ضبط كميات من التبغ الممضوغ غير المدخن في إحدى مساكن عبري
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
عبري - الشبيبة
تمكنت إدارة حماية المستهلك بمحافظة الظاهرة ممثلة في قسم تنظيم ومراقبة الأسواق من ضبط كميات من السجائر والتبغ الممضوغ غير المدخن بالتعاون مع شرطة عمان السلطانية بالمحافظة، والتي كانت بحوزة عاملين وافدين يقومان بتداولها وبيعها في إحدى المناطق السكنية بولاية عبري
حيث أسفرت الضبطية عن ضبط أنواع محظورة من التبغ الممضوع غير المدخن تمثلت في نوع أفضل و بان، وتشناه؛ الأمر الذي يعد مخالفاً لقانون حماية المستهلك وفق القرار رقم (256/2015) المعدل بالقرار رقم (2023/206) بشأن حظر تداول التبغ الممضوغ (غير المدخن) بأي شكل وتحت أي مسمى، وعليه تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه المخالفين والتحرز على جميع المضبوطات تمهيداً لإتلافها.
وتؤكد الهيئة بأنها لن تألو جهداً في متابعة ومراقبة الأسواق وضبط كل ما من شأنه الإضرار بصحة وسلامة المستهلكين والقضاء على هذه الظاهرة وتتبع مصادرها وبؤرها بأي شكل من الأشكال، كما ستعمل على اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال المخالفين.
المصدر: الشبيبة
إقرأ أيضاً:
تصرخ من الصقيع.. أهالي مساكن ميمونة بالفيوم يعثرون على رضيعة خلف مسجد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عثر أهالي مساكن ميمونة بدائرة مركز سنورس بمحافظة الفيوم، منذ قليل، على طفلة حديثة الولادة ملقاة بجوار مسجد مساكن ميمونة. وتم على الفور نقلها إلى مستشفى سنورس المركزي لفحصها وتقديم الرعاية اللازمة لها. حُرر محضر بالواقعة، وجار تولي النيابة العامة التحقيق. كما أُخطرت النيابة بحماية الطفل لضمان توفير الرعاية الكاملة للطفلة.
تلقى اللواء أحمد عزت، مساعد وزير الداخلية ومدير أمن الفيوم، إخطارًا من العميد محمد مريز، مأمور مركز شرطة سنورس، يفيد بورود بلاغ من أهالي مساكن ميمونة بدائرة المركز، بالعثور على طفلة رضيعة عمرها يومان مُلقاة خلف مسجد مساكن ميمونة، تصرخ من الصقيع والجوع.
وعلى الفور، انتقل ضباط مركز شرطة سنورس، برئاسة الرائد عمر شوقي، رئيس مباحث المركز، إلى مكان البلاغ، حيث وجدوا الأهالي يحيطون بالطفلة الرضيعة، وقد قاموا بتغطيتها لتدفئتها من البرد.
وجرى استدعاء سيارة الإسعاف لنقل الطفلة إلى مستشفى سنورس المركزي، لإجراء الكشف الطبي عليها، وتحديد عمرها، والتأكد مما إذا كانت مصابة بأي أذى أم بصحة جيدة.
وجار تفريغ كاميرات المراقبة، تحت إشراف مباحث المركز، في محيط المسجد الذي عُثر على الطفلة خلفه، وذلك لتحديد هوية من تخلّى عنها تمهيدًا لضبطه.