التعليم العالي: كلية الطب تقبل من 382 درجة بنسبة 93.17% في تنسيق المرحلة الأولى
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، خلال مؤتمر صحفي بثته قناة «إكسترا نيوز»، أن تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة شهد ارتفاعًا في الحدود الدنيا لكليات الطب والصيدلة مقارنة بالعام الماضي.
وقدّم الوزير تفاصيل حول توزيع الطلاب والحدود الدنيا للقبول في الكليات المختلفة.
تفاصيل تنسيق المرحلة الأولىفي إطار المرحلة الأولى لتنسيق الجامعات، بلغ عدد الطلاب في شعبة العلوم 42،333 طالبًا وطالبة، بينما في شعبة الرياضيات 42،333 طالبًا وطالبة، أما في الشعبة الأدبية، فقد بلغ عدد الطلاب 72،129 طالبًا وطالبة.
وأوضح الوزير أن الحدود الدنيا لتنسيق المرحلة الأولى جاءت على النحو التالي:
شعبة العلوم: 371 درجة فأكثر، ما يعادل نحو 90.48%.شعبة الرياضيات: 357 درجة فأكثر، بنسبة 87.7%.الشعبة الأدبية: 280 درجة فأكثر، بنسبة 68.29%.الحدود الدنيا لكليات الطب والصيدلةوأشار الوزير إلى أن الحد الأدنى للقبول في كلية الطب هذا العام ارتفع إلى 382 درجة بنسبة 93.17%. مقارنةً بالعام الماضي، حيث كان القبول عند 347.5 درجة بنسبة 91.34%.
وفيما يتعلق بكلية الصيدلة، فقد ارتفع الحد الأدنى هذا العام إلى 376 درجة، ما يعادل 91.7%، بينما كان في العام الماضي 367 درجة بنسبة 89.51%.
فرص للمرحلة الثانيةأكد الوزير أن المرحلة الثانية من التنسيق توفر فرصًا للالتحاق ببعض الكليات لشعبة علمي علوم، بما في ذلك:
كليات التمريضالطب البيطريالعلومالزراعةالحاسبات والمعلوماتالذكاء الاصطناعيالنقاط الرئيسيةزيادة الحدود الدنيا: ارتفاع الحدود الدنيا لكليات الطب والصيدلة مقارنة بالعام الماضي.تفاصيل الطلاب: توزيع الطلاب بين الشعب المختلفة.فرص المرحلة الثانية: توفر أماكن شاغرة في عدة كليات.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تنسيق المرحلة الاولي كلية الطب كلية الصيدلة التعليم العالي الحدود الدنيا فرص المرحلة الثانية الثانوية العامة التعليم العالي كلية الطب تقبل من 382 درجة بنسبة 93 الحدود الدنیا درجة بنسبة
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي يهنئ جامعة المنصورة لحصول مركز الكلى على الاعتماد كمركز تدريبي إقليمي
أبدى الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، سعادته بحصول مركز أمراض الكلى والمسالك البولية بجامعة المنصورة على اعتماد الجمعية الدولية لأمراض الكلى (ISN) كمركز تدريبي إقليمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مؤكدًا أن هذا الإنجاز يعكس ريادة مصر في المجال الطبي، ويُعزز مكانة الجامعة كمؤسسة أكاديمية متميزة على المستويين الإقليمي والدولي.
وقدم الوزير التهنئة لأسرة جامعة المنصورة، برئاسة الأستاذ الدكتور شريف يوسف خاطر، مشيدًا بالدور الريادي للمركز الذي يُعد الأكبر في الشرق الأوسط وأفريقيا في مجال أمراض وزرع الكلى وجراحة المسالك البولية، وبجهود إدارته بقيادة الأستاذ الدكتور باسم صلاح في تطوير منظومة العمل وتقديم خدمات صحية وتعليمية وفق أعلى معايير الجودة العالمية.
من جانبه، أكد الدكتور شريف خاطر أن المركز يُمثل نموذجًا عالميًا رائدًا داخل مصر، وكان اللبنة الأولى في جعل جامعة المنصورة عاصمة الطب في مصر، مشيرًا إلى دوره الحيوي في خدمة المرضى وتدريب الأطباء من مختلف دول العالم، ما يعكس ثقة المجتمع الطبي الدولي في الكوادر المصرية.
ووجّه رئيس الجامعة التحية لإدارة المستشفيات الجامعية، برئاسة الأستاذ الدكتور أشرف شومة، عميد كلية الطب، والأستاذ الدكتور الشعراوي كمال، المدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية، وكافة أعضاء هيئة التدريس والعاملين، لجهودهم المبذولة في تحقيق هذا التميز الطبي والأكاديمي.