حضور كبير في بطولة شمال إفريقيا للكاراتيه باستاد القاهرة
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
شهدت منافسات اليوم الأول ببطولة شمال إفريقيا للكاراتيه التى ينظمها الاتحاد المصرى برئاسة الكابتن محمد الدهراوى عضو المكتب التنفيذي للاتحادين الدولي والافريقي ونائب رئيس الاتحاد العربى
حضور النائب سيد نصر نائب رئيس الاتحاديين المصرى والافريقي
، السيد بشير الشريف نائب رئيس الاتحاد الدولي ورئيس اتحاد البحر المتوسط للكاراتيه
، الأستاذ سليمان جى عضو المكتب التنفيذي للاتحاد الدولى، محمد مقتبل رئيس الجامعة الملكية المغربيه ورئيس المنطقة الاولى لشمال إفريقيا، حسن كوربى رئيس اتحاد تونس للكاراتية، الدكتور سامح الشبراوي عضو مجلس إدارة الاتحاد المصرى للكاراتية وعضو اللجنة الفنية بالاتحاديين العربى والافريقي
، الدكتور محمد سعد عضو مجلس إدارة الاتحاد المصرى للكاراتية ونائب رئيس شمال إفريقيا، أمين الزعبلاوى عضو مجلس إدارة الاتحاد المصرى للكاراتية والمشرف العام على اللجنة العليا للحكام، خالد عبد الستار المدير التنفيذي للاتحاد
ولقد شهدت البطولة منافسة قوية بين جميع المتنافسين من كافة الوفود
واثنى الكابتن محمد الدهراوى على قوة المنافسة والتزام جميع اللاعبين مع التاكيد على توفير كل سبل الدعم والراحة للأشقاء الأفارقة بدعم كبير من الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة لإخراج البطولة فى ابهى صورها
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاتحاد المصرى
إقرأ أيضاً:
جدل بالمجتمع الألماني بعد دعوة مدرسية للإفطار في رمضان
أثارت دعوة وجهتها مدرسة "زوكماير" في حي نويكولن بالعاصمة الأيمانية برلين موجة من الغضب بين أولياء الأمور، بعد أن طلبت إدارة المدرسة من جميع طلاب الصف السابع – بمن فيهم غير المسلمين – حضور حفل إفطار رمضاني يوم 28 آذار /مارس الجاري.
وجاء في الرسالة الموجهة إلى الطلاب أن الحضور إلزامي، حيث سيتم إلغاء الدروس في أماكن أخرى خلال هذه الفترة، إلا أن هذا القرار قوبل باستياء شديد من قبل بعض الآباء، الذين اعترضوا على فرض المشاركة في مناسبة دينية معينة.
وأعرب أحد الآباء عن رفضه للقرار، قائلا: "لا يتم الاحتفال بعيد الميلاد أو عيد الفصح في المدارس بشكل إلزامي، فلماذا يُفرض على أطفالنا حضور إفطار رمضان؟".
فيما تساءل آخر: "أين نعيش؟"، في إشارة إلى ما اعتبره تجاوزا لحدود الحياد الديني في المدارس العامة.
ردود فعل رسمية
من جهتها، أوضح مجلس الشيوخ في برلين أن المشاركة في المناسبات الدينية يجب أن تكون طوعية، ولا ينبغي أن تأتي على حساب الدروس التعليمية.
وبناء على ذلك، تم توجيه إدارة المدرسة بسحب الدعوة بصيغتها الحالية، مع التأكيد على أن الاحتفالات الدينية مسموح بها ولكنها ليست إلزامية للجميع.
وحتى الآن، لم تصدر إدارة المدرسة أي تعليق رسمي على الحادثة، لكن الجدل الدائر يعكس حساسية قضايا التعددية الدينية والحياد في المؤسسات التعليمية بألمانيا.