبط بعلاقات مع أشخاص آخرين استهدفتهم عقوبات أميركية سابقة، بعضها عبر تقديم قروض لمستوطنين لإقامة مزارع في الضفة الغربية ارتكبت منها أعمال عنف.
وأضافت الوزارة: "على نطاق أوسع، تستخدم أمانا البؤر الاستيطانية الزراعية، التي تدعمها من خلال التمويل والقروض وبناء البنية التحتية، لتوسيع المستوطنات والاستيلاء على الأراضي".
وتشيد إسرائيل مستوطنات في الضفة الغربية منذ أن احتلتها خلال حرب عام 1967، ويقول الفلسطينيون إن المستوطنات تقوض فرص إقامة دولة فلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة تكون عاصمتها القدس الشرقية.