يسابق مجلس إدارة نادي الزمالك برئاسة حسين لبيب الزمن لإنهاء أزمة إيقاف القيد حيث يجهز حالياً المبالغ المالية المستحقه لمساعدي البرتغالى فيريرا روى أجواش مدرب الفريق السابق والذى يحق له الحصول على ٢٦ ألف دولار وكذلك  الثنائى أوليفيرا مدرب الأحمال وجونزاليس محلل الأداء ويحق لهما الحصول على ١٤ ألف دولار ويسعى المجلس لسداد المستحقات للمساعدين في أسرع وقت لتخفيف الأزمات المتعلقة بأزمة إيقاف القيد، بالإضافة إلى أن المبالغ المطلوبة للمساعدين ليست كبيرة.

وفد من الزمالك يزور أسرة الشوبكى للتصالح فى قضية فتوح

يأتى ذلك بهدف إبرام صفقات جديده خلال الميركاتو الصيفي وقبل مباراة السوبر الإفريقى المقرره يوم ٢٧ سبتمبر بالمملكه العربيه السعوديه. 

وشهدت الساعات الأخيره إتصالات مع مسئولى نادى إنبى للحصول على خدمات الظهير الأيسر محمد حمدى عوضا عن أحمد فتوح لاعب الفريق الذى تم تحويله إلى محكمة الجنايات وحبسه ١٥ يوما على خلفية حادث الساحل الشمالي الذى راح ضحيته أحمد السيد الشوبكى أمين الشرطه وأصبح فى حكم المؤكد ابتعاده عن العوده إلى الفريق فى الوقت الحالى..وعلمت الوفد أن مسئولى نادى إنبى اشترطوا الحصول على مبلغ ٥٠ مليون جنيه للاستغناء عن اللاعب استغلالا لحاجة الزمالك إلى ظهير أيسر فى الوقت الحالي ويسعى مجلس الإدارة لتخفيض المبلغ كما طلب إنبى الحصول على ١٥ مليون جنيه للاستغناء عن البلعوطى حارس المرمى بعد أن علموا بنية الزمالك للتجديد لمحمد عواد خاصة أن البلعوطى يتبقى فى عقده موسم واحد فقط مع إنبى. 

فى الوقت الذى رحب فيه طارق حامد المحترف بنادى ضمك السعودى بالعودة إلى صفوف الفريق فى حال إنهاء تعاقده مع ناديه الحالى كما وصلت المفاوضات مع أشرف بن شرقى إلى نهايتها واقتربت من اللمسات الأخيره بعد تعهد ممدوح عباس الرئيس الأسبق للنادى بتحمل جزء كبير من المبلغ الذى سيحصل عليه اللاعب المغربى. 

من ناحيه أخرى وافق مجلس الإدارة على حصول البرتغالى جوزيه جوميز على أجازته السنويه بعد إنتهاء مباراة بلديه المحله التى أقيمت أمس فى الجوله الأخيره وحصل جوميز على مبلغ ١٥٠ ألف دولار راتب ثلاثة أشهر خلال الأيام الماضيه وتم الاتفاق علي أن يقود أحمد مجدى المدرب المساعد ومعه مساعدى جوميز مباراة طلائع الجيش فى دور ال١٦ لبطولة كأس مصر والمقرره يوم الأربعاء المقبل باستاد السلام حيث تقرر أن يشارك فيها الفريق الأبيض بالقوام الأساسي أملا فى تحقيق الفوز بالبطولة عوضا عن ضياع درع الدوري. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حسين لبيب أخبار الرياضة بوابة الوفد الزمالك فيريرا الحصول على

إقرأ أيضاً:

مندوب السودان بالأمم المتحدة: قرار مجلس الأمن لا يمنع الحكومة الحصول على الأسلحة

في حين أن القرار السابق كان يفرض حظرا على نقل الأسلحة إلى دارفور فقط، كانت هناك مقترحات لتوسيع هذا الحظر ليشمل أقاليم أخرى في السودان.

التغيير: وكالات

قال المندوب الدائم للسودان لدى الأمم المتحدة، الحارث إدريس، إن “أهم شيء” في قرار مجلس الأمن الدولي الخاص بحظر الأسلحة المفروض على إقليم دارفور، هو تحديد مدة المراجعة بسنة واحدة بعدما كانت 18 شهرا وعدم توسيع نطاق القرار إلى مناطق أخرى، ومنع الدول من التدخل في الصراع.

وكان القرار السابق يفرض مراجعة للوضع في دارفور بعد 18 شهراً وبشكل غير محدد المدة عموما، لكن في القرار الجديد تم تقليص هذه الفترة إلى 12 شهراً.

ويعني هذا أن مجلس الأمن سيعيد النظر في الوضع بعد سنة واحدة فقط، لتقييم مدى الالتزام بالقرار واتخاذ قرار جديد بشأن تمديده أو تعديله.

وفي حين أن القرار السابق كان يفرض حظرا على نقل الأسلحة إلى دارفور فقط، كانت هناك مقترحات لتوسيع هذا الحظر ليشمل أقاليم أخرى في السودان.

وفي النهاية، نجح السودان في إبقاء الحظر مقتصرا على دارفور فقط، وفق ما أكده السفير السوداني في مقابلة مع قناة (الحرة) الأمريكية الخميس.

يُذكر أن القرار الصادر، عام 2005، كان يركز بشكل حصري على دارفور، وهذا لم يتغير في النسخة الجديدة.

عقبة المعايير

وقال الحارث إدريس: “تغلبنا على عقبة المعايير الواجب استيفاؤها وتنفيذها حتى يتم التحقق من الامتثال.. كذلك  بدل أن تتحمل الحكومة فقط وزر هذا القرار تتحمل كل الدول بما فيها الإمارات وتشاد ودول الجوار وكل المنخرطين في تغذية الحرب وتوسيع نطاقها في دارفور”.

يُذكر أن دولا عدة من بينها الإمارات وُجِّهت إليها اتهامات بالتدخل في الحرب المندلعة بالسودان، إلا أنها نفت ذلك.

وإحدى التعديلات المهمة في القرار الجديد هو أنه لا يحمّل الحكومة السودانية وحدها مسؤولية الامتثال للقرار، حيث يشمل أيضا دول الجوار والدول التي قد تكون ضالعة في تزويد الأطراف المتنازعة بالسلاح أو دعم الصراع.

إلى ذلك، أشار المتحدث إلى أن القرار يعزز احترام سيادة السودان ووحدة أراضيه.

وبحسب المسؤول ذاته، بالرغم من حظر نقل الأسلحة إلى دارفور، فإن القرار لا يمنع الحكومة السودانية من الحصول على الأسلحة بشكل عام، بل يركز فقط على منع نقل المعدات العسكرية إلى دارفور.

إدريس عقّب على ذلك بالقول: “لا يمكن ضبط الأمن في إقليم عاش مظاهر عنف بدون وجود قوة صلبة”.

خطر ويأس

ومدد مجلس الأمن الدولي، الأربعاء، لمدة عام، حظر الأسلحة المفروض على إقليم دارفور السوداني والذي يتم التنديد بانتهاكاته بانتظام.

وفي قرار تم تبنيه بالإجماع، مدد المجلس، حتى 12 سبتمبر عام 2025، نظام العقوبات المعمول به منذ عام 2005 والذي يخص دارفور ويشمل حظر الأسلحة وعقوبات فردية (تجميد الأصول وحظر السفر) تطال حاليا ثلاثة أشخاص فقط.

وعلق نائب السفيرة الأميركية، روبرت وود، قائلا: “لا يزال سكان دارفور يعيشون في خطر ويأس.. وهذا القرار يبعث لهم برسالة مهمة مفادها أن المجتمع الدولي يظل منتبها لمحنتهم”.

وأضاف أنه رغم عدم شمول العقوبات البلاد بأكملها، فإن تجديدها “سيقيد حركة الأسلحة نحو دارفور” و”يساعد” على “إعادة السودان إلى طريق الاستقرار والأمن”.

وتدور منذ أبريل عام 2023، حرب بين الجيش السوداني بقيادة، عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق، محمد حمدان دقلو.

وأدى النزاع إلى مقتل عشرات الآلاف ونزوح ولجوء أكثر من 10 ملايين شخص، بحسب الأمم المتحدة.

وتخشى الأمم المتحدة والعاملون في المجال الإنساني أن تتدهور الحرب إلى نزاع عرقي جديد، وخصوصا في إقليم دارفور الذي شهد قبل 20 عاما حربا برزت خلالها قوات “الجنجويد” التي تم دمجها في قوات الدعم السريع.

الوسومآثار الحرب في السودان الحارث إدريس قرار حظر الأسلحة على السودان مجلس الأمن الدولي

مقالات مشابهة

  • الليلة.. افتتاح معرض الفنان علي حبيش بجاليري ضي الزمالك
  • مجلس جهة الدار البيضاء-سطات يقرر إنهاء خدمات ليديك
  • أول رد من الزمالك على منتقدي "زي" الفريق أمام الشرطة الكيني
  • أزمة في زي الزمالك بالكونفدرالية.. و"البديل" ينقذ الموقف
  • الزمالك يصدر بيانًا رسميًا بشأن زي الفريق أمام الشرطة الكيني
  • مران الزمالك.. تقسيمات فنية وتكتيكية للاعبي الفريق استعدادا لمباراة الشرطة الكيني
  • مندوب السودان بالأمم المتحدة: قرار مجلس الأمن لا يمنع الحكومة الحصول على الأسلحة
  • أمير عزمي مجاهد: الزمالك يحتاج لضم ثنائي دفاعي.. ويجب تعيين مدير للتعاقدات
  • زد يتعاقد مع ثنائي الزمالك الشاب خلال الصيف
  • قبل أن نندم على الفرص المُهدرة