أسامة الأزهري: أعتز بالعمل مع كل العاملين بالأوقاف
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
قال الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف:"أعتز بالعمل مع زملائي الكرام، وداخل الوزارة كل شخص منهم جزء من صناعه النجاح، و موكول إليه ملف يقوده بمنتهى المهاره والإتقان لينجح به، فإذا نجح كل واحد منهم في مكانه صُنع من مجموع هذا النجاح نجاحٌ نهائي لوزاره الأوقاف.
وأضاف:"لأجل هذا حرصت اليوم أن يكون عرض التحضير للمؤتمر الخامس والثلاثين للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية وأعمال المؤتمر يقدمه الدكتور محمد عزت الأمين العام للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية".
وتابع وزير الأوقاف، :"لا أخفي على حضراتكم أنني فكرت لوهله أن أتغيب تماما عن هذا المؤتمر لأفسح المجال للدكتور محمد عزت الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، لكن وجدت أن حضوري لعله أن يقدم له الدعم وأن يشد أزره في أن يؤدي أداء متألقا ناجحا فأنا اليوم حضرت لدعمه أتمنى له كل التوفيق في عرض موفق لأعمال المؤتمر.
جاء ذلك خلال كلمته في المؤتمر الصحفي، الأحد، بأحد فنادق القاهرة، لإعلان تفاصيل للمؤتمر الدولي الخامس والثلاثين للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية الذي يعقد ٢٥ و ٢٦ اغسطس الجاري.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان أسامة الأزهري وزير الأوقاف وزاره الأوقاف للمجلس الأعلى
إقرأ أيضاً:
خالد الجندى: انتشار ظاهرة المستريح بسبب فتاوى تحريم أموال البنوك
قال الشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن تمهيد الطريق لظهور ما يسمى بظاهرة المستريح مشكلة كبيرة، موضحا أن لقب المستريح يطلق على كل شخص يحصل على أموال الناس بحجة توظيفها في ما وراء القانون وعدم التزام بالقانون، مؤكدا أن هذه الظاهرة مصيبة.
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الثلاثاء، أن هناك أناس باعوا ممتلكات يعيشون عليها ويأكلون من خلفها من أجل توظيف أموالهم، متابعا: "شوفنا ناس باعت الجاموسة بتاعتها بتاكل منها عيش وراحت الفلوس عشان دعاة السوق قعدوا يقولوا البنوك ربا أو حرام وهما اللي بياكلوا أموال الناس بالباطل".
وتابع: "الشخصيات اللي بتحرم أموال البنوك هما اللى فاتحين كروشهم وبيشغلوا اللصوص ويدعوا التدين ويهربوا وتبقى مشكلة والناس تروح فلوسها وصعب استردادها، والبنوك حلت المشكلة ومنعت النزاع وأكدت المعاملة وحافظت على كرامة المسلم وتعاملت بدون ربا وهو موضوع متفق عليه وده مش قرض ولكن تمويل بين طرفين".
واستكمل: "بالنسبة للفقير له أبواب ثانية إنما البنوك لقينا أن فتوى دار الافتاء متفقة مع الحفاظ على مصلحة الناس وأموالهم واقتصاد الوطن، وكل المشروعات والشوارع والبيوت والكباري والقهاوي وكل ده أموال البنوك والبنوك أصبحت وسيط ومن الواجبات الضرورية".