#سواليف
أطلقت عائلة #الطبيب_حسين_علي_الصغير المفقود منذ اكثر من عشرين يوما ، حملة للبحث عنه في مناطق مختلفة من الأردن ، بعد أن تعذر العثور عليه رغم البحث المستمر ، وما وردهم من معلومات عن رؤيته في أكثر من مكان .
الطبيب الزغير من بلدة #أبواللوقس التابعة للواء بني كنانة شمال محافظة# اربد ويعاني من مرض نفسي ، وفقد منذ السابع عشر من شهر تموز الماضي ولم يعد إلى أهله وبيته حتى الآن .
وتضامن مع الحملة ناشطون أردنيون سيبدأون البحث في منطقة أحراش بني كنانة ، إضافة مدينة اربد وطريق المطار وبيادر وادي السير ، حيث وردت عائلته تلفونات تفيد بتواجده في هذه الأماكن ، وفي منطقة وسط البلد في العاصمة عمان حيث أفاد مواطنون بتواجده في المنطقة في ساعات المساء لأكثر من مرة .
مقالات ذات صلة السعودية .. القبض على أردني وسوري بحوزتهما 1.3 مليون حبة مخدرة 2023/08/09فيما أكد مصدر أمني بوجود بلاغ من ذوي الطبيب الزغير بفقدانه منذ السابع عشر من شهر تموز الماضي، ورغم عمليات البحث المستمرة، إلا أن جهود رجال الأمن لم تفلح بالعثور عليه ، مبينا ذات المصدر ، أن هناك تعاون من قبل الأجهزة الأمنية مع كافة الجهود الشعبية التي تقوم بحملة البحث عنه.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني يعود للبحث في مكان اغتيال نصرالله
ديسمبر 20, 2024آخر تحديث: ديسمبر 20, 2024
المستقلة/-تعمل فرق الدفاع المدني منذ الصباح في موقع اغتيال أمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله في منطقة حارة حريك لمحاولة انتشال 7 جثث لشهداء لا يزالون تحت الأنقاض منذ الـ27 من أيلول.
و قال رئيس شعبة الخدمة والعمليات جوزيف بو شعيا، أن العمل لم يتوقف على مساحة الوطن، وأن البحث عن شهداء في موقع اغتيال السيد نصر الله جاء بناء على معلومات عن وجود شهداء لا يزالون تحت الأنقاض، وأن الدفاع المدني بدأ عمله وفق الأصول، كما أنه يقوم بأعمال مماثلة في كثير من المناطق التي تعرضت للاستهدافات حيث يتم الإبلاغ عن مفقودين تحت الأنقاض.
أما عن الإمكانات لدى الجهاز لرفع الأنقاض في تلك المنطقة التي وصل عمق الحفرة فيها إلى أمتار كثيرة، يوضح أنهم يقومون بعملهم ضمن الإمكانات المتاحة وبالتعاون والتنسيق مع الجهات الأمنية والدولية الصليب الأحمر والبلديات.
ولا يستبعد الوصول إلى المفقودين رغم مرور أكثر من 3 أشهر على استهداف المبنى، وقد بدأت الفرق عملها منذ اليوم، ويوضح أن بلديات المنطقة تقوم بتأمين الآليات الضخمة للمساعدة في إنجاز العمل.
ونفي أن يكون لديه معلومات عن هوية المفقودين في المبنى المذكور ولكن الأخبار التي وصلتهم تفيد بوجود عدد من المفقودين تحت الأنقاض.
واوضح أن البحث لا يقتصر على العمل في موقع الاغتيال ، وأنه يجري داخل مبنى منهار جزئيًا في منطقة برج البراجنة حيث تم العثور على شهيدة والبحث مستمر عن شهيد آخر.
ويتحدث عن وجود شهداء تحت الأنقاض في قرى الجنوب استطاع الدفاع المدني الوصول إلى بعضهم، فيما لم يستطع الوصول إلى الآخرين حيث لا يمكنهم الدخول إلا إلى المناطق التي يبلغهم الجيش بإمكانية الدخول إليها.
ويوضح بو شعيا، أن الكثير من الجثث تحللت بفعل مرور الزمن على بقائها تحت الأنقاض مما يجبر المعنيين على إجراء فحوص الحمض النووي للتعرف على أصحابها.
المصدر: ليبانون ديبايت