“الكلية التقنية الرقمية” للبنات بتبوك تستقبل أكثر من 990 متدربة مع بدء العام التدريبي
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
المناطق_تبوك
استقبلت الكلية التقنية الرقمية الجديدة للبنات بمنطقة تبوك، اليوم، أكثر من 990 متدربة في مختلف التخصصات التقنية والمهنية، كأول دفعة من المتدربات، وذلك مع بدء التدريب للفصل التدريبي الأول من العام التدريبي 1446هـ.
وأوضحت عميدة الكلية منى بنت علي القرني، أن الاستعدادات بدأت بالتحقق من جاهزية المنشأة التدريبية، إضافة إلى الجانب الأكاديمي من حيث إنهاء إجراءات القبول للفصل التدريبي الأول وفق النظام النصفي للعام التدريبي 1446 هـ, في ثلاثة تخصصات رقمية هي: (تقنية إدارة أنظمة الشبكات، تقنية البرمجة وتطوير الويب، تقنية الوسائط المتعددة).
وذكرت بأن المنشأة التدريبية تستقبل المتدربين والمتدربات هذا الأسبوع ببرامج التهيئة التي يتعرفون من خلالها على أساليب التدريب والأنظمة واللوائح، وتزويدهم بالنسخ الإلكترونية من دليل المتدرب الإلكتروني، حيث يحتوي على روابط متنوعة لكل ما يهم المتدرب في بيئة التدريب، إضافة إلى العمل على رسم الخطة السنوية لتنفيذ “برامج الخدمة المجتمعية”، ومنها: البرامج التدريبية المقدَّمة للقطاع غير الربحي على منصة تطوع، وبرنامج تقني العطاء المعني بتقديم خدمات صيانة متنوعة للمجتمع.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الكلية التقنية الرقمية
إقرأ أيضاً:
“تريندز ” ومجلس الدبلوماسيين المتقاعدين يبرمان مذكرة تفاهم في مجالات التدريب والبحث
وقع مركز تريندز للبحوث والاستشارات، ومجلس الدبلوماسيين المتقاعدين، مذكرة تفاهم تعزز سبل العمل المشترك، وتدعم الشراكة بين الجانبين في مجالات التدريب والأبحاث والدراسات.
وتنص المذكرة التي وقعها الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي لـ”تريندز”، وسعادة الدكتور سعيد محمد الشامسي، رئيس مجلس الدبلوماسيين المتقاعدين، بحضور عدد من أعضاء المجلس، وهم سعادة الدكتور طارق أحمد الهيدان، وسعادة الدكتور محمد عمر بالفقيه، وسعادة جمعة مبارك الجنيبي، وعدد من مسؤولي وباحثي “تريندز”، على تبادل الخبرات، خاصة في مجال التدريب في البرامج ذات الصلة بالدبلوماسية والعلاقات الدولية، حيث أطلق “المركز” مؤخراً المعهد الدولي للتدريب، وعقد شراكة مع مدرسة جنيف للدبلوماسية والعلاقات الدولية، إضافةً إلى تنظيم الفعاليات العلمية والبحثية المشتركة، إلى جانب تبادل الإصدارات العلمية والمعرفية.
وأعرب العلي، عن سعادته بهذا التعاون وتقديره لجهود مجلس الدبلوماسيين المتقاعدين في خدمة الوطن، مؤكداً حرص “تريندز” على التعاون مع المجلس في عددٍ من المجالات، بما في ذلك تبادل الخبرات والمعرفة في مجال الدبلوماسية والعلاقات الدولية، والتعاون في مجالات التدريب، والاستفادة من قدرات أعضائه في هذا المجال، وكذلك في إعداد الدراسات والبحوث حول القضايا الإقليمية والدولية.
من جهته رحب سعادة الدكتور سعيد الشامسي بتعاون مجلس الدبلوماسيين المتقاعدين مع “تريندز”، وهنأ المركز على إطلاق معهد تريندز الدولي للتدريب، وشراكته مع مدرسة جنيف للدبلوماسية.
وأبدى سعادته إعجابه الشديد بجهود “تريندز” العالمية، خاصةً فيما يتعلق بتمكين الشباب، وإصداراته البحثية، وجهوده العلمية، كما ثمّن تنوع الإصدارات والمستوى الذي وصلت إليه، وأشاد بحرص المركز على تمكين الشباب ورفع قدراتهم وصقل مهاراتهم بما يمكنهم من الابتكار والتعلم للمساهمة الفاعلة في صُنع المستقبل.
وأكد سعادته سعي المجلس المستمر لإقامة شراكات نوعية تدعم الشباب وتمكنهم وتمنحهم فرص جديدة لتطوير خبراتهم المعرفية.