مؤشرات تنسيق الكليات 2024 علمي علوم قبل ساعات من الإعلان الرسمي
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
كشفت مصادر في اللجنة العليا للتنسيق والمجلس الأعلى للجامعات الحكومية، مؤشرات تنسيق الكليات 2024 علمي علوم، قبل ساعات من الإعلان الرسمي من قبل وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور محمد أيمن عاشور، وذلك للطلاب الناجحين في امتحانات طلاب الثانوية العامة 2024، الناجحين في امتحانات الدور الأول، مشيرة إلى أن المؤشرات جاءت مرتفعة عن العام الماضي.
و أوضحت المصادر في تصريحات خاصة لـ«الوطن» أن ارتفاع مؤشرات تنسيق الكليات 2024 علمي علوم و رياضة و أدبي يرجع لسببين، أولهما ارتفاع مجاميع طلاب الثانوية العامة 2024 في نتيجة الثانوية وإحصائيات أعداد الطلاب الحاصلين على المجاميع التي زادت عن العام الماضي، والأمر الثاني هو رغبات الطلاب وتسجيلهم وإقبالهم على الكليات المختلفة وفقا لرغباتهم، والتي أكدت أن هناك إقبالاً كبيرا على كليات القطاع الطبي والهندسي والحاسبات والاقتصاد والإعلام والآثار.
تنسيق الكليات 2024 لشعبة علمي و أدبيوأشارت المصادر إلى أن اللجنة تواصل حاليا تغذية الموقع الإلكتروني بنتائج القبول للطلاب، لإعلانها بعد قليل عبر الموقع الإلكتروني لتنسيق المرحلة الأولى 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق المرحلة الأولى 2024 الجامعات الجامعات الحكومية الجامعات الخاصة تنسيق الكليات مؤشرات تنسیق الکلیات 2024 علمی علوم
إقرأ أيضاً:
أكتوبر الماضي سجّل أعلى عدد قتلى مدنيين وعسكريين إسرائيليين في 2024
سجل شهر تشرين الأول/أكتوبر الفائت أعلى عدد قتلى بين المواطنين والجنود الإسرائيليين، خلال العام 2024، وذلك في موازاة استمرار الحرب على غزة والتوغل في شمال القطاع، وتصعيد إسرائيل حربها على لبنان وشن اجتياح بري في جنوبه، منذ نهاية أيلول/سبتمبر.
ووفقا للمعطيات الإسرائيلية الرسمية، قُتل خلال الشهر الفائت 88 مواطنا وجنديا إسرائيليا، بينهم 37 جنديا قُتلوا في جنوب لبنان أو عند الحدود اللبنانية في أعقاب الاجتياح، جراء إصابتهم بقذائف صاروخية أو صواريخ أو اشتباكات مسلحة مع مقاتلي حزب الله.
وبعد أكثر من سنة على بداية الحرب، قُتل 19 جنديا في قطاع غزة، الشهر الفائت، إضافة إلى جندي قُتل في ما وصف بأنه "حادث عملياتي قرب السياج الأمني المحيط بالقطاع.
وفي 7 أكتوبر الفائت، أعلنت إسرائيل عن مقتل أحد الرهائن المحتجزين في غزة خلال أسره في 7 أكتوبر من العام الماضي. ولا يزال 101 رهينة إسرائيلي محتجز في القطاع حاليا، وقسم كبير منهم أموات.
وقُتل خلال الشهر الفائت 9 مواطنين وشرطي وشرطية في عمليات مسلحة نفذها فلسطينيون في عدة أماكن في أنحاء البلاد، بينهم سبعة قُتلوا في عملية في يافا، مطلع الشهر.
كما قُتل 13 مواطنا جراء سقوط قذائف صاروخية أو شظايا في شمال البلاد، بينهم 7 أشخاص قُتلوا أمس بسقوط قذائف قرب المطلة، بينهم أربعة عمال أجانب تايلانديين، وقرب شفاعمرو.
وخلال الشهر الفائت، قُتل 6 جنود إسرائيليين جراء إصابتهم بطائرة مسيرة أطلِقت من لبنان، وبينهم 4 جنود قُتلوا في انفجار طائرة مسيرة أطلقت من لبنان واستهدفت قاعدة لواء "غلاني" في وادي عارة.
وبعد قرابة 13 شهرا على الحرب، يواصل رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو ، رفضه وقف الحرب على غزة ولبنان، ولا يتردد في توسيعها لتشمل إيران، ويستمر بالإعلان عن القضاء على حركة حماس وقدراتها العسكرية والسلطوية، ويضع شروطا تعجيزية أمام احتمال التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب على لبنان، بينها أن يمنح الجيش الإسرائيلي "حرية العمل" في لبنان في المستقبل.
المصدر : وكالة سوا - عرب 48