ماريسكا: بالمر ليس وحده من يسجل الأهداف في تشيلسي
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
يستعد نادي تشيلسي لبداية مشواره هذا الموسم في بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز.
وسوف يلتقي تشيلسي مع مانشستر سيتي اليوم الأحد، ضمن قمة الجولة الأولى من البطولة.
ويعول نادي تشيلسي بشكل كبير على خدمات نجم هجوم فريقه كول بالمر الذي يلعب بشكل متميز خلال الفترة الماضية.
ورفض إنزو ماريسكا، مدرب نادي تشيلسي تحميل بالمر مسئولية تسجيل الأهداف لصالح البلوز وحده.
واعترف ماريسكا أن بالمر من الصعب عليه أن يقدم نفس المستوى مع تشيلسي مثلما فعل الموسم الماضي.
وقال ماريسكا: "عندما تسجل 20 هدفًا في موسم واحد، يكون من الصعب دائمًا تكرار ذلك، سواء كنت كول بالمر أو حتى إيرلينج هالاند.إنه أمر صعب".
وأضاف المدرب الإيطالي: "مع بالمر، يتعين علينا التأكد من تقاسم المسؤولية عن الأهداف مع الأجنحة الأخرى ولاعبي خط الوسط المهاجمين. لا يقع كل شيء على عاتق كول".
وأردف ماريسكا: "نلعب بجناحين ولاعبين مهاجمين ورقم 9. لذا فإن هؤلاء اللاعبين الخمسة هم المسؤولون عن تسجيل الأهداف ومساعدة زملائهم في الفريق".
وأتم: "الأجنحة واللاعبون المهاجمون والرقم 9 مسؤولون عن تسجيل الأهداف".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إنزو ماريسكا بالمر تشيلسي كول بالمر ماريسكا نادي تشيلسي
إقرأ أيضاً:
الأهداف الخفية للعدوان على اليمن!؟
عبد الرقيب البليط
جرائم الإبادة اللإنسانية التي ترتكبها الدولة العظمى أمريكا في عدوانها اليومي على المحافظات اليمنية الحرة التابعة لحكومة صنعاء، تؤكد السلوك السلوك الأجرامي والدوافع العدوانية للنظام الإستعماري التي نشأت عليه العصابات المتحدة الإجرامية (الأمريكية) على الأرض المغتصبة من الهنود الحمر.
بعد الفشل الذريع في معركة البحر والجو مع القوات المسلحة اليمنية، يلجأ نظام العصابات الإمبريالي الأمريكي لأساليب أقذر منه ويستهدف المنشآت الإقتصادية مثل ميناء رأس عيسى النفطي بمحافظة الحديدة ومصنع السيراميك بمديرية بني مطر في محافظة صنعاء والكثير من المنشآت الحيوية المملوكة للشعب والقطاع الخاص والمواطن تحت ذرائع مخزية مخالفة شرعاً وقانوناً للإتفاقات المدنية والعسكرية، جعلت من أفعالهم جرائم غير إنسانية مكتملة الأركان.
بعد 36 يوما، من شن إدارة ترامب عدوان جوي بربري في 15 مارس الماضي، إسناداً لـ”إسرائيل”، لم تسلم منه حتى مقابر الموتى وأدى لإستشهاد وجرح أكثر من 600 من المدنيين الأبرياء في عدد من المناطق الحرة في اليمن.
وها هو عدوان الولايات المتحدة السفلى يكتب فشله مرة أخرى بعدم تحقيق أي هدف، فلم يدمر البنية التحتية للقوات المسلحة اليمنية ولم يوقف عملياتها وحظرها البحري على سفن الكيان في البحر الأحمر ولا هجمات صنعاء بالصواريخ والمسيرات إلى عمق الأخير في الأراضي المحتلة.
إن الأهداف الخفية الذي تريد الولايات المتحدة تحقيقها من عدوانها على اليمن تحت شعارات إجرامية مكشوفة، تتمثل في كتم صوت الحرية الذي ينطلق منه، وفرض الوصاية الإستعمارية وسلب قراره السيادي وكسر إرادته الوطنية وكبح قوته السياسية والعسكرية والشعبية التي تساند غزة ضد عدوان بني صهيون وتحالفات دول الإستكبار لإرهاب وإخضاع الدول والشعوب المتعطشة للعيش بأمن وسلام وحرية وكرامة إنسانية في هذا الكوكب.