أسامة الأزهري: أتوجه برسالة إجلال وتقدير لكل امرأة وفتاة مصرية
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
قال الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف إن المؤتمر الدولي الخامس والثلاثين للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية بعنوان: "دور المرأة في بناء الوعي"، المقرر عقده في الفترة من 25 - 26 أغسطس 2024م، ينطلق من رؤية الوزارة السابق الاعلان عنها في محافل عدة، وتقوم على أربعة محاور هي تنفيذ إجرائي وعملي لما نحلم بها جميعا وهو تجديد الخطاب الديني.
وقال وزير الأوقاف خلال كلمته بالمؤتمر الصحفي التحضيري للمؤتمر الدولي الخامس والثلاثين للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية بعنوان: "دور المرأة في بناء الوعي"،، الأحد، أتوجه برسالة إجلال وتقدير إلى كل امرأة وفتاة على أرض مصر.
وتعقد وزارة الأوقاف، المؤتمر الدولي الخامس والثلاثين للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية بعنوان: "دور المرأة في بناء الوعي"، في الفترة من 25 - 26 أغسطس 2024م. ومن المقرر أن يتناول المؤتمر الأول للواعظات" المحاور التالية:
1. المحور الأول: دور المرأة في بناء الوعي الديني.
2. المحور الثاني: دور المرأة في بناء الوعي الثقافي.
3. المحور الثالث: دور المرأة في خدمة المجتمع.
4. المحور الرابع: دور المرأة في بناء الأسرة وتنشئة الطفل. 5. المحور الخامس: التجربة المصرية في تمكين المرأة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان أسامة الأزهري وزير الأوقاف المجلس الأعلى للشئون الإسلامية دور المرأة فی بناء الوعی
إقرأ أيضاً:
"حماية المستهلك" تطلق حملة لمواجهة "الإعلانات المُضلِّلة"
مسقط- الرؤية
تطلق هيئة حماية المستهلك، اليوم الأحد، حملة لمواجهة "الإعلانات المُضلِّلة" تحت شعار "احذر.. قد لا تكون كما تبدو"، التي تسعى للتعريف بالإعلانات المُضلِّلة، وأشكالها، وتأثيرها، وتعزيز مهارات المستهلك في التحقق من الإعلانات قبل اتخاذ قرارات الشراء، إضافةً إلى تعريف المزوّدين بالفرق بين التضليل وجوانب الجذب والتشويق في الإعلان، وكذلك توعية أطراف العملية الاستهلاكية بمعايير الترويج في المنافذ الإلكترونية.
وتستهدف هذه الحملة المستهلكين من جميع فئات المجتمع، إضافة إلى مزوّدي الخدمات والمعلنين. وستتناول هذه الحملة عدة محاور؛ حيث يشمل المحور الأول التعريف بالإعلانات المُضلِّلة من حيث مفهومها، وأنواعها، وأساليبها التي تُستخدم لتضليل المستهلك، إلى جانب تأثيرها على المزوّد والمستهلك. كما يتضمن هذا المحور نبذةً حول التشريعات المحلية والعالمية التي تهدف إلى وضع ضوابط قانونية تنظم العلاقات القائمة بين المزوّد والمستهلك فيما يخص الإعلانات المُضلِّلة. أما المحور الثاني، فيختص بمهارات التحقق من الإعلانات قبل اتخاذ قرارات الشراء، مما يحمي المستهلكين من الوقوع في فخ التسويق المُضلِّل.
ويشمل المحور الثالث كيفية التمييز بين التضليل وجوانب الجذب والتشويق في الإعلان، مسترشدين بمجموعة من العوامل المهمة، مثل الدقة في عرض الحقائق، والتمييز بين المبالغة والحقيقة، وكذلك تحليل اللغة المستخدمة في الإعلان وغيرها من العوامل.
في حين يتضمن المحور الرابع معايير الترويج في المنافذ الإلكترونية، التي أصبحت جزءًا أساسيًا من استراتيجيات التسويق الحديثة، ومكانًا مثاليًا للشركات للوصول إلى جمهور واسع ومتعدد. وفي هذا المحور، سيتم الإشارة إلى أطراف العملية الاستهلاكية وعلاقتها بالترويج في المنافذ الإلكترونية.
وتأتي هذه الحملة انطلاقًا من إدراك أن الإعلانات المُضلِّلة؛ سواء عبر شبكة المعلومات العالمية (الإنترنت) أو في وسائل الإعلام التقليدية، تمثل تحديًا كبيرًا للمستهلكين والشركات على حد سواء، إذ إنها تستغل الثقة وتقدم معلومات مغلوطة أو غير مكتملة لتحقيق مكاسب سريعة على حساب المصداقية والنزاهة. وتسعى الحملة إلى ترسيخ مفهوم الالتزام بالأخلاقيات والشفافية لدى الشركات في حملاتها الإعلانية، لضمان بناء علاقات طويلة الأمد مع عملائها والحفاظ على سمعتها.