منة شلبي ناعية منحة زيتون: «عاشت تناضل من أجل الرزق»
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
أعربت الفنانة منة شلبي عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل التغريدات «تويتر» عن حزنها لوفاة الفنانة الراحلة منحة زيتون خلال الساعات القليلة الماضية، مشيرة إلى أنها واجهت الكثير من التحديات في الحياة حيث عاشت تكافح من أجل الرزق.
منة شلبي تنعي منحة زيتونوكتبت منة شلبيعبر حسابها الرسمي بموقع «تويتر» عن وفاة منحة زيتون، قائلة: «منحة زيتون في ذمة الله، خبر حزين جدًا بالنسبة لي، ست أميرة ونضيفة وعاشت تناضل من أجل الرزق، وإنها تعيش بصحة وإنسانية، لله ما أعطى ولله ما أخذ، يمكن هي مش مشهورة أوي بس كانت إنسانة جميلة أوي أوي، وممثلة بتعافر، وربنا وهبها القبول.
ويشار إلى، أن أخر أعمال منة شلبي في الدراما مشاركتها في مسلسل «تغيير جو» الذي عرض في موسم رمضان 2023، ودارات أحداثه حول، شريفة التي تعاني حياتها من العديد من الأزمات، ومنها معاناة والدتها من إدمان المهدئات والكحول، بينما يقدم إياد نصار شخصية دكتور جامعي وتجمعه علاقة مع منة شلبي، وتقدم ميرفت أمين دور خالة منة شلبي واسمها زوزو.
مسلسل تغيير جو يضم عددًا كبيرًا من نجوم الفن ومنهم: منة شلبي وإياد نصار وأحمد مالك وميرفت أمين، والعمل تأليف منى الشيمي وإخراج مريم أبو عوف، وتدور أحداث المسلسل في إطار اجتماعي تشويقي.
اقرأ أيضاًأم فرحات في ذمة الله.. وداعًا الفنانة منحة زيتون نجمة «همام في أمستردام»
أم فرحات.. وفاة الفنانة منحة زيتون عن عمر ناهز الـ63 عامًا
رغم إنسانيتها معهم.. غياب نجوم الفن عن جنازة الراحلة منحة زيتون
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصحة تونس التونسي أخبار تونس زيتون منحة زيتون الفنانة منحة زيتون وفاة الفنانة منحة زيتون جنازة الفنانة منحة زيتون منحة جامعة الزيتونة ستوري منحة زیتون منة شلبی
إقرأ أيضاً:
ينفع أكل وأشرب حتى لو الفجر أذن في رمضان؟.. أمين الفتوى يجيب
أكد الدكتور أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن من كان يأكل أو يشرب حتى سماع شهادة الأذان "أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله" معتقدًا أن هذا جائز، فقد وقع في خطأ نتيجة أخذ العلم من غير أهله، موضحًا أن السنة الصحيحة هي الإمساك بمجرد سماع أذان الفجر.
وأضاف خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن هذه العادة لم تكن معروفة عند المسلمين طوال العصور الماضية، ولم يفتِ بها علماء الأمة الكبار مثل الإمام الخطابي (توفي 377هـ) والبيهقي (توفي 458هـ)، مشيرًا إلى أن من قام بذلك عليه التوبة إلى الله وأخذ العلم من مصادره الموثوقة فقط.
وأوضح أن الأحوط في هذه الحالة هو قضاء الأيام التي تم الصيام فيها بهذا الخطأ، ويُحدد الشخص عدد الأيام التي أكل أو شرب فيها أثناء الأذان بغلبة الظن، وإذا كان قضاء الأيام شاقًا عليه، يمكنه استبدال صيام النوافل بقضاء هذه الأيام، مثل صيام الاثنين والخميس بنيّة القضاء، أما إذا لم يكن يعلم أن هذا الفعل خطأ، فنرجو من الله أن يغفر له، لكن الاحتياط مطلوب في العبادات.
وأكد أن المسلم يباح له الأكل والشرب حتى بداية الأذان، لكن بمجرد سماع الأذان، يجب عليه الإمساك فورًا، وإذا كان هناك ماء في فمه يجب لفظه فورًا، ولا يجوز ابتلاعه بعد بدء الأذان.
وشدد على أهمية تحري العلم من مصادره الصحيحة، مشددًا على أن دار الإفتاء المصرية أوضحت مرارًا أن الإمساك يجب أن يكون مع بداية الأذان وليس بعد انتهائه، ناصحًا بعدم اتباع الفتاوى غير الموثوقة من وسائل التواصل الاجتماعي.