انتشال جثمان شاب طفا علي شاطئ في قرية سياحية بالساحل الشمالي
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
نجحت قوات الإنقاذ النهري بالإسكندرية مدعومة بغواصين متطوعين، اليوم الأحد، من انتشال جثمان شاب من أحدي قري الساحل الشمالي الذي لقي مصرعه غرقًا أثناء نزول البحر،وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة.
انتشال جثة شاب طفا علي شاطئ البحر بقرية سياحية في الساحل الشمالي.
البداية كانت عندما تلقت، قوات الشرطة تلقت إخطارًا من إدارة شرطة النجدة،يفيد غرق شاب أثناء نزول البحر بشاطئ بقرية في بالكيلو 36.
وعلي الفور انتقل ضباط الشرطة وقوات الإنقاذ النهري رفقة سيارة الإسعاف إلى موقع البلاغ، وتبين من الفحص غرق شاب يدعى "محمد سمير محمد عبد العزيز"، 18 سنة، من كفر الدوار محافظة البحيرة أثناء نزول البحر بالقرية المشار إليها.
وأوضح إيهاب المالحي، قائد فريق "غواصين الخير" بالإسكندرية، أنه جرى الدفع بعدد من الغواصين رفقة فريق من الإنقاذ النهري للبحث عن جثمان الشاب المفقود،واتخاذ الإجراءات اللازمة وحُرر محضر بالواقعة وجاري العرض علي جهات التحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاسكندرية الساحل الشمالي انتشال جثة شاب انتشال جثمان طريق الساحل الشمالي شاطئ البحر قوات الإنقاذ النهري
إقرأ أيضاً:
العثور على 250 سفينة غارقة فيها كنوز ثمينة قبالة الساحل البرتغالي
البرتغال – تم العثور على نحو 250 سفينة غارقة مليئة بالذهب والفضة قبالة سواحل البرتغال. وتحتوي إحداها فقط على ما يصل إلى 22 طنا من الذهب والفضة.
أفاد بذلك عالم الآثار البرتغالي ألكسندري مونتيرو والذي نقلت صحيفة Observador المحلية عن العالم قوله: “نعلم أن حوالي 250 سفينة غارقة فيها كنوز لا تزال في قعر البحر”.
وحسب عالم الآثار فقد تمكن من وضع قاعدة بيانات سمحت له بالتعرف على معظم حوادث تحطم السفن في المياه البرتغالية قبالة سواحل ماديرا وجزر الأزور والقارة، وقد بلغ عددها منذ القرن السادس عشر حوالي 8620 حادثا بحريا. وقال:” أعرف أنه تقع في قعر البحر قبالة طروادة (شبه الجزيرة الواقعة جنوبي لشبونة) سفينة إسبانية Nossa Senhora do Rosаrio تعود إلى عام 1589. وأوضح مونتيرو قائلا:” أجرينا دراسة وعلمنا أن هناك 22 طنا من الذهب والفضة”.
يذكر أن البرتغال كانت واحدة من أكبر الدول الاستعمارية التي كانت لها ممتلكات خارجية في أمريكا الجنوبية وإفريقيا وجزر الهند الشرقية في القرنين الخامس عشر والسادس عشر. ونتيجة للانهيار التدريجي للإمبراطورية البرتغالية، نشأت دول مستقلة، مثل البرازيل وأنغولا وموزمبيق وغيرها.
المصدر: تاس
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية