سواليف:
2025-01-21@01:00:45 GMT

متظاهر إسرائيلي: إذا لم يستقل “بيبي” سنتأكد من قتله

تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT

#سواليف

أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، تصاعد #التحريض ضد رئيس وزراء الاحتلال بنيامين #نتنياهو على خلفية إفشاله لمفاوضات #صفقة_تبادل_الأسرى، من خلال وضع شروط جديدة.

وقالت القناة/14/ العبرية: إن التحريض ضد نتنياهو وصل إلى ذروته، بعد أن دعا #متظاهر إسرائيلي شارك في #مظاهرة في شارع (كابلان) في (تل أبيب) الليلة الماضية، إلى #اغتيال نتنياهو بعد سؤاله عما سيفعلونه إذا تم انتخاب نتنياهو مرة أخرى في انتخابات ديمقراطية ولم يستقيل قائلا: “سنتأكد من قتله”.

وادعت القناة، أن التحريض الواضح والدعوات لاغتيال نتنياهو، لم تعد تقال في السر، بل باتت تقال علانية دون خوف، مشيرة إلى ما صرح به عيران عتصيون، الدبلوماسي والنائب السابق لرئيس المجلس الأمني الإسرائيلي، قبل بضعة أسابيع حيث قال: إن نتنياهو هو من “خطط” لقتل الأسرى في غزة.

مقالات ذات صلة توقيف 3 مكاتب استقدام وإغلاق آخر لمخالفتها أحكام القانون 2024/08/18

وأشارت القناة إلى خطاب ألقاه عامي درور، أحد قادة احتجاج (كابلان)، خلال مظاهرة في مدينة قيساريا، قال فيه إن منزل نتنياهو سيتم هدمه وسيتم الاحتجاج ضده “على أنقاض قلعته في قيساريا، وسنغطي حوض السباحة الخاص به بالإسمنت، وسنحول اسم نتنياهو إلى لعنة. احتجوا على ذكرى نتنياهو!”.

كما أن إيلا ميتسجر، زوجة ابن يورام ميتسجر الذي تم أسره وقتله في غزة، تحدثت في مظاهرة في قيسارية قبل حوالي شهرين حيث قالت لبيبي وسارة: “نحن ننتظر بحبل ، هذا هو ما تستحقه. حبل معلق هو ما تستحقه. أنتم تدمرون منزلنا وأطفالنا ومستقبلنا”.
وقالت الشرطة الإسرائيلية ردا على ذلك: “إن الشرطة تفحص محتوى الفيديو الذي تم تداوله الليلة الماضية، والذي يتضمن كلمات تهديد، على ما يبدو، للإضرار برئيس الوزراء”.

وخرجت مظاهرات إسرائيلية، مساء أمس السبت، بمشاركة عائلات أسرى الاحتلال لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، وسط مطالبات بعقد صفقة فورية لتبادل الأسرى.

وطالبت عائلات أسرى الاحتلال حكومة بنيامين نتنياهو بإبرام صفقة هذا الأسبوع، لوقف الحرب وتبادل الأسرى مع فصائل المقاومة الفلسطينية، وسط تهديدات بالتصعيد حال عدم حدوث ذلك.

واتهمت العائلات خلال مؤتمر صحفي، أمام مقر وزارة جيش الاحتلال في (تل أبيب)، نتنياهو بعرقلة إتمام الصفقة عبر إضافة شروط جديدة خلال المباحثات.

انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف التحريض نتنياهو صفقة تبادل الأسرى متظاهر مظاهرة اغتيال فتح فی نافذة جدیدة للمشارکة على

إقرأ أيضاً:

هكذا هدّد نتنياهو بالعودة إلى الحرب في قطاع غزة.. ماذا قال؟

هدّد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، السبت، بالعودة إلى الحرب في قطاع غزة، بالقول: "إذا تطلب الأمر ذلك"، وذلك خلافا لنص الاتفاق المبرم على الانسحاب التدريجي من محور فيلادلفيا، ضمن المرحلة الأولى لوقف إطلاق النار على غزة.

وأشار نتنياهو: إلى أن: "الجيش سوف يعزز تواجده في محور فيلادلفيا"، مردفا: "سوف نعود إلى الحرب في حال تطلب الأمر، وفي حال عودتها، سوف نعود بقوة وبطرق جديدة".

وادّعى عبر كلمة مصورة، عشية دخول اتفاق صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، حيز التنفيذ، الذي سيبدأ الأحد، عند الساعة 8:30 صباحًا بالتوقيت المحلي (6:30 ت.غ)، أنّ: "الرئيسين الأمريكيين الحالي، جو بايدن، والمُنتخب، دونالد ترامب: تعهدا بدعم عودة إسرائيل للحرب في حال عدم التوصل لاتفاق بشأن المرحلة الثانية من الصفقة".

وأردف: "اتفاق تبادل الأسرى مع الفصائل الفلسطينية بغزة في مرحلته الأولى، يتضمن وقفا مؤقتا لإطلاق نار"، مردفا أنه "سيتم تعزيز تواجد قوات الجيش الإسرائيلي في منطقة محور فيلادلفيا (جنوبي قطاع غزة)، وذلك ضمن إطار الاتفاق المبرم"، بحسب ادّعائه.

واسترسل  رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي: "على عكس ما زُعم، سيتم تعزيز الجيش الإسرائيلي في محور فيلادلفيا ضمن إطار الاتفاق"، مبرزا أن حكومته "مصممة على تحقيق كافة أهداف الحرب، من بينها تدمير حركة حماس".


تجدر الإشارة إلى أن مكتب نتنياهو، عمّم الخميس، على وسائل الإعلام، بيانا منسوبا إلى "مسؤول سياسي كبير" يتعهد فيه بعدم الانسحاب من محور فيلادلفيا. غير أن نص الاتفاق بين دولة الاحتلال الإسرائيلي وحماس الذي أعلنت عنه الدوحة، الأربعاء، يقول غير ذلك.

وفقا للنص فإنه: "يقوم الجانب الإسرائيلي بخفض القوات تدريجياً في منطقة الممر (محور فيلادلفيا) خلال المرحلة الأولى، وفقا للخرائط المتفق عليها والاتفاق بين الجانبين".

وتابع: "بعد إطلاق سراح آخر رهينة من المرحلة الأولى في اليوم 42، تبدأ القوات الإسرائيلية انسحابها وتستكمله بما لا يتجاوز اليوم 50".

وكان وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن، قد أعلن مساء الأربعاء، عن نجاح الوسطاء في التوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى والعودة للهدوء المستدام وصولا لوقف دائم لإطلاق النار بغزة وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من قطاع غزة، لافتا إلى أن الاتفاق سيبدأ تنفيذه الأحد المقبل.

وبحسب وزير الخارجية القطري، يتكون اتفاق وقف إطلاق النار بغزة من 3 مراحل، تنطلق الأولى منه ومدتها 42 يوما، الأحد المقبل، وتتضمن الإفراج عن 33 إسرائيليا مقابل عدد (لم يعلن على الفور) من الأسرى الفلسطينيين.


وتحتجز دولة الاحتلال الإسرائيلي في سجونها أكثر من 10 آلاف و300 فلسطيني، فيما تقدر وجود 98 إسرائيلي بقطاع غزة، فيما أعلنت "حماس" عن مقتل عشرات من الأسرى لديها في غارات عشوائية إسرائيلية.

أما بخصوص المرحلتان الثانية والثالثة من الاتفاق، فإنه سيتم الاتفاق على تفاصليها في وقت لاحق. وستعمل قطر ومصر والولايات المتحدة على ضمان تنفيذ الاتفاق، حيث ستكون هناك آليات لمتابعة تنفيذه وأي خروق قد تحدث.

مقالات مشابهة

  • إعلام صهيوني: “أبو عبيدة” فشلٌ امنيٌّ إسرائيلي بحد ذاته 
  • “حماس”: الفارق بين حال أسيرات الاحتلال وحال أسيراتنا دليل على أخلاق المقاومة
  • “هند رجب” تقدم شكوى ضد جندي إسرائيلي في برشلونة
  • أبو عبيدة يحذر: أي انتهاك إسرائيلي للهدنة سيعرض الأسرى للخطر
  • “ممتعضاً من احتفالات غزة”.. معلق إسرائيلي: فشلنا في تغيير معادلات الحرب
  • الاحتلال الإسرائيلي يدخل أزمة جديدة وتهديدات بإسقاط “نتنياهو”
  • حماس: ملتزمون باتفاق وقف إطلاق النار ولا نلتفت لتصريحات “نتنياهو”
  • هكذا هدّد نتنياهو بالعودة إلى الحرب في قطاع غزة.. ماذا قال؟
  • شروطُ “غزة” تطيحُ بالأهداف الإسرائيلية في اتّفاق وقف الإبادة .. جبهةُ المقاومة تهزمُ جبهةَ العدو
  • نتنياهو: الرئيسان بايدن وترمب منحا “إسرائيل” الحق في العودة للقتال