الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الثانية 2024 لطلاب علمي وأدبي.. تنطلق الثلاثاء
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الثانية للشعبتين العلمي والأدبي، إذ بلغ الحد الأدنى للشعبة العلمية علوم ورياضة 256، والشعبة الأدبية 230.
الحد الأنى لتنسيق المرحلة الثانية للشعبتين العلمي و الأدبي
وأوضحت الوزارة أن تنسيق المرحلة الثانية 2024 سينطلق يوم الثلاثاء المقبل عبر الموقع الإلكتروني للتنسيق.
الخطوات التي يتبعها الطالب للتقدم إلى الكلية المرشح لها
بعد إعلان نتيجة الترشيح في كل مرحلة من مراحل التنسيق، يمكن للطالب طباعة بطاقة الترشيح من موقع التنسيق الالكتروني، والتوجه إلى الكلية التي جرى ترشيحه إليها لتقديم أوراقه وإتمام إجراءات قيده، على أن يصطحب الطالب الأوراق التالية المطلوبة، وهي:
( 1) الاستمارة البيضاء الدالة على النجاح.
(2) عدد (6) صور شخصية.
(3) شهادة الميلاد الأصلية أو مستخرج رسمي منها.
(4) نموذج 2 جند للطلاب الذكور فقط من مكتب التجديد التابع له الطالب.
(5) شهادة التفوق الرياضي للطلاب الحاصلين على حوافز رياضية فقط.
(6 ) موافقة كتابية من مدير المدرسة الثانوية الجوية والثانوية العسكرية الداخلية للطلاب الحاصلين على الثانوية العامة من إحدى هاتين المدرستين للالتحاق بإحدى الكليات أو المعاهد.
يقوم مكتب التنسيق بتسليم كود ورقم سري لكل جامعة، بحيث يمكن للجامعة إنزال المرشحين لها من طلاب الشهادات المختلفة، وإنزال أي تعديلات على المرشحين نتيجة زيادة درجات أو تحويلات، وبهذا يمكن لكل جامعة سحب كشوف أسماء وبيانات الطلاب المرشحين لكليات ومعاهد الجامعات المصرية من قاعدة بيانات التنسيق الالكتروني مباشرة، عقب إعلان نتيجة التحويلات الإلكترونية لكل مرحلة أو بعد حدوث أي تغيير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق المرحلة الثانية تنسيق المرحلة الثانية 2024 رابط تنسيق تنسيق الجامعات المرحلة الثانیة
إقرأ أيضاً:
مساعٍ مكثفة للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزة
حسن الورفلي (غزة، القاهرة)
أخبار ذات صلةيجري وفد إسرائيلي مشاورات في العاصمة المصرية القاهرة، خلال الساعات المقبلة، لمناقشة اتفاق وقف إطلاق النار وإمكانية تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق لأسابيع عدة، في ظل تمسك حركة حماس بضرورة تطبيق المرحلتين الثانية والثالثة من الاتفاق المعلن عنها بوساطة مصرية وأميركية وقطرية، بحسب ما أكده مصدر لـ«الاتحاد».
وبعد لقاء جمع قيادة حركة حماس ومسؤولين مصريين في القاهرة، من المتوقع أن يتوجه المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، إلى العاصمة القطرية الدوحة اليوم الثلاثاء، في محاولة للتوسط في اتفاق جديد لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والمحتجزين، بحسب مسؤولين أميركيين.
وستكون هذه المحادثات هي الأولى منذ تولي الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قيادة الولايات المتحدة، ومنذ الاتفاق الأصلي بين إسرائيل و«حماس» الذي أسس لوقف إطلاق النار لمدة 42 يوماً في غزة مقابل إطلاق سراح 33 رهينة في مرحلته الأولى، والتي انتهت قبل أسبوع.
وبحسب وسائل إعلام أميركية، من المتوقع أن ينضم ويتكوف إلى الوسطاء القطريين والمصريين والمفاوضين من إسرائيل و«حماس».
وقال مسؤول إسرائيلي كبير، إن ويتكوف أراد جمع كل الأطراف في مكان واحد لإجراء مفاوضات مكثفة لأيام عدة في محاولة للتوصل إلى اتفاق.
وأمس الأول، التقى وفد قيادة حركة حماس، مع رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية اللواء حسن رشاد، في القاهرة، وبحث الطرفان العديد من القضايا المهمة، بحسب بيان لحركة حماس.
وذكرت الحركة أن اللقاء تناول بشكل خاص مجريات تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في مراحله المختلفة، مشيرة إلى تشديد الوفد على ضرورة الالتزام بكل بنود الاتفاق والذهاب الفوري لبدء مفاوضات المرحلة الثانية، وفتح المعابر وإعادة دخول المواد الإغاثية للقطاع دون قيد أو شرط.
وأكد وفد «حماس»، موافقة الحركة على تشكيل لجنة الإسناد المجتمعي من شخصيات وطنية مستقلة لإدارة قطاع غزة إلى حين استكمال ترتيب البيت الفلسطيني، وإجراء الانتخابات العامة في كل مستوياتها الوطنية والرئاسية والتشريعية.
وأشار مصدر مصري لـ«الاتحاد» إلى أن الوفد الإسرائيلي الذي وصل الدوحة أمس، استمع إلى الوسيط القطري حول موقف حركة حماس من إمكانية تمديد اتفاق المرحلة الأولى، مؤكداً رفض الحركة للرؤية الإسرائيلية المطروحة بتمديد المرحلة الأولى لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتمسك الحركة بضرورة عودة إسرائيل للاتفاق المعلن عنه قبل عدة أسابيع، مشدداً على تمسك «حماس» بضرورة انسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة بالكامل مقابل المضي قدماً في تفعيل المرحلتين الثانية والثالثة من الاتفاق.
وأوضح المصدر أن ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص للرئيس الأميركي، أجرى مشاورات نهاية الأسبوع الجاري مع الوسطاء حول إمكانية تمديد المرحلة الأولى، لافتاً إلى أن مبعوث ترامب اقترح تمديد الاتفاق لمدة شهرين مقابل الإفراج عن عدد من الرهائن الإسرائيليين والأميركيين الأحياء، وهو ما قوبل بالرفض من حركة حماس التي تتهم إسرائيل بعدم الالتزام ببنود الاتفاق الموقع.
ولفت المصدر إلى أن الوسطاء يبذلون جهوداً مضاعفة خوفاً من انهيار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة ويعملون على تقريب وجهات النظر بين «حماس» وإسرائيل للوصول إلى صيغة توافقية تضمن استمرار الهدوء الحالي في غزة، وتدفع نحو إبرام هدنة طويلة الأمد في القطاع لسنوات عدة، وذلك للشروع في عملية إعادة إعمار غزة، ومعالجة المشكلات الأساسية والحياتية التي يعانيها النازحون الفلسطينيون.