«بناء الأجسام» يحصد 7 ميداليات جديدة في «غرب آسيا»
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
مسقط (الاتحاد)
أضاف لاعبو منتخبنا 7 ميداليات جديدة، في اليوم الثاني لبطولة غرب آسيا، التي تحتضنها عُمان، بمشاركة 270 لاعباً من 13 دولة.
وبعد تألق نجوم الإمارات في «الفيزيك»، خلال اليوم الأول من البطولة، نجحوا أيضاً في التفوق في «بناء الأجسام»، وحصل أحمد المعلا على الميدالية الذهبية لفئة كلاسيك بناء أجسام لفئة الماستر، ونال كريم محسن ذهبية وزن تحت 90 كلجم، وراشد الشميلي الميدالية الفضية في فئة الماستر لوزن فوق 80 كلجم، وعبدالله المرزوقي فضية تحت 85 كلجم.
وظفر بالميداليات البرونزية محمد إيهاب للشباب، في وزن تحت 75 كلجم، ومحمد البلوشي، في وزن تحت 65 كلجم، وصابر الشحي، في وزن تحت 90 كلجم.
ووصف محمد شاهين الحوسني، عضو مجلس إدارة اتحاد بناء الأجسام واللياقة البدنية، ورئيس اللجنة الفنية، المستويات التي قدمها لاعبونا في بطولة غرب آسيا بالناجحة والمميزة فنياً، وأنهم استحقوا إشادة الأوساط الرياضية للبطولة، وأن حصاد 12 ميدالية بالمجمل في الفيزيك وبناء الأجسام وكأس بطل الأبطال ونيل بطاقتين احتراف في بطولة قوية يعد إنجازاً كبيراً.
وثمن الحوسني دعم ورعاية الشيخ عبدالله بن حمد بن سيف الشرقي، رئيس مجلس إدارة الاتحاد، ومتابعة أعضاء مجلس الإدارة، مما أسهم بأن يقدم اللاعبون مردوداً عالياً، ويحظى بتشجيع الجمهور، ويتم بحث المكاسب الإيجابية، وتذليل التحديات، تمهيداً للمشاركات المقبلة.
وأكد زويد سالمين الزعابي، المدير الفني للمنتخب، أن النتائج المتحققة متميزة، قياساً بقوة المنافسات، وجميع اللاعبين قدموا مستويات فنية إيجابية، وسط نخبة من أفضل لاعبي دول غرب آسيا، حيث أثبتوا جدارتهم في العروض الفنية والجسمانية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات عمان بناء الأجسام اتحاد بناء الأجسام واللياقة البدنية بناء الأجسام غرب آسیا وزن تحت
إقرأ أيضاً:
عون: الدستور وخطاب القسم يشكلان خريطة طريق بناء لبنان
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقال الرئيس اللبناني جوزيف عون، أمس، إن الدستور وخطاب القسم يشكلان خريطة طريق لبناء لبنان.
واستقبل الرئيس عون في قصر بعبدا الرئاسي رئيس مجلس أمناء وقف البر والإحسان ورئيس مجلس أمناء جامعة بيروت العربية الدكتور عمار حوري على رأس وفد، بحسب بيان صادر عن رئاسة الجمهورية.
وأضاف عون: «لقد تعب لبنان من حروب الآخرين على أرضه، ومن تحارب سياسييه ومسؤوليه، ويحق له أن يأخذ فترة نقاهة سياسية واقتصادية وأمنية».
وأشار إلى أن «الحكومة نالت ثقة المجلس النيابي، ونأمل ألا يضع أحد العصي في دواليب تنفيذ بيانها الوزاري، علماً أن الوزراء يضعون نصب عيونهم مهمة المساهمة في بناء الدولة».
وشدد على «أننا وضعنا الأمور على المسار الصحيح، ونأمل أن تتضافر جهود الجميع وتعاونهم لتحقيق الهدف المشترك وهو بناء الدولة الجديدة».
وكرر الرئيس عون أن «العالم ينتظرنا، وعلينا أن نثبت له أننا أصبحنا قادرين على إدارة مقدرات البلاد بطريقة فيها الكثير من الشفافية والعدالة بما يحفظ كرامة الجميع ويعيد الثقة بين المواطنين ودولتهم كما بين لبنان والخارج».