أمير منطقة الجوف يشهد انطلاقة العام الدراسي الجديد ويشارك الطلاب فعاليات اليوم الأول
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
المناطق_الجوف
شهد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف، اليوم، انطلاقة العام الدراسي الجديد 1446هـ ,وذلك بمدرسة الحسن بن الهيثم الابتدائية بمدينة سكاكا.
وتفقد سموه برامج المدرسة الخاصة باستقبال الطلاب منذ اليوم الأول بالعام الدراسي الجديد، وشاهد التجهيزات المدرسية.
واستمع سمو أمير منطقة الجوف لشرحٍ مفصلٍ من مدير عام تعليم الجوف محمد بن علي القحطاني، عن استعدادات إدارة التعليم لاستقبال الطلاب والطالبات خلال العام الدراسي الجاري، والتجهيزات التي تمت في المدارس سواءً الكوادر البشرية أو التجهيزات المدرسية.
والتقى سموه بطلاب المدرسة وسلّم لهم الكتب المدرسية، وحثهم على المثابرة والاجتهاد بعد قضاء الإجازة الصيفية التي شهدت -ولله الحمد- العديد من الفعاليات والمناسبات المتنوعة.
وأشار سمو الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز خلال حديثه إلى أهمية تكامل الأدوار بين المدرسة والأسرة؛ للوصول إلى تحقيق الطموحات في إعداد وتأهيل الطلاب والطالبات، والاستثمار فيهم؛ لينافسوا العالم؛ مؤكداً على المسؤولية المشتركة لإنجاح العام الدراسي، والإسهام في بناء رحلة تعليمية متكاملة.
وثمّن سموه جهود إدارة التعليم بالمنطقة بالاستعداد المبكر، وتوفير التجهيزات المطلوبة، في ظل الدعم غير المحدود من القيادة الرشيدة – أيدها الله – بما يدعم العملية التعليمية وَفْق رؤية المملكة 2030، والمتابعة الدائمة لتسخير الإمكانات كافة للطلاب والطالبات، متمنيًا للجميع التوفيق.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير منطقة الجوف أمیر منطقة الجوف الدراسی الجدید العام الدراسی
إقرأ أيضاً:
أمير جازان يشارك منسوبي إمارة المنطقة الإفطار الرمضاني السنوي
شارك صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة جازان، مساء اليوم، منسوبي إمارة المنطقة الإفطار الرمضاني السنوي، وذلك بقصر الإمارة بمدينة جيزان.
وأشار سموه إلى أهمية مثل هذه اللقاءات في التواصل الإيجابي الفاعل؛ مما ينعكس أثره في الجميع مهنيًّا واجتماعيًّا، موجهًا سموه بأهمية مضاعفة الجهود واستمرار العمل الجاد في خدمة المراجعين وإنجاز المعاملات بالسرعة والدقة المطلوبة، داعيًا الله تعالى أن يتقبل من الجميع الصيام والقيام وصالح الأعمال.