مع إعلانها اليوم.. خطوات الحصول على نتيجة تنسيق المرحلة الأولى
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
خطوات الحصول على نتيجة تنسيق المرحلة الأولى.. يبحث العديد من طلاب الثانوية العامة عن خطوات الحصول على نتيجة تنسيق المرحلة الأولى، حيث يعقد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي مؤتمرًا صحفيًا اليوم للاعلان عن نتيجة التنسيق.
وقد أعلن مكتب التنسيق أن عدد الطلاب الذين سجلوا رغباتهم في تنسيق المرحلة الأولى للقبول بالجامعات والمعاهد على موقع التنسيق الإلكتروني للالتحاق بالعام الجامعي الجديد، بلغ 107 ألف طالب وطالبة.
وقرر مكتب التنسيق أن يكون الحد الأدنى للمرحلة الأولى شعبة علمى علوم 371 درجة في أكثر بنسبة 90.48% بإجمالى عدد طلاب 23850 ألف طالبا، وأن يكون الحد الأدنى للشعبة الهندسية 357 درجة فأكثر بنسبة 87.07% بإجمالى عدد طلاب 15355، كما سجل الحد الأدنى للشعبة الأدبية 280 درجة فأكثر بنسبة 68.29% بإجمالى عدد طلاب 73995 .
خطوات الحصول على نتيجة التنسيق
يمكن للطلاب الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني من خلال الرابط
https://tansik.digital.gov.eg/application/
الضغط على خدمات تنسيق الثانوية العامة
الضغط على أيقونة نتيجة تنسيق المرحلة الأولى
إدخال البيانات المطلوبة.
إدخال رقم الجلوس.
كتابة الرقم السري الموجود على استمارة النجاح.
الضغط على التالي.
تظهر أمام الطالب نتيجة التنسيق المرحلة الأولي الخاصة به.
طباعة بطاقة التشريح، حتى يستطيع استخدامها في المستندات المطلوبة للتقديم للكلية التي سيلتحق بها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تنسيق المرحلة الأولى التنسيق نتيجة تنسيق المرحلة الأولى مكتب التنسيق طلاب الثانوية العامة الطلاب نتيجة التنسيق نتیجة تنسیق المرحلة الأولى خطوات الحصول على نتیجة
إقرأ أيضاً:
جنرال إسرائيلي: استئناف الحرب لن يغير مواقف حماس.. يشكل خطرا على الأسرى
بالتزامن مع استئناف العدوان الاسرائيلي على غزة، صدرت أصوات ترى فيه ترسيخا لسياسة الضغط العسكري على حماس، وصولا للانتقال إلى حملة شاملة للقضاء عليها في غزة، مما سيعرض المختطفين الأسرى للخطر بالتأكيد.
الجنرال تامير هايمان، الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات العسكرية- أمان، والرئيس الحالي لمعهد دراسات الأمن القومي بجامعة تل أبيب، أكد أن "حكومة نتنياهو بعد استئناف العدوان على غزة يبقى لديها حتى الآن خياران لمواصلة إعادة مختطفيها، وتدمير القدرات العسكرية لحماس، أولاهما تمديد المرحلة الأولى من صفقة التبادل، من خلال إطلاق سراح من حددتهم حماس ضمن المرحلة (ب) بشروط المرحلة (أ) نفسها، دون وقف الحرب، ودون إعادة الإعمار، وثانيهما مواصلة القتال بأسلوب مختلف".
وأضاف في مقال نشرته القناة 12، وترجمته "عربي21" أن "مصلحة حماس تكمن في دخول المرحلة (ب) من الصفقة، مع الموافقة على الخطة المصرية لتشكيل لجنة تكنوقراطية تحل محلها في الحكم المدني في غزة، وانسحاب إسرائيلي كامل، وإطلاق سراح جميع المختطفين".
وأوضح أن "حماس لم توافق على تمديد المرحلة الأولى، وأصرت على الشروع في المرحلة الثانية، ومن وجهة نظرها فإن عدم إحراز تقدم نحو المرحلة الثانية يعد انتهاكا للاتفاق، أما إسرائيل فلم توافق على المرحلة الثانية، لأنها، من وجهة نظره، يعتبرها بمثابة هزيمة تتجلى معالمها في الانسحاب، وإعادة الإعمار، وحتى بقاء حماس مع قوتها العسكرية".
وأشار إلى أن "نتيجة هذين الأمرين اللذين أوجدا حالة من الجمود، فقد أدت بطبيعة الحال لاستئناف القتال الليلة، مع أن الوضع المؤقت المتمثل بوقف إطلاق النار، مع المماطلة في كسب الوقت، وعدم إعادة المختطفين، كان في صالح حماس، ويتعارض مع مصالح إسرائيل، فالمختطفون يعانون، وحماس تتعافى، وعمليا لا يوجد أي تهديد لها".
وأكد أنه "إضافة لذلك، يجدر بنا أن نتذكر أن عدم العودة للقتال في غزة في مثل هذا الواقع جعل رئيس الولايات المتحدة يبدو ضعيفا أيضا، فقد وعد مرتين بالفعل بفتح أبواب الجحيم، وأعطى الاحتلال الدعم الكامل للتحرك العسكري، وجاءت العودة للقتال في غزة، والحملة ضد الحوثيين، لتخدم صورة الرجل القوي الذي يسعى ترامب لترسيخه، ولذلك يعتقد أن استئناف القتال في غزة كان بتنسيق وتشجيع من البيت الأبيض".
وأضاف أنه "وفقا لتصريحات مختلفة هذا الصباح، فإن الهدف من استئناف القتال ليس تدمير حماس، بل ممارسة ضغط متزايد لدفعها لقبول فكرة تمديد المرحلة الأولى، أما بالنسبة لعائلات المختطفين، فهذا يوم صعب، لأنه فاقم من أزمة التوقعات والقلق على المستقبل، صحيح أن الضغط العسكري يعرضهم للخطر، لكن من الجدير أن نتذكر أن رفض مخطط المرحلة الثانية، وعدم تمديد المرحلة الأولى ليسا أمرين مفيدين".
وأوضح أن حالة الجمود، واستغلال الوقت، وتطبيع الروتين في دولة الاحتلال بينما يتواجد الأسرى في أنفاق غزة، لا تسهم في تحقيق هذا الهدف، لأن "حملة لتدمير حماس ستعرضهم للخطر، لكننا لم نصل لهذا الوضع بعد، نحن في حملة محدودة هدفها المختطفون، ويتوفر لدى الجيش اليوم معلومات استخباراتية أكثر بكثير عن المختطفين، ومن الممكن تنفيذ حملة أكثر دقة من شأنها الحفاظ على حياتهم".
وشرح قائلا إن "إمكانية تطور الحملة العسكرية الجارية في غزة حاليا منوط بأن تقدم حماس تنازلات، وتوافق على تمديد وقف إطلاق النار لمواصلة المفاوضات، مع إطلاق سراح رمزي لمختطفين دون ثمن مقابل، وفي حال رفضت العودة لطاولة المفاوضات، فإنه سيؤدي لتصعيد العدوان العسكري، وسيتوسع هذا تدريجيا حتى يصبح حملة شاملة، مما يستدعي اتخاذ قرار واعي بتغيير ترتيب الأولويات، وعملية عسكرية قوية لاحتلال القطاع بأكمله، وإقامة حكومة عسكرية، مع الأخذ في الاعتبار أن عودة المختطفين أصبحت ثانوية".
وختم قائلا إننا "نسير على حافة الهاوية، ونقترب من توسيع الحملة، دون إجابة واضحة على السؤال المطروح منذ أكثر من عام: ما هو ترتيب أولويات أهداف الحرب، وماذا سيحدث بعد العملية العسكرية، مع أننا صباح اليوم، لا تزال أمامنا الخيارات الثلاثة نفسها لتحقيق هدف سياسي: أولاها حكومة عسكرية، وثانيها بقاء حماس في السلطة، وثالثها حكومة فلسطينية بديلة في غزة، مع استمرار حماس في حكمها في المرحلة الأولى، مما يستدعي من رئيس الأركان، آيال زامير، قبول الهدف السياسي قبل توسيع العملية؛ لأن هذا واجبه المهني".
https://www.mako.co.il/news-columns/2025_q1/Article-c4e70713f88a591027.htm?sCh=5fdf43ad8df07110&pId=173113834&partner=lobby