الجيش الروسي يُواصل تقدمه في خاركوف ويقضي على 795 جُنديًا أوكرانيًا
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
يُواصل "الجيش الروسي"، تقدمه وتعزيز نقاطه التكيتيكة في مقاطعة خاركوف شرق أوكرانيا، والقضاء على 795 جنديا أوكرانيّا على مختلف المحاور، حسبما أفادت وزارة الدفاع الروسية، مساء اليوم الأربعاء.
وجاء في بيان وزارة الدفاع عن سير العملية العسكرية في أوكرانيا:
على محور كوبيانسك واصلت قواتنا تقدمها وعززت مواقعها التكتيكية وقضت على 75 جنديا أوكرانيا ودمرت مدفع Krab بولنديا ورادار AN / TPQ-50 أمريكيا.على محور دونيتسك، تم صد خمس هجمات والقضاء على 370 جنديا أوكرانيا وتدمير مدفع M777 أمريكي ومدفع Krab بولندي وعدة مدافع D-20.على محور زابوروجيه تم صد ثلاث هجمات على بلدتي رابوتينو وأوسبينوفكا بمقاطعة زابوروجيه، والقضاء على 40 جنديا أوكرانيا، وتدمير مدفع Gvozdika، ومدافع D-30.على محور كراسنوليمانسكي في دونيتسك تم صد هجومين والقضاء على 80 جنديا أوكرانيا، وتدمير مدافع D-20.تدمير مدفع Krab
جنوب دونيتسك القضاء على 180 جنديا أوكرانيا وتدمير مدفع Krab ومدفعي جياسينت-بي ومدافع أكاتسيا.
على محور خيرسون تم القضاء على نحو 50 جنديا أوكرانيا، وتدمير مدفع M777 ومدفع Giacint-B، ومدفع Gvozdika ومدافع D-30 واعتراض 9 صواريخ HIMARS أمريكية.
تدمير 35 مسيرة في خاركوف ولوغانسك ودونيتسك وخيرسون وزابوروجيه.
من ناحية أخرى، صرح نائب رئيس مركز المصالحة الروسي في سوريا، فاديم كوليت، بأن طائرات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، خرقت بروتوكولات تفادي التصادم 16 مرة يوم أمس.
وقال كوليت: "في منطقة التنف، تم تسجيل 16 انتهاكا في يوم واحد من قبل ثلاث مقاتلات "إف-16" وأربع مقاتلات "إف-35"، وطائرتين جويتين متعددتي الأغراض بدون طيار، من طراز MQ-1C لقوات التحالف".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجيش الروسى خاركوف روسيا الدفاع الروسية العملية العسكرية في أوكرانيا جندیا أوکرانیا والقضاء على على محور
إقرأ أيضاً:
الجيش السويسري: قد نرسل 200 جندي إلى أوكرانيا في حالة الهدنة بإطار مهمة حفظ السلام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس أركان الجيش السويسري "توماس سوسلي"، إن الجيش قد يرسل 200 جندي لمهمة حفظ السلام في منطقة الحدود بين أوكرانيا وروسيا خلال تسعة إلى اثني عشر شهرا في حال الهدنة.
وأوضح "سوسلي" في مقابلة صحفية - حسبما ذكر راديو "إل إف إم" الإخباري السويسري اليوم /الأحد/ - أنه يجب التمييز بين بعثات حفظ السلام وبعثات تعزيز السلام، مستشهدا بالالتزام العسكري السويسري في كوسوفو كمثال.
وأكد قائد الفيلق، أن "بعثات تعزيز السلام تفرض السلام بقوة السلاح وهو السيناريو الذي لا يعد خيارا متاحا للانتشار السويسري".. مضيفا أن سويسرا يمكن أن تشارك في مهمة حفظ السلام، وهو ما يفترض وقف إطلاق النار، فضلا عن موافقة روسيا وأوكرانيا على إرسال قوة حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة.
وأضاف أنه "إذا حصلنا على تفويض للمشاركة في مهمة، فسنقوم بتطوير مفهوم تدريبي لإعداد جنودنا للمشاركة في هذه المهمة".
وأشار إلى أن "استخدام الأسلحة لن يكون مسموحا به إلا في حالة الدفاع عن النفس وأن الأمر متروك للمجلس الاتحادي والبرلمان لاتخاذ القرار بشأن هذا التفويض".. وصرح بأن "هناك مهام مختلفة يمكن للجنود السويسريين تنفيذها كجزء من مهمة حفظ السلام ".
وأشار إلى أن "سويسرا تتمتع بتجهيزات جيدة في مجال الخدمات اللوجستية والصحية".