استشارية أمراض معدية: فيروس جدري القردة ليس مقلقا لوجوده منذ زمن ..فيديو
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
الرياض
كشفت استشارية الأمراض المعدية د. حوراء البيات، أن فيروس جدري القردة ليس مقلقا لوجوده منذ زمن.
وقالت البيات، فى مداخلة مع قناة الاخبارية: “محرر القردة موجود منذ عشرات السنوات، والتفشي ليس بالشئ الخطير والمقلق كما يعتقد البعض لأن الفيروس ليس من الفيروسات التنفسية المعدية كما واجهنا فى مائة تفشي فيروس كورونا”.
وأضافت استشارية الأمراض المعدية، أغلب الأشخاص المصابين يتم إنتقال العدوى لهم من خلال التلامس وخاصة للتقرحات الموجودة بالجلد، أو تلامس السوائل او الاتصال الجنسى المباشر مع مصاب”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/LqixMD6X4PcslmUw.mp4
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
نائب وزير الصحة: وحدات استشارية لتقديم خدمات المشورة الأسرية لذوي الإعاقة
أكدت الدكتورة عبلة الألفي، نائب وزير الصحة والسكان، التزام الوزارة بتحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة، بما يتماشى مع توجيهات القيادة السياسية لتحقيق العدالة الصحية وتعزيز حقوقهم.
تضمين قضايا ذوي الإعاقة ضمن الاستراتيجيات الوطنيةجاء ذلك خلال جلسة نقاشية حول الجهود الوطنية لتضمين قصايا الاشخاص ذوي الاعاقة لتنفيذ الاستراتيجيات الوطنية، ضمن احتفالية المجلس القومي لذوي الإعاقة بمناسبة اليوم العالمي لذوي الإعاقة، تحت رعاية رئيس مجلس الوزراء.
وأشارت «الألفي» إلى أن الأشخاص ذوي الإعاقة يمثلون جزءاً مهماً من المجتمع، وأن حصولهم على الخدمات الصحية المناسبة لاحتياجاتهم هو حق أصيل يتطلب تضافر الجهود لتذليل العقبات أمامهم ودعمهم وأسرهم.
الفحوصات الطبيةوشددت على أهمية تعزيز الوقاية للحد من الإعاقات، من خلال توعية المقبلين على الزواج بأهمية الفحوصات الطبية والمشورة الأسرية، مؤكدة أن زواج الأقارب يعد أحد أبرز مسببات الإعاقة في مصر، كما دعت إلى التصدي لظاهرة زواج الأطفال، لما لها من تداعيات صحية واجتماعية خطيرة، لافتة إلى أن هذا النوع من الزواج غالباً ما يتم دون فحوصات أو مشورة طبية، مما يزيد مخاطر صحية مثل تسمم الحمل والولادات القيصرية، التي قد تسهم في ارتفاع معدلات الإصابة بالتوحد.
وأوضحت «الألفي» أن وزارة الصحة تعمل على تهيئة المنشآت الصحية لتكون دامجة ومهيأة لخدمة ذوي الإعاقة، مشيرة إلى توفير وحدات استشارية متخصصة داخل المراكز الصحية لتقديم خدمات المشورة الأسرية، والتوعية بكيفية التعامل مع الإعاقة، ودعم جهود دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع.