بشغف وطموح.. أكثر من 500 ألف طالب بتعليم مكة يبدأون العام الدراسي الجديد
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
انتظم 507 آلاف و354 طالبًا وطالبة في 2,455 مدرسة بمختلف المراحل الدراسية في مكة المكرمة والليث والقنفذة، ليبدأوا بكل جدية وطموح عامًا دراسيًا جديدًا.
وشهدت أجواء الفصول الدراسية حماسًا وشغفًا كبيرين من الطلاب والطالبات، الذين أبدوا التزامًا عاليًا بمواصلة رحلتهم التعليمية ليكونوا مستقبلًا فخرًا لوطنهم ومجتمعهم وأسرهم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بشغف وطموح.. أكثر من 500 ألف طالب بتعليم مكة يبدأون العام الدراسي الجديد- اليوم انتظام الطلاب
تابعت القيادات التعليمية عن كثب انتظام الطلاب والطالبات منذ اللحظات الأولى لانطلاق اليوم الدراسي، حيث تم التأكد من تفعيل البرامج المدرسية المختلفة بما فيها الأسبوع التمهيدي وبرامج العودة إلى المدارس.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بشغف وطموح.. أكثر من 500 ألف طالب بتعليم مكة يبدأون العام الدراسي الجديد- اليوم
وعملت المكاتب التعليمية والمدارس والأقسام المساندة بتناغم لتحقيق بداية ناجحة ومشوقة للطلاب، وخاصة طلاب الصف الأول الابتدائي، من خلال تنظيم فعاليات تربوية وترفيهية متميزة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بشغف وطموح.. أكثر من 500 ألف طالب بتعليم مكة يبدأون العام الدراسي الجديد- اليوم
في سياق متصل، أعدت المدارس مرافقها بشكل متكامل لاستقبال الطلاب والطالبات المستجدين، ما يساهم في إنجاح الأسبوع التمهيدي وتحقيق أهدافه، وتهيئة الطلاب للاندماج السريع مع مراحلهم التعليمية الجديدة بكل سلاسة وثقة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس عبدالعزيز العمري مكة المكرمة تعليم مكة العام الدراسي الجديد العودة للمدارس الدراسة article img ratio
إقرأ أيضاً:
مبيعات تجاوزت الـ 120 مليون ريال.. 3,2 مليون زائر لمهرجان تمور الأحساء
حقق مهرجان تسويق تمور الأحساء المُصنعة ”تمرنا من خير واحتنا“ في نسخته العاشرة، والمُنظّم من قبل أمانة الأحساء بالشراكة مع المحافظة وهيئة تطوير الأحساء، إقبالًا لافتًا.
وتجاوزت أعداد الزائرين 3 ملايين و250 ألف شخص، في مشهد يؤكد جاذبية هذا الحدث الاقتصادي والسياحي والثقافي على مستوى المملكة والخليج، وسط أجواء حافلة بالنجاحات والإنجازات التي عكست مكانة الأحساء كواحة للتمور والصناعات التحويلية المرتبطة بها.
أخبار متعلقة أمانة الأحساء تُرحّل خدماتها إلى "سحابة ديم" الحكوميةمحافظ الأحساء يناقش خطط تطوير منظومة إعادة استخدام المياه250 مشاركًا في تدشين ملتقى الأحساء الثاني للرعاية التنفسية 2025 .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مبيعات تجاوزت الـ 120 مليون ريال.. 3,2 مليون زائر لمهرجان تمور الأحساءقفزة نوعية في المبيعاتفيما حققت مبيعات المهرجان قفزة نوعية تجاوزت الـ 120 مليون ريال، في إنجاز اقتصادي يعكس حجم الطلب على منتجات التمور الأحسائية وجودتها العالية.
واستمرت فعاليات المهرجان على مدى خمسة وأربعين يومًا، بمشاركة واسعة لـ 70 مصنعًا للتمور، عرضت ما يزيد على ثمانية وثلاثين صنفًا من أجود أنواع التمور، في حين بلغ عدد الأركان المشاركة أكثر من مئة وثمانين ركنًا، توزعت بين المصانع المحلية والجهات الحكومية والجمعيات الخيرية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مبيعات تجاوزت الـ 120 مليون ريال.. 3,2 مليون زائر لمهرجان تمور الأحساء
وشهد المهرجان إقبالًا كبيرًا من الجمعيات التي تجاوز عددها الثلاثين جمعية مشاركة، إلى جانب الحرفيين والحرفيات الذين أثروا فعاليات المهرجان بأكثر من مئة وثمانين صناعة يدوية، ما أسهم في إبراز التراث الحرفي للمنطقة.
كما ساعد في تنظيم هذا الحدث الكبير أكثر من خمسمئة وثمانين متطوعًا ومتطوعة، جسدوا روح العمل التطوعي وخدمة المجتمع الأحسائي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مبيعات تجاوزت الـ 120 مليون ريال.. 3,2 مليون زائر لمهرجان تمور الأحساءفعاليات متنوعةولم تقتصر فعاليات المهرجان على العروض التجارية، بل تنوعت لتشمل أكثر من خمسة وعشرين ندوة ثقافية، إضافة إلى إقامة ما يزيد على تسعين عرضًا فنيًا تراثيًا وفلكلوريًا استمتع بها الزوار.
كما شهدت مسابقة المواهب إقبالًا واسعًا من المشاركين الذين بلغ عددهم ألفًا ومئتي مشارك تنافسوا في إبراز إبداعاتهم الفنية والثقافية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مبيعات تجاوزت الـ 120 مليون ريال.. 3,2 مليون زائر لمهرجان تمور الأحساء
وعلى صعيد المشاركات الخليجية، استضاف المهرجان أربع دول خليجية ساهمت في تعزيز البعد الإقليمي للحدث، إلى جانب أكثر من خمسة وأربعين مطعمًا ومقهى قدّموا تجربة ذوقية متميزة للزوار، تجمع بين الأصالة والحداثة.
وفي هذا السياق، أكد أمين الأحساء المهندس عصام الملا، أن النجاح الكبير الذي حققه المهرجان في نسخته العاشرة جاء ثمرة لتكاتف الجهود بين مختلف الجهات المعنية، وفي مقدمتها هيئة تطوير الأحساء التي كان لها دور بارز في التخطيط والتنظيم، إلى جانب الدعم المستمر من الشركاء والقطاع الخاص.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مبيعات تجاوزت الـ 120 مليون ريال.. 3,2 مليون زائر لمهرجان تمور الأحساء
وأضاف أن هذا النجاح يُمثلُ دافعاً قوياً نحو مزيد من التطوير والتجديد في النسخ القادمة، بما يعزز من مكانة الأحساء كعاصمة للتمور ومنصة اقتصادية وسياحية متفردة.