صحيفة اليوم:
2024-12-27@03:24:48 GMT

هاريس تتفوق على ترامب بـ 4% في استطلاعات الرأي

تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT

هاريس تتفوق على ترامب بـ 4% في استطلاعات الرأي

حظيت نائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس على تأييد 49%، مقابل 45% لدونالد ترامب، بين الناخبين المسجلين، حسب استطلاع للرأي أجرته صحيفة "واشنطن بوست" وشبكة "إيه.بي.سي نيوز" ومؤسسة اسبوس لاستطلاعات الرأي.
وأُجري استطلاع الرأي على الانترنت في الفترة من التاسع حتى 13أغسطس، بين 2336 بالغا أمريكيا، من بينهم 1901 ناخب مسجل، حسب وكالة "بلومبرج" للأنباء اليوم الأحد.


أخبار متعلقة اليونان تعلن حالة التأهب القصوى للوقاية من جدري القرودوكالة الطاقة الذرية: الوضع في محطة زابوريجيا النووية مقلق .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } هاريس تتفوق على ترامب بـ 4% في استطلاعات الرأي - رويترزتفوق هاريسولدى النتائج هامش خطأ بالزيادة أو النقص نقطتان للبالغين الأمريكيين و5ر2 نقطة بين الناخبين المسجلين.
وكان استطلاع للرأي أجرته شبكة إيه بي سي نيوز ومؤسسة "إبسوس" يومي 26 و27 يوليو الماضي، أظهر أن نسبة التأييد لنائبة الرئيس كامالا هاريس شهدت ارتفاعا بين الأمريكيين منذ قرار جو بايدن التخلي عن الترشح في الانتخابات الرئاسية.
وتأتي هذه الأرقام في الوقت الذي جمعت فيه حملة هاريس 200 مليون دولار خلال الأسبوع الذي انضمت فيه للسباق الرئاسي .

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس نيويورك ترامب هاريس الانتخابات الأمريكية دونالد ترامب كامالا هاريس

إقرأ أيضاً:

رصد لأهم أسباب انحياز اليهود الأمريكيين للرواية الفلسطينية ومعاداة الاحتلال

رغم ما تحظى به دولة الاحتلال من دعم تاريخي من يهود الولايات المتحدة عبر اللوبي الصهيوني، فإن السنوات الأخيرة باتت تشهد معارضة عدد لا بأس به منهم لسياسات الاحتلال، أكثر من ذلك، باتت قطاعات واسعة منهم يدعمون الفلسطينيين بصوت عالٍ، ما أشعل الأضواء الحمراء في صفوف الاحتلال.

وأكّد الكاتب في صحيفة "معاريف" العبرية، ديفيد بن بيست، أننا "شهدنا في العقود الأخيرة تغيراً كبيراً في موقف العديد من اليهود الأميركيين تجاه دولة الاحتلال، بل إن هناك انتقادات قوية لسياسات بين مجموعات معينة منهم، خاصة في سياق الصراع مع الفلسطينيين".

وتابع بن بيست، خلال المقال الذي ترجمته "عربي21": "تثير هذه الظاهرة تساؤلات حادّة حول طبيعة أسباب اغتراب بعض أفراد الجيل اليهودي الأصغر سنّاً تجاه الاحتلال، مع أن بعضها ينبع من الجهل، أو التغيير الأيديولوجي، أو العوامل الثقافية والاجتماعية والسياسية".

الدولة القمعية
وأضاف الكاتب في صحيفة "معاريف" العبرية أنّ: "جزءً كبيراً من اليهود الأمريكيين من الليبراليين ممّن يدعون لقيم المساواة وحقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية في بيئة حرّة، ويجدون صعوبة في فهم التعقيد الأمني والوجودي لدولة الاحتلال".

"بالتالي فإن المحتويات التاريخية والسياسية المتعلقة بها تتضاءل لديهم أكثر فأكثر، فيما يتعرض طلابهم في الجامعات الأمريكية لروايات معادية للاحتلال، ومؤيدة للفلسطينيين، من خلال وسائل الإعلام الغربية والأوساط الأكاديمية، حيث يتم تقديم الصراع بين دولة قوية وقمعية وهي إسرائيل، وسكان ضعفاء ومسيطر عليهم وهم الفلسطينيين" بحسب بن بيست.

وتابع: "هؤلاء اليهود الأمريكيين، لاسيما الجيل الشاب منهم، يفتقرون للمعرفة التاريخية المتعمقة الخاصة بأسباب قيام دولة الاحتلال، وتاريخ الصراع مع الفلسطينيين، لأنهم يصنّفون أنفسهم أميركيين ليبراليين، وبعد ذلك بأنهم يهودا".

وأكد أن "الثقافة السياسية الأمريكية التي يتلقاها اليهود هناك تميل لدعم الأقليات وحركات التحرر، ما يعني الانسجام مع الرواية الفلسطينية، التي تقدم نفسها على أنها صراع من أجل التحرر من نير الاحتلال الإسرائيلي، كما يقدم الإعلام الأمريكي هذا الصراع من منظور نقدي تجاه وجهة نظر الاحتلال، ويُظهر صور معاناة الفلسطينيين، مع وجود سياق تاريخي واسع يظهرهم بأنهم ضحايا القمع الإسرائيلي المستمر".

وأشار إلى أن "أقسام العلوم الإنسانية في جامعات الولايات المتحدة، تعتمد مقاربات ما بعد الاستعمار، وتصف إسرائيل بأنها "دولة استعمارية" تضطهد الشعب الفلسطيني، وهو ما يؤكده الصحفيون المؤيدون للفلسطينيين في القنوات التلفزيونية الغربية عبر جلب الكتاب والصحفيين وصناع الرأي من اليهود إلى استوديوهاتها، وهم يقفون بجانب الرواية الفلسطينية، ويصبّون الزيت على نار الكراهية المتفشية تجاه الاحتلال".


شخصيات ومنظمات
أورد الكاتب نفسه، "أسماء بعض الشخصيات اليهودية الأمريكية البارزة في منظمات حقوق الإنسان، الذين لا ينتقدون إسرائيل فحسب، بل يدعون لمقاطعتها، مثل الكاتبة والصحفية نعومي كلاين، والأكاديمي نورمان فينكلشتاين، والصحفي بيتر بينرت، والممثلة الكوميدية سارة سيلفرمان، واللغوي والمفكر نعوم تشومسكي".

وتابع: "بجانب منظمات يهودية مثل "جي ستريت" التي تضغط على يهود أمريكا لاتخاذ مواقف انتقادية تجاه سياسات الاحتلال، وتروّج لحلّ الدولتين، وتعمل بنشاط على الحدّ من المساعدات الأمريكية لإسرائيل خلال الحرب".

وكشف أنه "قبل أسبوعين، حاولت مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين بقيادة اليهودي الأمريكي بيرني ساندرز، الحصول على الموافقة على مشروع قانون للحدّ من إمدادات المساعدات الأمريكية لإسرائيل عقب حرب غزة".

وأبرز: "قد صوّت لصالحه 19 عضوًا، ورفضته أغلبية كبيرة، مما أثار معارضة قوية بين معظم المنظمات اليهودية القديمة في الولايات المتحدة".

كذلك، نقل عن نداف تامير الرئيس التنفيذي لمنظمة J Street Israel، دعوته للرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب "للبدء في التحرك ضد أنف بنيامين نتنياهو وحكومته، والاعتراف بالدولة الفلسطينية من جانب واحد".

وتحدث الكاتب عن "المنظمة اليهودية الأمريكية البارزة "الصوت اليهودي من أجل السلام" التي أعلنت عن دعمها للفلسطينيين، وإنهاء الاحتلال، وتأييدها لحركة المقاطعة، وانتقاد دولة الاحتلال الإسرائيلي بشدة، ولها سبعين فرعا في الولايات المتحدة، وميزانيتها أربعة ملايين دولار سنوياً".

وأبرز أنه: "في عام 2018 أدرجت في القائمة السوداء لدولة الاحتلال الإسرائيلي، ومنع أعضاؤها من دخولها، وتعتبر من أهم عشر منظمات مناهضة لإسرائيل في العالم".

وأضاف أن "غالبًا ما يشترك اليهود الأمريكيون في أيديولوجية تقدمية، تؤكد على قيم حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية ومقاومة الاحتلال، ويعتبرون انتقاد إسرائيل جزءً من الشعور بالمسؤولية الأخلاقية لتعزيز القيم العالمية، ويعتقدون أن دعم الفلسطينيين جزء من النضال ضد أخطاء تاريخية أو معاصرة ترتكبها إسرائيل، ويرون أن هذه الانتقادات أداة للتصحيح والتحسين، بل يعتبرون أن "الصهيونية لا تمثل اليهودية".

وأشار أنه "في المظاهرات اليهودية العديدة في جامعات الولايات المتحدة، ترددت مرارا وتكرارا أقوال "من البحر إلى النهر"، أي تدمير دولة الاحتلال الإسرائيلي، وتتبنى الرواية الفلسطينية القائمة على الظلم الذي يرتكبه الاحتلال الإسرائيلي، وعندما يشاهد اليهود الأمريكيون التقارير الإخبارية يصرون على اعتبار إسرائيل مذنبة تماما".

في سياق متصل، أوردت صحيفة "معاريف" العبرية، ما قالت إنها "مفاجآت غير سارة للغاية للإسرائيليين في استطلاع أجراه معهد يوغوف لاستطلاعات الرأي أجراه في أكتوبر 2024".

 كشف الاستطلاع، أن "31 في المئة من الأمريكيين مؤيدون لدولة الاحتلال الإسرائيلي، و30 في المئة مع الفلسطينيين، ومع بعض التخصيص، فقد انخفضت نسبة التأييد لـ"إسرائيل" من مؤيدي الحزب الديمقراطي إلى 15 في المئة، وارتفعت نسبة تأييد الفلسطينيين إلى 26 في المئة، أي أن وضع "إسرائيل" في نظر ناخبي المستقبل الأمريكيين خطير للغاية".


وأضافت في تقرير ترجمته "عربي21" أنه "في الفئة العمرية 18-29 سنة، يظهر أن 18 في المئة فقط من الأمريكيين يؤيدون "إسرائيل"، مقارنة بـ27 في المئة  يؤيدون الفلسطينيين، أما عن الفئة العمرية 30-44 سنة، فقد ظهر أن 27 في المئة  من الأمريكيين يؤيدون "إسرائيل"، و17 في المئة يؤيدون الفلسطينيين".

وأوضح الاستطلاع نفسه، أنّ: "الفجوة الأمريكية في تأييد دولة الاحتلال الإسرائيلي والفلسطينيين تضيق مع مرور السنوات، وبالتالي فمن لديه عينان في رأسه يدرك أن الزمن لا يعمل لصالح "إسرائيل"، بل على العكس، خاصة في أوساط الأمريكيين".

مقالات مشابهة

  • ناشئات المقاولون 2009 تتفوق على كفر سعد بثلاثية نظيفة
  • ترامب يهدد 3 دول.. رسائل الرئيس الأمريكي المنتخب في عيد الميلاد (فيديو)
  • رصد لأهم أسباب انحياز اليهود الأمريكيين للرواية الفلسطينية ومعاداة الاحتلال
  • جمعية كتاب الرأي تستضيف الرئيس التنفيذي للسجل العقاري
  • أمير الشرقية يستقبل الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء
  • الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يرفض مجددًا مثوله أمام هيئة التحقيق
  • "ارفع يدك عن القناة".. تظاهرة ضد تصريحات ترامب في بنما
  • محمد علي الحوثي يدعو الأمريكيين لاستلهام “العبر” من “ايزنهاور” و”روزفلت”
  • WP: تحول مواقف الأمريكيين تجاه إسرائيل شهد فورة في عهد بايدن
  • ترامب والصحة العالمية كلاكيت ثاني مرة.. الرئيس المقبل ينوي الانسحاب من المنظمة فهل يفعلها مجددا؟