نائب:الإطار يرفض شمول “الإرهابيين والقتلة والمجرمين” بالعفو العام
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
آخر تحديث: 18 غشت 2024 - 10:49 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت كتلة “الصادقون” النيابية الجناح السياسي لميليشيا العصائب ، الأحد أن الإطار التنسيقي يرفض شمول “الإرهابيين والقتلة والمجرمين” بالعفو العام. وقال عضو الكتلة، محمد البلداوي في حديث صحفي، إن “الإطار التنسيقي يرفض شمول الإرهابيين والقتلة والمجرمين بالعفو العام”، مبيناً أن “العفو عن الإرهابيين والمجرمين أمر خاطئ، ومن المفترض أنْ يشمل قانون العفو العام حالات خاصَّة ومحدَّدة وفق القانون العراقي بما يضمن تنفيذ العدالة”.
وأضاف، أن “مقترح القانون حتى الآن لم يحدِّد القضايا الخاصَّة المتعلقة بالحقِّ الخاصّ والحقِّ العام للجرائم، أمّا جرائم القتل والإرهاب والإجرام والمخدَّرات التي تمسّ الأمن الوطني العراقي فإنها جرائم يجب محاسبة مرتكبيها”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
“فرصة العام الأخيرة” للاستثمار في الذهب والدولار قبل 2025
مع استمرار أسعار الذهب بتحقيق أرقام قياسية في عام 2024، يتساءل المستثمرون عن المستويات التي ستصل إليها في العام الجديد. وفي هذا السياق، أعلن خبير أسواق الذهب والعملات، إسلام ميش، عن آخر فرصة استثمارية قبل عام 2025، مشيرًا إلى أن الوقت الحالي مثالي لاتخاذ قرارات مالية.
الذهب: “الوقت الأنسب للشراء”
أكد الخبير التركي إسلام ميش٬ في تصريح تابعه موقع تركيا الان٬ أن أسعار الذهب شهدت تقلبات لافتة خلال الأيام الأخيرة، حيث ارتفع سعر أونصة الذهب مجددًا إلى مستوى 2602 دولار. وأوضح أن أسعار الذهب بالجرام وصلت إلى مستويات مغرية للشراء، قائلًا:
“سعر جرام الذهب انخفض إلى 2980 ليرة بعد أن كان قد وصل الأسبوع الماضي إلى 3080 ليرة. حاليًا، يبلغ السعر 3002 ليرة، مما يجعل هذا الوقت الأنسب لعمليات الشراء قبل نهاية العام. لا تفوتوا هذه الفرصة واستمروا في شراء الذهب.”
الدولار واليورو: “لا تخافوا، بل خططوا!”
وحول حركة الدولار واليورو، أشار ميش إلى استمرار ارتفاع الدولار مقابل الليرة التركية، معتبراً أن اليورو يمثل حاليًا فرصة جيدة للمستثمرين.
الإعلان عن وزير الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة
السبت 21 ديسمبر 2024وأضاف: “الدولار ما زال في مسار تصاعدي، ولكن سعر اليورو يُعتبر أرخص مقارنة بالدولار. للمستثمرين الذين يحتفظون بالدولار، هذا الأسبوع يُعد فرصة جيدة للتحول إلى اليورو. ومع ذلك، إذا لم يكن هناك حاجة ملحة للسيولة، فإنني لا أوصي بصرف اليورو في الوقت الحالي.”