«أسبوع السيارات».. سباقات متنوعة في مهرجان العلمين الجديدة
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
قال كريم بيبرس، مراسل القناة الأولى، إنّ فعاليات النسخة الثانية من مهرجان العلمين مستمرة، موضحًا، أنها تتسم بالتنوع، ما بين الرياضي والثقافي والترفيهي.
مهرجان نبتة من أهم فعاليات مهرجان العلمينوأضاف «بيبرس»، في تصريحات ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي ومنة الشرقاوي، أن مهرجان نبتة من أهم فعاليات مهرجان العلمين، مشيرًا إلى أنّه يشهد فعاليات كثيرة جدا للأطفال وورش حكي ومسرحيات وتمثيل وألعاب ترفيهية.
وتابع بأنّ مهرجان نبتة يتسم بمشاركة الأهالي مع أطفالهم، إذ يلعبون سويا، ويستفيد الأطفال من هذه الألعاب الترفيهية التثقيفية.
مهرجان العلمين يشهد سباق السياراتوأكد، أن مهرجان العلمين يشهد سباق السيارات، إذ يجرى غلق شوارع في مناطق معينة ولمسافات معينة حتى ينتظم السباق، مشيرًا، إلى أن مهرجان العلمين شهد سباقات موتوسيكلات وسباقات سرعة، مواصلا: «المشاركة في هذه السباقات لا تقتصر على الدوليين، ولكن المحليين أيضا، والكل يشارك في السباقات، فالمهرجان يوفر فرصا مختلفة، بحيث يمكن للبنات والسيدات قيادة السيارات كما يردن في السباقات، وهذا شيء مميز للغاية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
ذياب بن محمد بن زايد يشهد جانبا من فعاليات مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025
شهد سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، جانباً من فعاليات اليوم الأول من “مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025″، الذي يُقام في جامعة نيويورك أبوظبي، خلال الفترة من 30 أبريل إلى 1 مايو 2025 بمشاركة أكثر من 500 خبير دولي وأكاديمي وباحث مُتخصِّص.
وأكَّد سموّه أهمية المؤتمر بوصفه منصة عالمية تُسهم في تعزيز المبادرات المجتمعية الحكومية، وتطوير حلول مبتكَرة ومستدامة للتحديات المُلِحَّة باستخدام العلوم السلوكية، مُشيداً بجهود المنظِّمين في استقطاب صُنّاع سياسات وباحثين بارزين من مختلف أنحاء العالم، لمناقشة كيفية تطبيق الرؤى السلوكية استراتيجياً لمواجهة عدد من التحديات الأكثر إلحاحاً التي تواجه المجتمعات اليوم.
وأشار سموّه إلى الحاجة العالمية المتزايدة إلى تسخير مناهج العلوم السلوكية وآلياتها وأدواتها المختلفة في التعامل مع القضايا المجتمعية المتعددة على نحو يضمن التفاعل المتطوِّر بين العلم والسياسات والممارسات، ويُتيح الوصول إلى فهم أعمق للسلوك البشري، من أجل تصميم أساليب جديدة لتقديم الخدمات الحكومية على نحو مؤسسي يلبّي الاحتياجات الفعلية، ويحقِّق الأهداف التنموية طويلة الأجل.
والتقى سموّه بعدد من الخبراء والمتحدثين المشاركين وتبادل الحديث معهم عن أهمية مواصلة العمل المجتمعي الحكومي بالتوافق مع نتائج الدراسات والأبحاث الأكاديمية والمؤسسية لضمان وضع السياسات المناسبة وتصميم البرامج الملائمة لسلوكيات الأفراد التي تتسق مع تجاربهم المعيشية وخبراتهم الحياتية وتطلعاتهم المستقبلية.وام