لمحبي الفنانة ديانا حداد في العراق.. إليكم هذا الخبر
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تحيى النجمة ديانا حداد، حفلاً غنائيًا في أربيل بدولة العراق، يوم الخميس 22 أغسطس الجارى، وتقدم باقة مميزة من أشهر أغنياتها المحببة لدى جمهورها، وذلك ضمن الحفلات التي يحييها نجوم الغناء والطرب في مختلف الدول في موسم الصيف.
وأحيت النجمة ديانا حداد حفلاً خلال لقاء مختلف في ضيافة الإعلامي شريف مدكور ضمن فعاليات مهرجان العلمين بنسخته الثانية، والتي حضرها عدد كبير من الجمهور الذى تفاعل مع أغنياتها وردد كلماتها.
ووجهت ديانا حداد الشكر للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية على التنظيم الرائع التى وجدته في مهرجان العلمي، وأمتعت الجمهور خلال الحفل بأكثر من أغنية بين قديمة وحديثة أبرزها الناس الحلوة، وجرح الحبيب، ويا ويلي، وأمانيه، وأول مرة وحبيبي مصرى وغيرها.
وطرحت النجمة ديانا حداد مؤخرًا، أغنية بعنوان “الناس الحلوة” على موقع الفيديوهات “يوتيوب”، ومنصات الموسيقى المختلفة، والأغنية من كلمات محمود فاروق ألحان مدين وتوزيع حاتم منصور.
main 2024-08-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: دیانا حداد
إقرأ أيضاً:
مصطفى شعبان نجومية صنعته الموهبة ورسخها الاجتهاد في قلب الجمهور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في زمن يبحث فيه الكثيرون عن الأضواء السريعة و«الترندات»، اختار النجم مصطفى شعبان طريقًا مختلفًا، يغرد من خلالها خارج السرب بأسلوبه الخاص، مؤمن بأن الفنان وموهبته وفنه هما الوسيلة الوحيدة للوصول لقلب الجمهور، وأن الفن رسالة ومسؤولية قبل أن يكون شهرة ونجاحًا، فقدم أعمالًا تحمل بصمته الخاصة، وارتبط بها الجمهور وأحب أعماله وشغفه الذي يتجلى في كل شخصية يجسدها؛ يرحبوا به دائمًا وسطهم وفي بيوتهم، ليمنحو لي مكانة استثنائية بين نجوم جيله.
فلم يكن نجاح مصطفى شعبان وتفوقه الاستثنائي بمسلسل «حكيم باشا» الذى يعرض حاليًا فى السباق الرمضاني والذي يتصدر الترند اليومي على جميع محركات البحث على وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة وليد اللحظة، بل أنه أتى هذا بفضل صدق أدائه وشغفه وموهبته الفريدة، فيرون فيه دائمًا الفارس، والأخ الداعم، والزوج المخلص، والأب الحنون، فهو نموذجًا للرجل العربي الأصيل المثقف الذى يحافظ على احترامه وتقديره لمن حوله، ولم لا؟ وده لأنه من بيت زاخر بالكرم والإبداع ورسخ فيه الثقافة والفن، فنشأ في بيت يحتضن الإبداع، ليعطوا قوة فى الأداء وعمقه، ليضيف حسه المرهف والقدرة على تجسيد الشخصيات بروح صادقة.
مصطفى شعبان.. مشوار كفاح لم يكن طريق سهلًا أو مفروشًا بالورود، كما قد يظن البعض لكنه معتمد فقط على موهبته واجتهاده، فهو يؤمن بأن النجاح الحقيقي لا يأتي إلا بالجهد والتعب، فصنع اسمه ورسّخ مكانته في قلوب الجمهور ليست من فراغ.
محطات مهمة في بداية مشوار مصطفى شعبانبدأ مصطفى يتحسن خطواته الفنية بصورة بسيطة فتخرج من قسم العلاقات العامة والإعلان في كلية الإعلام بجامعة القاهرة، وبالرغم من عمله بالإخراج المسرحي خلال فترة الجامعة، إلا أنه توجه بكامل طاقته نحو التمثيل.
ثم بدأ مع الفنان محمد صبحي في مسرحية (بالعربي الفصيح)، ثم توجه للسينما وبدأ فيها في عام 1996 من خلال فيلم (رومانتيكا) مع الممثل والمخرج زكي فطين عبد الوهاب، وتلاه بعدة أعمال منها: (فتاة من اسرائيل، القبطان، الشرف، مافيا)، ثم قدم أدوار البطولة السينمائية منذ ذلك الوقت من خلال أفلام (أحلام عمرنا، فتح عينيك، كود 36، الوتر).
وتوجه للدراما التليفزيونية في السنوات الأخيرة ليصبح الحصان الرابح لكل عام، ومن أهم أعماله (عائلة الحاج متولي، العميل 1001، الزوجة الرابعة، مزاج الخير، أبو جبل، بابا المجال، ملوك الجدعنه، دايما عامر، المعلم) وغيرهم.
مصطفى شق طريقه في عالم الفن بخطوات واثقة ومدروسة، ليؤكد موهبته مع كل شخصية يجسدها وبمرور السنوات، ازداد بريقه وتألق ليثبت للجميع أن موهبته في التمثيل حقيقية نابعة من اجتهاده الشخصي، بعيدًا عن أي وساطة، حتى أصبح نجم يحظى بثقة الجمهور العربي أولًا ومن ثم المنتجين، ومع مرور الوقت، واصل رحلته الفنية بخطى ثابتة، حيث لم يمر عام دون أن يشارك في رمضان بعمل من توقيعه.
ذكاء مصطفى شعبانلا يعتمد مصطفى شعبان على موهبته فقط، بل يمتلك أيضًا ذكاءً فنيًا في انتقاء أدواره، ففضل خوض التحديات من خلال أعمال جادة تتناول قضايا شائكة، ليضع بصمته الخاصة في عالم البطولات المنفردة.
النضج الفنيخلال السنوات الأربع الأخيرة، يعيش مصطفى شعبان مرحلة من النضج الفني والتألق، حيث أصبح خياراته أكثر دقة وجرأة، مما جعله يتألق في أدوار استثنائية وآخرهم مسلسل «حكيم باشا».