قيادي إصلاحي: لهذا السبب إيران ستتمسك بباب المندب
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
أشار رئيس التجمع اليمني للإصلاح بمأرب مبخوت بن عبود الشريف سبب انتشار القوات البحرية الإيرانية في المياه الدولية وخليج عدن وباب المندب.
وقال الشريف ان إيران لا تهتم لامتلاكها الصواريخ التكنولوجية أو القنبلة النووية بل تريد تثبيت مخططها الخطير من خلال بسط سيطرتها في خليج عدن وباب المندب.
جاء ذلك من خلال تغريدة نشرها "الشريف" على حسابه بتويتر حيث قال: إيران تقول إنها حصلت على تكنولوجيا صواريخ فرط صوتية".
وأضاف " إيران قد تمتلك قريبًا القنبلة النووية وصواريخ عابرة للقارات وكل هذه الأسلحة موجودة مع روسيا القيصرية ولم تستطع تحقيق أهدافها في أوكرانيا".
وأشار الشريف بالقول " لكن الذي تمتلكه إيران العنصر المؤدلج وهذا اقوى سلاح ومنتشر في اليمن على مداخل باب المندب".
وبدأت إيران، خلال الأيام الماضية، مناورات بحرية تمتد من مضيق هرمز إلى بحر العرب وخليج عدن وشمال المحيط الهندي.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض لشركة تسلا.. لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات "تسلا"، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل شركة تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقتصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل إنها بدأت باكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها شركة تسلا، ما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.