رسميا.. نتيجة تنسيق الكليات 2024 بالدرجات المرحلة الأولى لشعبة الأدبي
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
أعلن الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، نتيجة تنسيق الكليات 2024 أدبي بالدرجات المرحلة الأولى للقبول بالجامعات للعام الدراسي الجديد 2024-2025، مؤكدًا أن الوزارة كثفت الاستعدادات الخاصة بالعام الدراسي الجديد، وحرصت خلال فترة تنسيق المرحلة الأولى على تجهيز معامل الجامعات لاستقبال الطلاب.
وأكد وزير التعليم العالي، أن نتيجة تنسيق الكليات 2024 أدبي، متاحة الآن عبر موقع التنسيق الإلكتروني، ويمكن للطلاب الحصول عليها من خلال الدخول على الموقع وكتابة رقم الجلوس، ومن ثم طباعتها وإرفاقها ضمن الأوراق المطلوبة للتقديم للكلية التي ترشح لها الطالب.
تنسيق الكليات 2024 أدبيترصد «الوطن» في التقرير التالي، تنسيق الكليات 2024 أدبي، وهي كالآتي:
العلوم السياسية: 85.24%
الألسن: 84.26%
الإعلام: 83.17%
الآثار: 78.04%.
معاهد تقبل جميع الشعب- المعهد المتوسط للخدمة الاجتماعية للطالبات بالإسكندرية
- المعهد المتوسط للخدمة الاجتماعية بسوهاج
- المعهد المتوسط للخدمة الاجتماعية بأسوان
- المعهد المتوسط للخدمة الاجتماعية بكفر الشيخ
- معهد الإدارة والسكرتارية والحاسب الآلي بكلية البنات القبطية بالعباسية شعبة الإدارة والسكرتارية
- معهد الإدارة السكرتارية والحاسب الآلي بكلية البنات القبطية بالعباسية شعبة نظم المعلومات الإدارية
- المعهد العالي لتكنولوجيا المعلومات مدينة بدر
- المعهد العالي للعوم الإدارية بأوسيم
- معهد الجيزة العالي للعوم الإدارية شعبة نظم طموه
- المعهد العالي للإدارة والمحاسبة بسوهاج
- معهد راية العالي للإدارة والتجارة الخارجية بدمياط شعبة تجارة
- معهد راية العالي للإدارة والتجارية الخارجية بدمياط شعبة نظم
- معهد راية العالي للإدارة والتجارة الخارجية بدمياط
- المعهد العالي للعوم الإدارية بالمحلة الكبرى
- معهد العباسية للحاسبات الآلية والعلوم التجارية عزبة النخل بالقاهرة
- المعهد العالي للسياحة والفنادق مدينة بدر
- المعهد التكنولوجي العالي للإعلام بالمنيا
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الكليات 2024 نتيجة تنسيق الكليات 2024 رابط نتيجة تنسيق الكليات رابط نتيجة التنسيق نتیجة تنسیق الکلیات 2024 تنسیق الکلیات 2024 أدبی العالی للإدارة المعهد العالی
إقرأ أيضاً:
صالون الملتقى الأدبي.. ثلاثة عقود من الإبداع والتأثير الثقافي
فاطمة عطفة (أبوظبي)
نظّمت دائرة الثقافة والسياحة بالمجمع الثقافي في أبوظبي، جلسة أدبية، جاءت احتفاءً بمرور ثلاثين عاماً على تأسيس «صالون الملتقى الأدبي»، تزامناً مع يوم المرأة العالمي. وقد شهدت الفعالية حضور نخبة من المثقفات والفنانات، بينهن الفنانة التشكيلية نجاة مكي، إلى جانب عضوات الصالون وجمهور الثقافة والفكر.
أدارت الحوار الشاعرة والمخرجة نجوم الغانم، التي أكدت في مستهل الجلسة أن هذا اللقاء لا يحتفي فقط بمسيرة صالون الملتقى، بل يسلط الضوء أيضاً على دور المرأة في الثقافة والإبداع، مشيدةً بدور النساء في تأسيس هذا الفضاء الثقافي الذي أصبح منبراً للفكر والتأثير على مدار العقود.
بيئة ملهمة
خلال حديثها، أوضحت الغانم أن صالون الملتقى الأدبي لم يكن مجرد مساحة للنقاشات الفكرية، بل كان بيئة ملهمة جمعت بين الأدب، والفن، والفكر، وأسهم في تعزيز ثقافة القراءة، ودعم الإبداع والمواهب، خاصةً النسائية منها. وأضافت أن الصالون لم يكتفِ بالاحتفاء بالأدب العربي، بل كان أيضاً شاهداً على تحولات ثقافية وفكرية هامة في دولة الإمارات، حيث استقطب العديد من المفكرين والأدباء من مختلف الاتجاهات.
محطات البدايات
من جانبها، استرجعت أسماء صديق المطوع، مؤسسة الصالون، محطات البدايات، مشيرةً إلى أن الفكرة انطلقت من المجمع الثقافي في أبوظبي، حيث كانت اللبنة الأولى لهذا الملتقى من خلال حضورها وزميلاتها الفعاليات الثقافية والفنية. وقالت المطوع: «كانت البداية أشبه بزرع بذرة ورعايتها، حتى أصبحت نخلة باسقة، تُؤتي ثمارها الأدبية والثقافية.
وأشارت المطوع إلى أن أولى استضافات الملتقى كانت للروائية الجزائرية أحلام مستغانمي، حيث لم يكن في ذلك الوقت الكثير من الكتب المترجمة متاحة في المكتبات، ما جعل الصالون مساحة حيوية لمناقشة الرواية العربية التي تعكس تحولات المجتمع.
التحديات والاستمرارية
رغم الصعوبات التي واجهها الصالون، أكدت المطوع أن الإصرار والإيمان بالفكرة جعلا منه تجربة ثقافية مستدامة. وقد أثمرت هذه الجهود عن تسجيل الملتقى ضمن منظمة اليونسكو، إلى جانب حصوله على جوائز عدة، تقديراً لدوره في المشهد الثقافي. كما أعلنت عن إطلاق جائزة «أسماء» لأفضل رواية أولى لكاتب ناشئ، والتي تم تخصيص وقف خاص لها من إرث العائلة، في بادرة تهدف إلى دعم المواهب الأدبية الصاعدة.
نحو المستقبل
أكدت المطوع أن الملتقى سيواصل مسيرته، مشددةً على أهمية القراءة والنقاشات الفكرية في بناء مجتمع ثقافي متفاعل. وأضافت: «نحن لا نقرأ الروايات فحسب، بل نعيش معها، ونتفاعل مع أحداثها، لنفهم أعمق ما في مجتمعاتنا وثقافتنا». وفي ختام الأمسية، أجمع الحاضرون على أن صالون الملتقى الأدبي لم يكن مجرد مبادرة ثقافية، بل كان ولا يزال جزءاً من الحراك الفكري في الإمارات والمنطقة العربية، يحمل على عاتقه مسؤولية تعزيز الحوار والإبداع، وتمكين الأجيال القادمة من التواصل مع الأدب والفكر بعين ناقدة ورؤية مستنيرة.