في ذكرى رحيل جميل راتب.. تعرف على أبرز المحطات الفنية له
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
يصادف اليوم الأحد 18 أغسطس ذكرى رحيل الفنان جميل راتب، والذي تميز بالذكاء والإصرار والطموح والعزيمة، والثقافة، وتميزت أعماله المصداقية، ويرصد الفجر الفني في هذا التقرير أبرز المحطات الفنية في حياة الفنان الراحل جميل راتب.
نشأة جميل راتب
اسمه هو جميل أبو بكر راتب، ولد يوم 28 من نوفمبر عام 1926، وكثيرًا ما كان يتم التشكيك في جنسيته، إلا أنه وُلِدَ لـ أب مصري وأم مصرية، وكانت والدته هي ابنة أخ الناشطة المصرية “هدى شعراوي”، عاش حياته الدراسية كاملةً في “باريس”، ولكن عاد عام 1974 بسبب ظروف عائلية.
وشارك في الفن الغربي بأكثر من عمل، منهم 7 أعمال فرنسية، كما أن ملامحه الحادة وخفة ظله، كانت مزيجا جعله يؤدي العديد من الأدوار بكل سهولة.
ومن أهم أعماله الغربية، “لورانس العرب”، ومن أبرز أعماله العربية “يوميات ونيس”، و”سمبل”، و”علي بيه مظهر”.
زيجات جميل راتب
تزوج “جميل راتب” من فتاة فرنسية، كانت تعمل في مجال التمثيل، ولكنها اعتزلت وتفرغت للعمل كمديرة إنتاج، ثم منتجة منفذة، ثم مديرة مسرح “الشانزليزيه”، وتعيش في باريس.
وعندما كان جميل راتب يذهب إلى باريس؛ يقوم بزيارتها في بيتها الريفي، وذلك لأنهما شبه منفصلين، ولكنه كان يحترمها، ويقدرها.
وفاة جميل راتبرحل جميل عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 2018، عن عمر ناهز 91 عاما.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جميل راتب الفجر الفني جمیل راتب
إقرأ أيضاً:
نجل شقيق بليغ حمدي: ألحانه كانت تطغى على المغني الناشئ أو تجعله مشهورا
قال تامر حمدي نجل شقيق بليغ حمدي إنّ الاحتفال بذكرى عمه الموسيقار بليغ حمدي يجعله يشعر بالسعادة والفخر، مشيرًا إلى أنّ بليغ حمدي كان عاشقا للموسيقى وأبدع في أعماله الفنية بشكل عبقري، إذ إنّ هناك أعمال له منذ أكثر من 40 عاما، ولكن مازالت موجودة وناجحة مما يؤكد عبقريته في الاستمرارية.
بقاء أعمال الفنان بليغ حمديوأضاف «حمدي» خلال ببرنامج «8 الصبح» المذاع على قناة «dmc» أنّ نجاح أي فنان يكمن في بقاء واستمرارية أعماله الفنية، فضلا عن توارثها للأجيال، بالتالي معظم برامج المسابقات الخاصة بالمطربين الجدد تستعين بألحان الفنان بليغ حمدي، موضحا أنّ ألحان بليغ حمدي تطغى على صوت المغني الناشيء وقد تكون سبب في فوز الفنان بالبطولة أو المسابقة.
الإلهام الأقوى لأي فنانوواصل أنّ الإلهام والحب يمثل الداعم الأقوى لأي عمل فني، بالتالي قصة حب الفنان بليغ حمدي والفنانة «وردة» كانت ملهمة للغاية وساعدته في إنتاج أفضل ما لديه، فعقب طلاقه ورده، استمر في تقديم ألحان عظيمة مثل ألحانه لـ«ميادة الحناوي».