بلدية دير البلح تعلن عجزها عن توفير الخدمة المطلوبة للأهالي
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
أعلنت بلدية دير البلح، أنها عجزت عن توفير الخدمة المطلوبة للأهالي بسبب خروج عدد من آبار وخزانات المياه عن الخدمة لوجودها في المنطقة التي طلب الاحتلال إخلاءها، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
5 درجة.. وزير التعليم العالي يعلن الأماكن الشاغرة لطلاب المرحلة الثانية
وفي سياق متصل، قال المحلل السياسي، غسان معلوف، إن زيارة وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه، إلى الشرق الأوسط تأتي في إطار التنسيق المستمر بين فرنسا والولايات المتحدة للحيلولة دون انفجار الوضع، خصوصًا في ظل وجود قوة كبيرة لفرنسا داخل قوات اليونيفيل في جنوب لبنان، وأهمية الوجود التاريخي لفرنسا في لبنان.
وأضاف، خلال تصريحاته لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن ما قد يقدمه وزير الخارجية الفرنسي خلال جولته الحالية لن يختلف كثيرًا عما تم طرحه في جولاته السابقة، مشيرًا إلى أنه ورغم التوافق بين فرنسا ومصر حول قضايا الشرق الأوسط، إلا أن الوضع الحالي في المنطقة أكثر تفجيرًا من أي وقت مضى، ما يستدعي جهودًا دبلوماسية مشتركة من الولايات المتحدة، فرنسا، مصر، وقطر لإزالة هذا الخطر الكبير.
وتابع، أن المشكلة الأساسية تتعلق بشخص واحد، وهو رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي يتصرف وفقًا لما يريد دون اعتبار لأي ضغوط، سواء كانت أمريكية أو فرنسية، مؤكدًا أن نتنياهو يتمتع بحرية كبيرة في اتخاذ قراراته، حتى إن الولايات المتحدة لم تعد قادرة على فرض أي شيء عليه، خصوصًا في ظل تأثير اللوبي اليهودي على السياسة الأمريكية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بلدية دير البلح القاهرة الإخبارية وزير الخارجية ستيفان سيجورنيه
إقرأ أيضاً:
توقعات بتباطؤ اقتصادي حاد في الولايات المتحدة منذ عودة ترامب للسلطة
الولايات المتحدة – أفاد محللون لشبكة ABC News بأنه من المقرر أن تصدر الحكومة الأمريكية بيانات اقتصادية تظهر تباطؤا حادا في النمو خلال الأشهر الأولى من الولاية الثانية للرئيس دونالد ترامب.
وفي ظل تصاعد مقترحات فرض التعرفة الجمركية التي أثارت حالة من عدم اليقين بين الشركات والمستهلكين، يتوقع أن تسجل قراءة الناتج المحلي الإجمالي (GDP) تراجعا، مدفوعة بزيادة كبيرة في حجم الواردات، بعد أن سارعت الشركات إلى تخزين السلع لتفادي التعرفة المرتقبة، رغم أن هذه الزيادة لا تعكس ضعفا اقتصاديا فعليا، حسبما أوضح الخبراء.
وسيتضمن التقرير المقبل تفاصيل الأداء الاقتصادي خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2025، وهي الفترة التي تعد المؤشر الأول على صحة الاقتصاد منذ بدء الولاية الجديدة لترامب.
ويغطي التقرير فترة تسبق بدء تطبيق ما يعرف بـ”رسوم يوم التحرير” (Liberation Day tariffs)، والتي دخلت حيز التنفيذ مطلع أبريل.
ويتوقع معظم المحللين أن يظهر التقرير تراجعا واضحا في الأداء الاقتصادي مع بداية العام الجاري، رغم اختلاف وجهات نظرهم بشأن مدى شدة هذا التراجع.
ويعتقد بعضهم أن البيانات قد تكشف عن انكماش فعلي في الاقتصاد الأمريكي خلال الربع الأول، ما قد يزيد من التحذيرات المتزايدة في “وول ستريت” من دخول البلاد في ركود اقتصادي.
وقد توقعت كل من “بنك أوف أمريكا غلوبال ريسيرش” و”بي إن بي باريبا” أن يكون الاقتصاد قد سجل نموًا بمعدل سنوي لا يتجاوز 0.4% خلال الأشهر الثلاثة الأولى من 2025، وهو ما يشكل انخفاضًا حادًا مقارنة بمعدل 2.4% في نهاية عام 2024.
وفي المقابل، تتوقع وكالة “إس آند بي غلوبال ريتينغز أن تظهر البيانات انكماش الاقتصاد بمعدل سنوي يبلغ 0.3%.
المصدر: ABC news