لماذا لا تحاكم شريكة سفاح التجمع في قضية واحدة.. التحقيقات تجيب
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
نظرت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بالتجمع الخامس برئاسة المستشار ياسر الأحمداوى، محاكمة شريكة سفاح التجمع فى اتهامها باستقطاب السيدات لسفاح التجمع لممارسة الأعمال المنافية للآداب، ويوضح اليوم السابع فى النقاط التالية لماذا لم تحاكم شريكة السفاح معه في ذات القضية، وتم محاكمتها في قضية منفصلة.
تحقيقات النيابة كشفت أن شريكة سفاح التجمع ليست شريكته فى جرائم القتل، ولكنها قامت بجلب الفتيات له وتسهيل الأعمال المنافية للآداب، من دون علمها بجرائم القتل، وعليه تمت إحالتها بتهمة ممارسة الأعمال المنافية للآداب، والاتجار فى البشر بجلب الفتيات للرجال بمقابل مالي تتحصل عليه.
- المتهمة تم القبض عليها بعد اعترفات سفاح التجمع أمام النيابة.
- سفاح التجمع اعترف على السيدة.
-النيابة وجهت تهمة الاتجار فى البشر.
- النيابة وجهت للمتهمة أيضا تهمة العمل فى الأعمال المنافية للآداب.
- المتهمة اعترفت بعرض الفتيات على سفاح التجمع.
- المتهمة أرسلت الفتيات للسفاح مقابل مبالغ مالية
وسبق أن أحالت النيابة المتهمة حنان التى ساعدت سفاح التجمع الخامس وتقديم الفتيات له لمحكمة الجنايات.
وأسندت إليها تهم الاتجار بالبشر وتقديم ابنتها شهد والفتيات الأخريات لممارسة الأعمال المنافية للآداب.
وكشفت التحقيقات أن حنان وتلقب بأم شهد، اعترفت بإرسال البنات للمتهم كريم لممارسة الرذيلة معهن مقابل مبالغ مادية.
وألقت الأجهزة الأمنية القبض عليها واعترفت بارتكاب جريمتها وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سفاح التجمع سفاح التجمع الخامس كريم سفاح التجمع ضحايا سفاح التجمع الأعمال المنافیة للآداب شریکة سفاح التجمع
إقرأ أيضاً:
اليوم.. محاكمة 4 متهمين بقتل طبيب التجمع الخامس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظر محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم التجمع الخامس، اليوم الاثنين، محاكمة 4 متهمين بقتل طبيب، بعد استدراجه لإقامة علاقة غير شرعية مع إحدى المتهمات، في الواقعة المعروفة إعلاميًا بـ“مقتل طبيب التجمع الخامس” .
تعقد الجلسة برئاسة المستشار حسن فريد، وعضوية المستشارين باهر بهاء الدين صالح وخالد محمد حماد، وأمانة سر مجدى شكرى ووليد رشاد.
وكشف تقرير الطب الشرعي في واقعة قتل طبيب التجمع الخامس، تفاصيل جديدة لكل من المتهمه “منة الله.و.س”، والمتهم" محمد.ع.أ“، والطفل “عبدالرحمن.م”، بعد أخذ عينات من كل منهم لإجراء أبحاث المضاهاة المطلوبة، مع والدة المتهمة التي تُدعى ”سمية سعيد"، لاستخلاص البصمة الوراثية.
وتبيّن اختلاف الجينات الوراثية في كل من شقيها عن كل من شقي البصمة الوراثية للمدعوة سمية، ما ينفي كون الطفل المسمى "عبد الرحمن .م" ابنًا للمدعوة سمية سعيد.
فيما تطابقت الجينات الوراثية في أحد شقيها مع جينات البصمة الوراثية للمتهمة "منة الله.و.س"، كما تطابقت مع الجينات الوراثية للمتهم محمد عبد الرحمن، ما يعني أنه ورث البصمة الوراثية من المتهمين كما نص التقرير.
وبذلك يكون الطفل “عبد الرحمن.م”، ابن المتهمه منة الله، وابنًا للمتهم محمد عبد الرحمن، زوج والدتها.
تقرير الطب الشرعيوجاء في نص تقرير الطب الشرعي رقم 202202301001033، والمحرر في21 سبتمبر 2022، أن الدكتورة مروة محمد، الكميائي الشرعي، أجرت الفحص والتحاليل وثبت بعد أخذ عينات من القتيل، وجود أحد نواتج أيض الحشيش المدرج بالجدول الأول من جداول قانون المخدرات.
وكان محمود الشناوي، محامي المتهمة الثانية “منة”، قد طلب استدعاء الطبيبة الشرعية معدة تقرير الصفة التشريحية؛ لمناقشتها، واستدعاء كبير الأطباء الشرعيين بوصفه الخبير الفني بمصلحة الطب الشرعي؛ لاستطلاع رأيه الفني في الاعتراضات الموجهة من الدفاع إلى تقرير الطب الشرعي وما شابه من غموض.
كما جاء في أمر الإحالة، أن المتهمة الأولى تعمل خادمة لدى المجني عليه، وتربطها علاقة غير شرعية معه، وأثناء ذلك طلب منها إحضار سيدة أخرى من أجل ممارسة الحرام، فاستعانت بزوجها وصديقة لها وشخص ثالث؛ ليتجمعوا في شقة الطبيب، ويقيدوه بلاصق طبي، وسلك كهربائي؛ لشل مقاومته، ثم تعدوا عليه.
وبحسب التحقيقات، فقد اعترفت المتهمة الأولى أمام النيابة العامة بالاستيلاء على 50 ألف جنيه من المجني عليه وفروا جميعًا هاربين، مشيرة إلى أنها خنقت الطبيب بصحبة شركائها في الجريمة، قبل أن يتم ضبطهم.