الداخلية تواصل تسهيل إجراءات الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
واصلت الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية إتخاذ الإجراءات، التى من شأنها التسهيل والتيسير على المترددين والمواطنين الراغبين فى الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية بما يتماشى مع إحترام حقوق الإنسان ، وذلك من خلال رصد الحالات الإنسانية من المترددين على كافة الأقسام التابعة للإدارة بالمحافظات المختلفة، لتقديم كافة التيسيرات لهم.
حيث قامت أقسام الإدارة المختلفة على مستوى الجمهورية بإستقبال عدد من الحالات المرضية والإنسانية وكبار السن بمقرات الأقسام ، وتم إنهاء الإجراءات الخاصة بهم.
وتؤكد الوزارة على مواصلة إتخاذ كافة الإجراءات التى من شأنها التسهيل والتيسير على المواطنين والمترددين الراغبين فى إستخراج المستندات بكافة المواقع الشرطية.. كأحد الثوابت الجوهرية التى ترتكز عليها المنظومة الأمنية المعاصرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإدارة العامة للجوازات والهجرة التسهيل والتيسير الخدمات والمستندات الشرطية الحالات المرضية المواقع الشرطية
إقرأ أيضاً:
«الداخلية» ضبط 11متسولاً من الجنسين و15 بائعاً متجولاً
بناءً على تعليمات رئيس مجلس الوزراء بالإنابة الشيخ فهد اليوسف بمكافحة جميع الظواهر السلبية, وضمن الجهود الأمنية المستمرة للقضاء على ظاهرة التسوّل التي تتزايد خلال شهر رمضان, تمكن قطاع الأمن الجنائي ممثلاً بالإدارة العامة لمباحث الجنائية – إدارة حماية الآداب العامة ومكافحة الاتجار بالأشخاص, من ضبط 11 متسولاً من جنسيات عربية وآسيوية، أثناء قيامهم بالتسول أمام المساجد والأسواق، وضبط 15 شخصاً بتهمة بائع متجول.
وتبين أن بعض المقبوض عليهم دخلوا البلاد بسمات زيارة أو إقامة التحاق بعائل، في حين دخل آخرون تحت مسمى “العمالة السائبة” دون وجود وظائف ثابتة، كما يجري اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق الشركات التي سهلت استقدامهم بطرق مخالفة للقانون.
وتوضح وزارة الداخلية أنه سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية المشددة بحق كل من يستغل الأطفال في التسوّل لاستدرار عواطف الناس فسيتم تسجيل قضية (استغلال قصر) بحقه، وإبعاد المخالف ومحاسبة المسؤولين عنهم وإغلاق ملفات الشركات المخالفة.
وتناشد وزارة الداخلية الجميع الإبلاغ الفوري عن أي حالة تسوّل يتم رصدها عبر الأرقام التالية: 25582581 – 97288200 – 97288211 أو هاتف الطوارئ 112 الذي يستقبل البلاغات على مدار الساعة.