"محاكمة قضائية وسب وتهديد"| طليقة سعد الصغير تتوعد وترفض اعتذاره
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
أعلنت رانيا صالح طليقة المطرب الشعبي سعد الصغير من خلال بيان رسمي لها، بعدم تنازلها عن حقها منه، برغم اعتذاره لها ومطالبته العفو والسماح منها
وقام سعد الصغير مؤخراً، بطلب السماح من زوجته السابقة رانيا صالح، خلال ظهوره بإحدى البرامج التلفزيونية بعدما اتهمته بالسب والقذف واقتحام منزلها والتعدى عليها.
رانيا صالح وسعد الصغير سعد الصغير يطلب السماح وطليقته لا تباليأعلنت رانيا صالح طليقة المطرب الشعبي سعد الصغير من خلال بيان رسمي لها، بعدم تنازلها عن حقها منه، برغم اعتذاره لها ومطالبته العفو والسماح منها، قائلاً: «ياريت تسامحني، انا ندمان، ولم يصح أقول عنك كلام سب وقذف في حقك، حيث إنها كانت زوجتي»، إلا إنها رفضت اعتذاره ولن تغفر عما فعله من إهانتها وتهديدها، كما أشارت في حديثها أن سعد الصغير يتسم بطيبة القلب، ولكنها لم تتهاون في حقوقها وتنتظر حكم القضاء.
تنتظر رانيا صالح أولى جلسات محاكمة سعد الصغير أمام المحكمة بعد تحريرها محضر ضده بالسب والقذف وذلك في جلسة 1 سبتمبر لنظر أولى الجلسات، لذلك لم تفكر في التنازل عن القضية وأن تستمر فيها، كما حرصت رانيا صالح على نفي خبر إلقاء القبض عليها مؤكدة أنها تتواجد في منزلها لم تحبس ولم يمسها أي مكروه.
كانت تقدمت رانيا طليقة سعد الصغير ببلاغ للنائب العام تتهم فيه طليقها المطرب سعد الصغير بالسب والقذف، وبدأت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة باتخاذ الإجراءات اللازمة وبدء التحريات في القضية، وتضمن بلاغ رانيا صالح اتهامها لسعد الصغير بالتعدي عليها بالسب والقذف وتهديدها بالإيذاء ومحاولة اقتحام منزلها، مطالبة الأجهزة الأمنية في بلاغها بأخذ التعهد اللازم عليه بعدم التعرض لها مرة أخرى وحمايتها منه.
أثبتت رانيا صالح للجهات الأمنية صحة اتهامها لطليقها من اقتحام منزلها حيث رصدت كاميرات المراقبة تواجده في مدخل العقار، لذلك ثبتت الواقعة عليه.
مي عز الدين تثير قلق الجمهور: "ينتهي بيا المطاف بالفشل"| ما القصة؟المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رانيا صالح طليقة سعد الصغير سعد الصغير المطرب الشعبي سعد الصغير أزمة سعد الصغير بالسب والقذف سعد الصغیر رانیا صالح
إقرأ أيضاً:
أسيرة إسرائيلية تقع في حب كتائب القسام وترفض مغادرة غزة.. "حقيقة أم فبركة"
“أسيرة إسرائيلية محررة تقع في حب كتائب القسام”، ادعاء انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي بعد تصريحات نُسبت إلى الأسيرة التي أُطلق سراحها ضمن الدفعة الأولى من صفقة التبادل بين إسرائيل وحركة حماس.
وفي يناير الماضي، عندما تم إطلاق سراح ثلاث أسيرات إسرائيليات محتجزات لدى كتائب القسام في قطاع غزة، حيث تم تسليمهن إلى الصليب الأحمر وسط حضور جماهيري كبير.
أبو عبيدة: جيش الاحتلال قصف موقعًا تتواجد فيه أسيرة إسرائيلية أول تعليق من إسرائيل.. بعد إعلان أبو عبيدة مقتل أسيرةوفاجأت اللقطات العالم، إذ ظهرت الأسيرات الإسرائيليات بصحة جيدة بعد 15 شهرًا من الاحتجاز، ما أثار الكثير من الجدل في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، حيث ادعى بعض المؤثرين أن الأسيرة المحررة إيميلي ديماري أرادت البقاء في الأسر وطلبت من كتائب القسام إطلاق سراح أسير آخر بدلاً منها، لكن كتائب القسام رفضت ذلك.
وعزا بعض المستخدمين طلبها إلى وقوعها في حب كتائب القسام، بينما اعتبر آخرون أن طلبها كان نتيجة للمعاملة الحسنة التي تلقتها خلال فترة احتجازها.
إيميلي ديماريوجاءت هذه الادعاءات بعد انتشار فيديو من القناة الثانية عشر الإسرائيلية، التي ذكرت أن إيميلي ديماري عرضت إطلاق سراح أسير آخر بدلاً منها بسبب حالته الصحية، دون ذكر أي أسباب أخرى.
أما عن ظروف الأسر، فقد نقلت صحيفة "إسرائيل اليوم" عن والدتها قولها إنها كانت في حالة صحية أفضل بكثير مما توقعت، حيث بدت الأسيرات الإسرائيليات في حالة جيدة، على عكس 90% من الأسرى الفلسطينيين الذين أُطلق سراحهم في يوم التبادل، والذين تحدثوا عن ظروف اعتقال قاسية تعرضوا خلالها لكل أشكال التنكيل.
ومن بين هؤلاء، كانت الأسيرة المحررة والقيادية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، خالدة جرار، التي أُطلق سراحها من سجن عوفر غرب رام الله، حيث ظهرت بمظهر غير مألوف، بشعر أبيض وكانت نحيلة الجسم، لا تكاد تقوى على السير؛ إذ أفادت بأنها قضت ستة أشهر في العزل الانفرادي، وكانت تضطر للاستلقاء بجانب باب السجن لتتمكن من التنفس، جاء ذلك في برنامج “حقيقة أم فبركة” المذاع عبر فضائية “dw”.
باحث فلسطيني: العودة إلى ركام أرضنا أفضل من العيش كلاجئين في الخيامقال الدكتور رمزي عودة، الباحث السياسي، أمين عام الحملة الأكاديمية الدولية لمناهضة الاحتلال، إنّ عودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة يمثل فخرا كبيرا، موضحا أنه منذ بداية العدوان الإسرائيلي كانت هناك ضغوط دولية كثيرة على القيادة الفلسطينية ومصر والأردن من أجل استقبال النازحين من قطاع غزة بهدف التهجير.
الشعب الفلسطينيوأضاف «عودة»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّه بصمود الشعب الفلسطيني وجهود السلطة الوطنية ومصر والأردن جرى إفشال مخطط التهجير، مشيرا إلى أن تصريحات الرئيس الأمريكي استفزت مشاعر الفلسطينيين ومصر والأردن، عندما تحدث عن نزوح الشعب من أرضه.
العودة إلى الأرضوتابع: «ندرك تماما أن نعود إلى أرضنا حتى لو هي ركام أفضل من النزوح في خيم ونُعامل كلاجئين حتى في وطننا، بالتالي أهل غزة يدركون تماما بأن العودة إلى الأرض وبعدها يتم إعادة الإعمار وبناء البيوت أفضل من العيش في خيم لاجئين طوال عمرهم»، لافتًا إلى أنّ أهالي قطاع غزة قدموا رمزا في الصمود والتضحيات والتمسك بأرضهم.
وفد الرعاية الصحية يهنئ مساعد وزير الداخلية لجنوب الصعيد ومدير أمن الأقصر.. صور