أقل مصاريف كليات الهندسة في الجامعات الأهلية والخاصة
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
في ظل مفاضلة أولياء أمور طلاب الثانوية العامة بين الجامعات الأهلية والخاصة، للتقديم للعام الجامعي 2024-2025، تستعرض «الوطن» مصاريف كليات الهندسة في الجامعات الخاصة والأهلية للعام الجامعي الجديد 2024-2025، بالنسبة للطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامة.
مصاريف كليات الهندسة في الجامعات الأهلية والخاصةوجاءت مصاريف كليات الهندسة في الجامعات الأهلية والخاصة، والصادرة عن المجلس الأعلى للجامعات كالتالي:-
- مصاريف كلية الهندسة في جامعة الجلالة الأهلية 69 ألف جنيه.
- مصاريف كلية الهندسة جامعة بور سعيد الأهلية 60 ألف جنيه.
- مصاريف كلية الهندسة جامعة العلمين الدولية 38 ألف جنيه في الترم.
- مصاريف كلية الهندسة جامعة الإسماعيلية الأهلية 60 ألف جنيه.
- مصاريف كلية الهندسة جامعة المنصورة الأهلية 69 ألف جنيه.
- مصاريف كلية هندسة جامعة النيل الأهلية 145 ألف جنيه.
- مصاريف كلية الهندسة جامعة سيناء الأهلية 44 ألف جنيه.
- مصاريف كلية الهندسة جامعة 6 أكتوبر الخاصة 65 ألف جنيه.
- مصاريف كلية الهندسة جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا الخاصة 70 ألف جنيه.
- مصاريف كلية الهندسة جامعة الملك سلمان الدولية 76 ألف جنيه.
تنسيق كليات الهندسة بالجامعات الخاصة والأهليةوعن تنسيق كليات الهندسة بالجامعات الخاصة والأهلية، وفقا للتقرير الصادر عن المجلس الأعلى للجامعات، هي كالآتي:
- الجامعات الأهلية والخاصة 68%
- جامعة النيل 68%
- جامعة الجلالة والعلمين 66%.
- جامعة سيناء بفرعيها 65%
- جامعة الملك سلمان الدولية وجامعة بورسعيد وجامعة الإسماعيلية الأهلية 65%
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلية الهندسة مصاريف كلية الهندسة التنسيق تنسيق الجامعات مصاریف کلیة الهندسة جامعة الجامعات الأهلیة والخاصة کلیات الهندسة فی الجامعات الهندسة فی ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
كلية الأدآب في العاصمة عدن تمنح الباحثة أفراح الحميقاني الدكتوراه
ناقشت كلية الآداب في جامعة عدن أطروحة الدكتوراه في علم الاجتماع الموسومة بـــ العنف ضد المرأة وعلاقته بالمتغيرات الثقافية والسياسية دراسة سوسيولوجية ميدانية في محافظة عدن للباحثة. أفراح سالم حسين الحميقاني.
وتكونت لجنة المناقشة من :
1- د. مشارك. سيف محسن عبدالقوي يوسف عضواً ومشرفاً علمياً من جامعة عدن.
2- أ. د. محمد عوض عبدالرب الطيار رئيساً ومناقشاً داخلياً من جامعة عدن.
3- أ. مشارك.د . ذكرى عبدالجبار عبدالوحد العريقي عضواً ومناقشاً خارجياً من جامعة تعز .
هذا وهدفت الدراسة إلى : التعرف إلى مدى علاقة المتغيرات الثقافية بظاهرة العنف ضد المرأة وتحديد المتغيرات السياسية المؤدية إلى ممارسة العنف ضد المرأة و التعرف إلى أهم الآثار المترتبة على ممارسة العنف ضد المرأة وانعكاساتها على دور المرأة في المجتمع وتحديد آليـات الحماية المؤسسية المتخذة لمواجهة مشكــلة العنف ضد المرأة فـي المجتمع المحلي.
هذا وقد اشادت اللجنة بأهمية الأطروحة ومناقشتها لظاهرة اجتماعية منتشرة في المجتمع الا وهي ظاهرة العنف ضد المرأة.
وقد اوصت الدراسة بعدد من التوصيات كان أهمها:
تبني الدولة أيدولوجية منصفة للمرأة إيمانا منها بدور المرأة الفعال في الحياة السياسية والأطر الإدارية في أجهزة الدولة المختلفة و العمل على تعديل التشريعات بما يكفل معاقبة مرتكبي العنف ضد المرأة، ووضع برامج وخطط لنشر الوعي القانوني لدى النساء، كما على المشرع وضع قانون للحماية من التحرش؛ لأنها جريمة بالغة الخطورة قد تنتهي بجريمة اغتصاب أو هتك عرض، لما تشكله من انتهاك للقانون واعتداء على كرامة المرأة وعلى أمن المجتمع، وإعادة النظر في صياغة نصوص القانون، التي تعنى بالمرأة وتشريع قوانين توفر الحماية الكافية للمرأة وحمايتها من حالات العنف في المجتمع وعند سن هذه التشريعات يفضل أن تكون بمشاركة النساء و تغيير المناهج الدراسية ووضع مواد تعزز دور وفعالية المرأة في المجتمع، وتغيير صورة المرأة في المناهج من الأعمال المحدودة في المنزل إلى صورة جديدة تظهرها كإنسان قادر على العمل والإبداع، وإدخال مفاهيم تربوية في المناهج الدراسية تنبذ العنف والتمييز والعنصرية خاصة العنف الموجه ضد المرأة بجميع أنواعه و تفعيل دور وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي بدورها الإيجابي تجاه المرأة وقضاياها و الاستجابة السريعة اللازمة في مناطق الصراع المسلح، والمناطق التي تشهد عمليات ترحيل وتهجير قسري، وذلك بتوفير مقدمي الخدمات من الاختصاصيين النفسيين والاجتماعيين وبرامج الرعاية الصحية والإنجابية، ودعم البرامج التي تسهم في التوعية بمخاطر ممارسة العنف ضد المرأة، والحد من ذلك في المجتمع.
وقد حضر أقارب الباحثة، والدكتور.أياد علي سلام، والناشط الحقوقي أسعد أبو الخطاب، وعدد الدكاترة والدكتورات في جامعة عدن، وعدد من الشخصيات الاجتماعية، إلى جانب عدد من الشخصيات التربوية، والسياسية في العاصمة عدن.