طالب يسطر نهاية حياته بالسم لمروره بحالة نفسية سيئة بالبلينا
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
استقبل مستشفى سوهاج الجامعي الجديدة طالب في الثامنة عشرة من عمره يقيم بدائرة مركز البلينا جنوب محافظة سوهاج مصابًا بحالة تسمم إثر تناوله مادة سامة لمروره بحالة نفسية سيئة وتوفي أثناء تلقيه الإسعافات اللازمة وجرى التحفظ على الجثة بمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة .
تلقى اللواء صبري صالح عزب مساعد وزير الداخلية لأمن سوهاج إخطارًا من نائبه للجنوب يفيد تلقي مركز شرطة البلينا إشارة من مستشفى سوهاج الجامعي الجديدة بوصول "فواز .
م . ت . م" 18 سنة طالب يقيم بدائرة المركز مصاباً بحالة تسمم إدعاء تناول مادة سامة وتوفي أثناء تقديم الإسعافات اللازمة له .
إنتقل مأمور وضباط وحدة مباحث المركز لمكان الواقعة وبالفحص وسؤال كل من :- والدته "جمالات . ص . ا . ع" 42 سنة ربة منزل وخاله "السيد . ص . ا . ع" 32 سنة عامل يقيمان بذات الناحية أفادا بأنه أثناء تواجد المذكور بالمنزل تناول "سم" مما أدى إلى إصابته ووفاته لسوء حالته النفسيه لمعاناته من إكتئاب حاد ولم يتهما أحداً بالتسبب فـي ذلك ونفيا الشبهة الجنائية .
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لتتولى التحقيقات .
وفي سياق آخر سطرت ربة منزل في الثامنة عشرة من عمرها تقيم بدائرة مركز العسيرات جنوب محافظة سوهاج نهاية حياتها بالشنق عقب قيامها بتعليق نفسها بإيشارب حريمي في جنش حديد بسقف غرفة منزلهم لمرورها بحالة نفسية سيئة وجرى نقل الجثة لمشرحة مستشفى المنشاه المركزي وأخطرت النيابة العامة للتحقيق .
تلقى اللواء صبري صالح عزب مساعد وزير الداخلية لأمن سوهاج إخطارًا من نائبه للجنوب يفيد تلقي مركز شرطة العسيرات بلاغا بقيام ربة منزل بالتخلص من حياتها داخل منزلهم بدائرة المركز .
إنتقل مأمور وضباط وحدة مباحث المركز لمحل الواقعة وبالفحص تبين إنتحار "ندى . س . م . ا" 18 سنة ربة منزل تقيم بذات الناحية بمنزل أسرتها بإستخدام إيشارب حريمي معلق بجنش حديدي بسقف الغرفة وبمناظرتها تبين وجود سحجة دائرية غير مكتملة حول الرقبه ولا توجد بها ثمة إصابات ظاهريه أخري وتم نقل الجثمان لمشرحة مستشفى المنشاه المركزي .
وبسؤال كلاً من :- والدة المتوفاة "عفاف . خ . ا . ج" 50 سنة ربة منزل وشقيقها "مرعي . س . م . ا" 17 سنة طالب يقيمان بذات الناحية قررا بمضمون ما سبق – وعللا قيامها بذلك لسوء حالتها النفسيه ولم يتهما أحداً بالتسبب في ذلك ونفيا الشبهة الجنائية .
تحرر عن ذلك المحضر اللازم وأخطرت النيابة العامة لتتولى التحقيقات .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طالب يسطر لمروره بحالة نفسية سيئة الإسعافات اللازمة مادة سامة مستشفى سوهاج الجامعي الجديدة بوابة الوفد الإلكترونية النیابة العامة ربة منزل
إقرأ أيضاً:
وسط منظومة مكتملة من الخدمات التربوية والتعليمية.. آلاف الطلاب يؤدون اختبارات نهاية الفصل الدراسي الثاني لعام 1446هـ
وسط منظومة مكتملة من الخدمات التربوية والتعليمية، بدأ آلاف الطلاب والطالبات اليوم أداء اختبارات نهاية الفصل الدراسي الثاني لعام 1446هـ بجميع أنحاء المملكة.
ففي تبوك أدى اليوم أكثر من 200 ألف طالب وطالبة اختبارات نهاية الفصل الدراسي الثاني لعام 1446هـ في جميع مدارس المنطقة.
وتفقد المدير العام للتعليم بمنطقة تبوك ماجد بن عبدالرحمن القعير سير بداية اختبارات الفصل الدراسي الثاني، من خلال زيارة عددٍ من المدارس، منوهًا بالجهود المثمرة التي يبذلها المعلمون والمعلمات والإداريون والإداريات في مختلف اللجان، وسط استعدادات وجهود تكاملية.
كما أدى اليوم أكثر من 140 ألف طالب وطالبة اختبارات نهاية الفصل الدراسي الثاني لعام 1446هـ في مدارس منطقة نجران.
ووقف المدير العام للتعليم بمنطقة نجران الدكتور حسن محمد العلكمي على سير بداية اختبارات الفصل الدراسي الثاني، من خلال زيارة عددٍ من المدارس بمدينة نجران، مثمنًا الجهود المثمرة التي يبذلها المعلمون والمعلمات والإداريون والإداريات في مختلف اللجان لتوفير بيئة ملائمة لأداء الطلاب والطالبات اختباراتهم النهائية بكل يسر وسهولة، ووسط استعدادات وجهود تكاملية.
كما أدى أكثر من 440 ألف طالب وطالبة اليوم اختبارات نهاية الفصل الدراسي الثاني لعام 1446 هـ بمدارس التعليم بمنطقة المدينة المنورة ومحافظاتها، وسط منظومة مكتملة من الخدمات التربوية والتعليمية والبيئات المهيأة، ومتابعة مديري ومديرات المدارس والكوادر التعليمية والإدارية بها.
وأكدت إدارة تعليم المدينة على أهمية دور الأسرة في تهيئة المناخ الملائم والظروف المناسبة للأبناء لأداء الاختبارات على أكمل وجه، وأهمية متابعة خروج الطلبة بعد نهاية الاختبار مباشرة، وعودتهم للمنازل.
ودعت إلى ضرورة الانتهاء من أعمال التصحيح والمراجعة والرصد اليومي في نظام “نور” الإلكتروني لاستخراج النتائج عقب انتهاء الاختبارات.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين