#سواليف

أكد الناطق باسم #حماس جهاد طه رفض الحركة للشروط التي أضافها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو إلى #المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

واتهم طه، خلال مداخلة هاتفية مع (المسائية)، نتنياهو بنسف جهود التوصل إلى اتفاق بشأن القطاع عبر طرح هذه #الشروط، قائلا إنها تضر بالشأن الفلسطيني الداخلي.

وشدد طه على رفض حركة حماس وجود قوات للاحتلال في ممر فيلادليفيا أو معبر رفح أو منطقة نتساريم، مؤكدا توافق المستوى الفلسطيني وعلى مستوى #فصائل_المقاومة على مرتكزات أساسية للمفاوضات، وهي ضرورة وقف إطلاق النار بشكل دائم، وانسحاب قوات الاحتلال بشكل شامل من القطاع، وعودة #النازحين دون قيود، وإدخال القوافل الإغاثية وإعادة الإعمار وصولا إلى صفقة لتبادل الأسرى.

مقالات ذات صلة الحوثيون: أي اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة لن يمنع من الرد على إسرائيل 2024/08/18

ودعا الناطق باسم حماس الإدارة الأمريكية إلى الضغط على الجانب الإسرائيلي ووضع آليات تنفيذية لتحقيق ما تم الاتفاق عليه سابقا.

المقاومة في الضفة الغربية

وقال طه إن الاحتلال الإسرائيلي يحاول ردع المقاومة في الضفة الغربية بعد أن تسببت زيادة وتيرة تنفيذ العمليات النوعية بها في إرباكه، مؤكدا فشله في كسر إرادة الشعب الفلسطيني.

وأشار الناطق باسم حماس إلى أن المقاومة في الضفة الغربية تتطور وتتفاعل مع ما يحدث في قطاع غزة، ولن تسمح للاحتلال بتمرير مشروعاته الأمنية والعسكرية رغم ما يرتكبه من مجازر وجرائم ضد الشعب الفلسطيني.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حماس نتنياهو المفاوضات الشروط فصائل المقاومة النازحين

إقرأ أيضاً:

رئيس الوزراء الفلسطيني: الانقسام في نهايته وهذا ما سيحصل عند انتهاء الحرب

شدّد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، اليوم السبت، على ضرورة إتمام المصالحة الوطنية، مشيرًا إلى أن الانقسام في نهايته، في الطريق نحو تجسيد قيام الدولة الفلسطينية المستقلة الواحدة والموحدة.

وأضاف مصطفى خلال جولته في محافظة بيت لحم ، أن المرحلة الحالية تتطلب مسؤولية جماعية من أجل إنهاء معاناة شعبنا في قطاع غزة من الدمار والوضع الإنساني الكارثي، وتوحيد الجهود الوطنية الداخلية.

وتابع رئيس الوزراء: "نبذل كافة الجهود من أجل تحقيق الاستقرار الأمني والاقتصادي والمالي في الضفة الغربية، رغم محاولات الاحتلال لنقل الحرب في قطاع غزة نحو الضفة، من خلال الحملات الممنهجة على شمال الضفة الغربية واستهداف المخيمات بالدرجة الأولى لإنهاء قضية اللاجئين، بالإضافة الى فرض الحصار المالي بالخصومات من أموال المقاصة، والاغلاقات والحواجز وإعاقة الحركة".

اقرأ أيضا/ "الجهـاد" تعلن استشهاد قيادييْن بارزيْن بقصف إسرائيل الأخير على دمشق

وقال: "نواجه تعقيدات في الوضع العام نتيجة استمرار العدوان على شعبنا في قطاع غزة، وإعادة احتلالها من قبل إسرائيل، بالإضافة الى محاولات الاحتلال لفصل الضفة الغربية عن القطاع، في محاولة لإجهاض تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة".

مصطفى: هذا ما سيحصل عند انتهاء الحرب في غزة

وشدد، على أن قطاع غزة هو صلب الدولة الفلسطينية ك القدس وباقي الأراضي الفلسطينية، وكما أكد الرئيس محمود عباس على أن لا دولة بدون غزة ولا دولة في غزة وحدها، لافتا إلى أنه عند انتهاء العدوان، سيتم العمل على إعادة توحيد قطاع غزة والضفة الغربية سياسيا وجغرافيا ومؤسساتيا، تحت راية منظمة التحرير ودولة فلسطين.

وأكد مصطفى، أن الحكومة تبذل كافة الاتصالات والجهود الدبلوماسية وبتوجيهات من الرئيس من أجل وقف حرب الإبادة على شعبنا، وإنقاذ قطاع غزة من الاحتلال الجديد، والتركيز على الجانب الإغاثي، والبدء بعملية الإعمار وتوحيد المؤسسات.

وأشار الى أن الحكومة تعمل من أجل استعادة أموال المقاصة المحتجزة والتي بلغت ملياري دولار، مؤكدا أن اسرائيل تخصم أكثر من 500 مليون شيكل من أموال المقاصة شهريا.

واستعرض مصطفى، برنامج الحكومة في التنمية والتطوير والإصلاح المؤسسي، وتعزيز ثقة أبناء شعبنا في الحكومة وتحقيق وضع أمني اقتصادي خدماتي أفضل، في طريق إنجاز المشروع الوطني وإنهاء الاحتلال والحرية والاستقلال.

المصدر : وكالة وفا

مقالات مشابهة

  • نتنياهو: سنقاتل حتى لو توصلنا لاتفاق وقف إطلاق النار
  • نتنياهو يتحدّث عن سبب إغتيال نصرالله.. وماذا قال عن مفاوضات وقف إطلاق النار في لبنان؟
  • مسؤول أمريكي كبير: يجب وضع حزب الله تحت الضغط لوقف إطلاق النار في لبنان
  • سمير فرج: نتنياهو لن يوافق على وقف إطلاق النار إلا بتولي ترامب للحكم
  • رئيس الموساد سيقدم مقترحات جديدة لنتنياهو لوقف إطلاق النار بغزة
  • إسرائيل: المتحدث باسم نتنياهو تجاوز الرقابة العسكرية وسرب وثائق سرية
  • تمديد اعتقال الناطق باسم رئيس الحكومة الإسرائيلية في قضية التسريبات
  • رئيس الوزراء الفلسطيني: الانقسام في نهايته وهذا ما سيحصل عند انتهاء الحرب
  • شاهد مسيرة إسرائيلية فوق رأس مستشار خامنئي في بيروت
  • المقاومة في لبنان ترفض أبرز بنود المقترح الأميركي