#سواليف

توفي الممثل والمنتج السينمائي الفرنسي الشهير #آلان_ديلون الملقب بـ” #ساحر_النساء” عن عمر ناهز 89 عاما.

وقال أبناء الراحل في بيان مشترك اليوم الأحد، إن “ألان فابيان وأنوشكا وأنتوني، وكذلك لوبو (كلب ديلون)، يعلنون بعميق الحزن رحيل والدهم. لقد توفي بسلام داخل منزله في دوشي، محاطاً بأولاده الثلاثة وعائلته.

التي تطلب منكم احترام خصوصيته، في لحظة الحداد المؤلمة هذه”.

وعرف آلان ديون بأنه أوسم نجم عرفته السينما الفرنسية، حيث نال شهرة عالمية بعد أدائه دور البطولة في فيلم “ظهيرة أرجوانية” (إنتاج 1960)، الذي لعب فيه دور المغامر الوسيم والعابث توم ريبلي، والذي رأى نقاد عدة أنه نجح في تجسيد شخص “بوجه ملاك وروح شيطان”.
رحيل الممثل الأكثر جاذبية في العالم

مقالات ذات صلة ضجة بعد استبعاد سلاف فواخرجي من “حبق” واستبدالها بكاريس بشار.. ونجوم يعلقون! 2024/08/17

كما لمع نجم ديلون ببطولته عدة أفلام شهيرة، بينها “روكو وإخوته” (إنتاج 1960)، و”الكسوف” (إنتاج 1962)، و”النمر” (إنتاج 1963)، وغيرها.

ونال ديلون عدة جوائز فنية، منها جائزة سيزار لأفضل ممثل، وجائزة الدب الذهبي الفخرية، واعتُبر الرجل الأكثر جاذبية في العالم، وأعلن اعتزاله العمل الفني في 6 أيار 2017.

أصيب النجم الفرنسي بجلطة دماغية قبل 3 سنوات، وكان يعاني من سرطان الغدد الليمفاوية. وتصدر عناوين الأخبار في صيف 2023 عندما رفع أبناؤه الثلاثة دعوى ضد المعاونة المنزلية للنجم هيرومي رولان، التي يُقال أحيانا إنها شريكته، متهمين إياها باستغلال ضعف والدهم.

ثم اندلع نزاع عائلي بين أبناء ديلون وصل إلى أروقة القضاء وتناولته وسائل الإعلام، على خلفية الحالة الصحية للممثل الفرنسي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف آلان ديلون ساحر النساء

إقرأ أيضاً:

صادرات النفط الليبية تتراجع مع تعثر محادثات “المصرف المركزي”

واصلت صادرات النفط الليبية الانخفاض المستمر منذ أغسطس/آب الماضي جرّاء إغلاق حقل الشرارة، الذي تبعه قرار رئيس حكومة الشرق -التي تتخذ من بنغازي مقرًا لها- أسامة حماد بإغلاق الحقول النفطية، على خلفية أزمة المصرف المركزي.

ووفقًا لمتابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، زادت الأزمة تعقيدًا مع فشل المحادثات بين ممثلي مجلسي النواب والدولة بشأن السيطرة على المصرف المركزي، الخميس 12 سبتمبر/أيلول (2024)، التي ترعاها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.

وأظهرت بيانات ناقلات النفط انخفاض صادرات النفط الليبية بنحو 154 ألف برميل يوميًا، من 468 ألف برميل يوميًا خلال الأيام الـ5 الأولى من سبتمبر/أيلول، إلى 314 ألف برميل يوميًا خلال الأسبوع الماضي.

وخلال الأسبوع الماضي، انخفضت صادرات النفط الليبية إلى معدل شحنة واحدة تقريبًا كل يومين إلى ثلاثة أيام، مقارنة بناقلة واحدة كل يوم أو يومين في بداية سبتمبر/أيول الجاري، بحسب تتبع “بلومبرغ” لناقلات النفط.

وخلال الفترة اللاحقة، حُمّلت 3 ناقلات فقط بالنفط عبر موانى البلاد، مقارنة بـ4 ناقلات في بداية سبتمبر/أيلول، وفي الوقت الحالي يجري تحميل إحدى السفن بالنفط الخام في ميناء فروة البحري، ومن المتوقع أن تغادر اليوم الجمعة 13 سبتمبر/أيلول.

فشل المحادثات حول المصرف المركزي

قالت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا، الخميس 12 سبتمبر/أيلول (2024)، إن ممثلي مجلسي النواب والدولة لم يتوصلوا إلى اتفاق بشأن أزمة إدارة المصرف المركزي بعد محادثات عُقدت يوم الخميس، وفقًا لـ”بلومبرغ“.

حقل الشرارة النفطي في ليبيا – أرشيفية

ولم تقدم بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا أي تحديث بشأن موعد استئناف المزيد من المحادثات، وفق متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) للملف الليبي.

وفي 18 أغسطس/آب (2024)، قرر المجلس الرئاسي الليبي إقالة محافظ المصرف المركزي الصديق الكبير، وتشكيل مجلس إدارة جديد برئاسة محمد الشكري، الذي اعتذر لاحقًا، ليجري اختيار عبدالفتاح عبدالغفار.

ورفض مجلس النواب، الواقع في شرق البلاد الذي يتركز فيه أغلب النفط الليبي، قرار المجلس الرئاسي، وأمر بإغلاق الحقول النفطية ووقف إنتاج وصادرات النفط الليبية، وقبلها كانت الشحنات تحتجز أكثر من مليون برميل يوميًا لعدة أشهر.

تداعيات توقف إنتاج وصادرات النفط الليبية

في 26 أغسطس/آب (2024)، أعلنت حكومة شرق ليبيا برئاسة أسامة حماد، حالة القوة القاهرة في جميع الحقول والمواني والمؤسسات والمرافق النفطية، مع إيقاف إنتاج وصادرات النفط الليبية.

وانخفض إنتاج النفط في ليبيا، التي تضم أكبر احتياطيات من الخام في أفريقيا، إلى نحو 450 ألف برميل يوميًا، من أكثر من مليون برميل يوميًا قبل الأزمة، رغم استمرار صادرات النفط الليبية في التدفق إلى الأسواق العالمية.

وبحسب تقديرات أوبك، بلغ متوسط إنتاج النفط الليبي خلال العام الماضي (2023) نحو 1.2 مليون برميل يوميًا، في حين بلغت عائدات ليبيا من تصدير النفط، خلال العام نفسه، نحو 30.7 مليار دولار أميركي.

ويُظهر الرسم التالي -من إعداد وحدة أبحاث الطاقة- تطور إنتاج النفط الليبي الخام منذ عام 2020 حتى يوليو/تموز العام الجاري 2024:

في هذه الأثناء، تستمر كميات محدودة من النفط الخام في التدفق إلى المخازن في المواني الليبية، ما يعني أن الأمر قد يستغرق عدة أيام لتجميع حمولة ناقلة بما يتراوح بين 600 ألف ومليون برميل، وفق الأرقام التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة.

ويرجّح تحليل شركة “إنرجي أوتلوك أدفايزر”، ومقرّها الولايات المتحدة، تأثر أسواق النفط العالمية بصورة كبيرة، إذا فقدت جميع صادرات النفط الليبية، التي تقترب من 1.1 مليون برميل يوميًا لمدة طويلة، ما قد يؤدي إلى ارتفاع أسعار برنت بنحو 7 دولارات للبرميل، على الأقل.

ويمتد تأثير قرار وقف إنتاج وتصدير النفط الليبي إلى الجودة أيضًا، فضلًا عن الكميات، ما قد يؤثّر بزيادة الفوارق السعرية بين الخامات الخفيفة والثقيلة في الأسواق، لا سيما وأن البدائل لم تعد متوفرة حاليًا مثلما كان الحال عليه في أوقات سابقة.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link مرتبط

مقالات مشابهة

  • “خسر بمصارعة ذراع أمام سارة سمير” .. السفير الفرنسي يحتفي بأبطال مصر بأولمبياد باريس 2024
  • “النساء والفتيات جردن من ضرورياتهن الأساسية”، مسؤولة أممية تصف “الوضع المأساوي” في السودان
  • بدأت عام 1960.. هل تقطع السنغال علاقاتها مع إسرائيل تضامنا مع غزة؟
  • صادرات النفط الليبية تتراجع مع تعثر محادثات “المصرف المركزي”
  • تركي آل الشيخ يتصدر قائمة الشخصيات الأكثر تأثيراً على مستوى العالم
  • الفئات الأكثر تضررا من الحرب في السودان
  • وفاة الممثل الأمريكي تشاد ماكوين نجم “ذا كاراتيه كيد” عن 63 عاما
  • جوميز: شيكابالا لاعب ساحر.. ودونجا وجابر يستحقان الانضمام للمنتخب
  • إعلان مدفوع الثمن: اكتشف جاذبية إسطنبول وكابادوكيا
  • تشييع جثمان شاب توفي بأزمة قلبية مفاجئة ببني سويف (صور)