«فارس الصحافة الذهبي».. «الفضائية المصرية» تعرض تقريرا في ذكرى ميلاد أنيس منصور
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على «القناة الأولى والفضائية المصرية»، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي ومنة الشرقاوي، تقريرا بعنوان «فارس الصحافة الذهبي».. في ذكرى ميلاده محطات فنية في حياة أنيس منصور
تحل اليوم ذكرى ميلاد الكاتب الكبير الراحل أنيس منصور الذي وُلد بقرية قرب المنصورة بمحافظة الدقهلية في مثل هذا اليوم عام 1924، وبدأ تعليمه من الكتاب وحفظ القرآن الكريم في سن صغيرة بعدها التحق بكلية الآداب في جامعة القاهرة واختار قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على الليسانس في عام 1947.
ويعتبر واحدا من جيل الصحفيين المخضرمين والكتاب والأدباء الذين أثروا الحياة الثقافية في مصر لعقود، وجمع بين الصحافة والفكر والأدب والفلسفة والترجمة، وأشتهر بمقاله اليومي في جريدة الأهرام تحت عنوان مواقف، كما ألف عشرات الكتب.
ويعد أنيس منصور واحدا من أغنى الأقلام المصرية والعربية، فقد ساهمت معاصرته لمثقفين وأقلام الكبار في الفكر والثقافة مثل طه حسين والعقاد وتوفيق الحكيم في تشجيعه على التحصيل العلمي والمعرفي وتنويع اهتماماته الفكرية والثقافية، كما أعطت لمقالاته وعمله الصحفي تميزا وعمقا وتنوعا في مجالات الكتابة في السياسة، الفكر، الثقافة، الأدب، الفلسفة، والاقتصاد.
وعاصر فترات تاريخية مهمة في مصر، من عهد الملكية إلى حكم الجمهورية حتى الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، ورافق الرئيس الأسبق محمد أنور السادات إلى القدس عام 1977.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أنيس منصور طه حسين القناة الأولى الفضائية المصرية أنیس منصور
إقرأ أيضاً:
ميار الببلاوي: لحظة ميلاد ابني محمد أسعد أيام حياتي
قالت الفنانة ميار الببلاوي، إن الذكرى الأسعد في حياتها، كانت يوم ولادة ابنها محمد، حيث وصفتها بأنها أجمل لحظة عاشتها، وشعرت فيها بسعادة غامرة.
وأضافت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الحياة دائمًا ما تكون بين الميلاد والموت، حيث تختلط الأفراح بالأحزان، والنجاح بالفشل، وهذه هي طبيعة الدنيا، لكن هاتين الذكريين تظلان الأعمق تأثيرًا في حياتها.
وعند سؤالها عن الذكرى التي لا تنساها أبدًا، أوضحت أن هناك العديد من المواقف التي تظل محفورة في ذاكرتها، أبرزها كان يوم وفاة والدتها فقد وافتها المنية أثناء تواجدهما في الغردقة، وهي لحظة لا تزال تؤلمها بشدة، حتى أنها تسترجعها كل ليلة قبل النوم، وتدعو الله أن يخفف عنها وطأة هذا الألم، خاصة أثناء قراءة أذكار الصباح والمساء.