اليونيسيف: 640 ألف طفل في غزة حياتهم معرضة للخطر
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
أكد المدير الإقليمي للإعلام في منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسيف في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عمار عمار، اليوم الاحد، أن صحة الأطفال في غزة في أدنى مستوياتها.. مشددا على ضرورة التوصل إلى هدنة إنسانية لمدة سبعة أيام للوصول إلى 640 ألف طفل في غزة حياتهم معرضة للخطر إن لم يتم تطعيمهم ضد شلل الأطفال.
وقال عمار عمار - في تصريح خاص لقناة العربية الحدث - إن الخدمات الصحية في غزة في تدهور مستمر مما أدى إلى انهيار في صحة الأطفال، ومناعتهم أصبحت في أدنى مستوياتها.. مشيرا إلى أن ظهور مرض شلل الاطفال يهدد حياة الأطفال، مطالبا منظمة الصحة العالمية بإصدار بيان يشدد على ضرورة تضافر الجهود الدولية للتوصل إلى هدنة لمدة سبعة أيام.
وأضاف المدير الإقليمي للإعلام في منظمة الأمم المتحدة للطفولة أن المنظمة قامت بتجهيز حوالي 2700 عامل مؤهلين لتطعيم الأطفال بقطاع غزة ضد مرض شلل الأطفال، لافتا إلى أن 9 من كل 10 أطفال يعانون من الأمراض في قطاع غزة.
اقرأ أيضاً«اليونيسيف» تحذر من كارثة صحية مع تفشي متحور جديد من شلل الأطفال بقطاع غزة
القاهرة الإخبارية: جيش الاحتلال يعلن مقتل خلال معارك غزة
3 شهداء في قصف الاحتلال لمنزل بـ دير البلح وسط غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشرق الأوسط غزة منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسيف الأطفال في غزة عمار عمار فی غزة
إقرأ أيضاً:
مديرة منظمة المرأة العربية: وقف إطلاق النار في غزة خطوة نحو استقرار المنطقة
عبرت الدكتورة فاديا كيوان، المديرة العامة لمنظمة المرأة العربية، عن ارتياحها البالغ لإعلان وقف إطلاق النار في قطاع غزة، بعد العدوان المستمر منذ السابع من أكتوبر 2023.
واعتبرت أن هذا التوقف يشكل خطوة مهمة نحو تهدئة الأوضاع في المنطقة، التي عانت طويلاً من الصراعات والتوترات.
إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني وتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقةودعت المديرة العامة لمنظمة المرأة العربية، في بيان لها اليوم، إلى ضرورة مضاعفة الجهود الدولية لإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني وتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأكدت أهمية أن تكون الحلول المستدامة، التي تضمن حقوق الشعب الفلسطيني، جزءا أساسيا من أي جهود دبلوماسية مستقبلية.
إقرار حق الشعب الفلسطيني في دولته المستقلةشددت على ضرورة أن يتصدر إقرار حق الشعب الفلسطيني في دولته المستقلة، وفقا للمقررات التي جرى الاتفاق عليها في قمة بيروت عام 2002، جميع المبادرات الدولية في المرحلة المقبلة.
كما دعت إلى ضرورة تبني هذه المبادئ لتحقيق سلام عادل ودائم يضمن الحقوق المشروعة لجميع الشعوب في المنطقة.