العروض المسرحية في الأسبوع قبل الأخير بمهرجان العلمين
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
يستعد مهرجان العلمين خلال نسخته الثانية لاستقبال عرضين مسرحين، خلال الأسبوع قبل الأخير، من فعاليات المهرجان، ومنها عرض مسرحية البنك سرقوه.
مسرحية البنك سرقوه لـ أشرف عبد الباقييأتي عرض مسرحية البنك سرقوه في مهرجان العلمين، بالتعاون مع موسم الرياض وهيئة الترفيه السعودية، وبطولة الفنان الكبير أشرف عبدالباقي، ومشاركة كريم محمود عبدالعزيز، وميرنا جميل، وسليمان عيد، وسيكون العرض لمدة 3 أيام متواصلة بداية من الخميس 22 أغسطس وحتى السبت 24 من الشهر ذاته.
كما تعرض مسرحية دكان أحلام للمخرج أنس النيلي يومي 23 و24 أغسطس المقبل، وتدور أحداث مسرحية دكان أحلام في إطار كوميدي حول فكرة فانتازيا خيالية تحكي عن متجر لبيع الأحلام، ومن خلاله يستطيع الإنسان أن يحلم بما يشاء على حسب الحلم الذي اشتراه، وذلك منذ لحظة نومه إلى أن يستيقظ، ومن خلال أحداث العرض نتعرف على روح المصريين، وكيفية قبولهم للجميع وروح التسامح لديهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسرحية البنك سرقوه أشرف عبد الباقي مسرحية سلوي خطاب مهرجان العلمين
إقرأ أيضاً:
“أحلام على وسادة”.. لعبة فلسطينية تكشف حكايات النكبة وتحديات الاحتلال
تمكن مطور الألعاب الفلسطيني رشيد أبو عيدة، من تحويل حكاية شعبية عن النكبة الفلسطينية إلى لعبة مغامرات ثلاثية الأبعاد بعنوان “أحلام على وسادة”.
تسلط اللعبة الضوء على معاناة الفلسطينيين منذ عام 1948، وتجسد رحلة أم شابة تفقد طفلها خلال تهجيرها القسري، في محاولة لنقل رواية الفلسطينيين عن تلك الحقبة المظلمة.
تهدف اللعبة إلى تعريف اللاعبين، خاصة في العالم الغربي، بحقيقة ما تعرض له الفلسطينيون، حيث صرّح أبو عيدة قائلاً: “أريد أن أوصل رسالة بأن التطهير العرقي للفلسطينيين عملية مستمرة بدأت منذ النكبة”.
واجه رشيد عقبات كبيرة أثناء تطوير اللعبة، من رفض الناشرين بحجة أن اللعبة “مثيرة للجدل”، إلى حجب التمويل من شركات الألعاب العالمية.
ومع ذلك، لجأ إلى منصة “LaunchGood” المتخصصة في دعم المشاريع الإسلامية، حيث نجح في تحقيق هدفه التمويلي الأولي.
حظيت اللعبة بدعم واسع على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث اعتبرها الكثيرون وسيلة إبداعية لنقل الرواية الفلسطينية إلى العالم، وتعزيز الوعي بالقضية الفلسطينية من خلال عالم الألعاب الإلكترونية.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.