العثور على سمكة القيامة قبل أيام من زلزال لوس أنجلوس
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
عثرت مجموعة من راكبي الكاياك والغواصين قبالة ساحل مدينة سان دييغو على سمكة مجداف نادرة يبلغ طولها 12 قدما، وهي مخلوق يعيش في أعماق البحار ونادرا ما يُرى ونادرا ما يظهر في مياه كاليفورنيا.
وتم العثور على السمكة الفضية عائمة ونافقة ونقلها خبراء البحار إلى الشاطئ لمزيد من الدراسة. وغالبا ما ترتبط سمكة المجداف بالأساطير التي تتنبأ بالكوارث الطبيعية، ويطلق عليها لقب "سمكة يوم القيامة".
وذكرت شبكة فوكس عن مؤسسة سكريبس لعلوم المحيطات، في جامعة كاليفورنيا بسان دييغو، أنه لم يتم الإبلاغ سوى عن 20 سمكة مجداف في الولاية الأميركية منذ عام 1901.
وتم رصد السمكة في أنحاء اليابان أثناء الزلازل الكبرى، فيما ضرب زلزال بقوة 4.6 درجة مدينة لوس أنجلوس في 12 أغسطس بعد يومين من اكتشاف السمكة، وفقا لشبكة فوكس.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
من كاليفورنيا.. الجزيرة تنظم لقاء جماهيريا حول الاقتصاد وتأثيره في الانتخابات
وناقش الضيوف خلال اللقاء (الذي يمكن متابعته كاملا عبر هذا الرابط) أولويات الإنفاق الحكومي، في ظل تقديم مساعدات بنحو 22 مليار دولار لإسرائيل، وتأثير السياسات الاقتصادية بين الحزبين، وانعكاسات ذلك على منطقتنا العربية.
وتتمثل أهمية ولاية كاليفورنيا في صدارتها الاقتصادية والعلمية، فلو كانت دولة مستقلة لكانت ستكون خامس أكبر اقتصاد في العالم بإنتاج يتجاوز 3 تريليونات دولار سنويا، كما أنها مركز الابتكار العالمي، حيث ولدت شركات التكنولوجيا العملاقة مثل آبل وغوغل وفيسبوك.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4واشنطن بوست: الناخبون أمام أسوأ خيارات في تاريخ الولايات المتحدةlist 2 of 4لماذا سيحرص ترامب على وقف الحرب؟list 3 of 4بالإنفو غراف.. الانتخابات الأميركية من صناديق الاقتراع إلى البيت الأبيضlist 4 of 4بين ترامب وهاريس.. كيف تؤثر أميركا على اقتصاد إسرائيل؟end of listوعرضت فرح خان، رئيسة بلدية إرفاين الديمقراطية، ما تراه من إنجازات الحزب الديمقراطي في تحقيق النمو الاقتصادي وخفض البطالة، لكنها أشارت إلى عدم رضا بعض المواطنين الأميركيين عن أداء الحزب رغم التقدم الحاصل.
وترى خان أن الحزب الديمقراطي يسعى لتحقيق مستويات معيشة تضمن رفاهية المواطنين وتلبية احتياجاتهم الأساسية، كالسكن والرعاية الصحية، معتبرة أن تحقيق هذه الأهداف يتطلب استثمارا فعالا في جودة الحياة للمواطنين.
في المقابل، ذهب إيريك تشين، رئيس بلدية وهو ممثل عن الحزب الجمهوري، إلى أن السياسة الاقتصادية يجب أن تتجه لخفض الضرائب لتحفيز الاستثمار، معتبرا أن تقليص الإنفاق الحكومي يمكن أن يعزز الاستدامة المالية على المدى البعيد.
وأضاف تشين أن التضخم والدين القومي يضغطان بشدة على الاقتصاد، وأن تقليص الاعتماد على الإنفاق الحكومي يعد الحل الأمثل لخلق بيئة اقتصادية أكثر استقرارا.
الحلم الأميركيوفي سؤال عن "الحلم الأميركي"، ناقش الضيوف مدى واقعية تحقيق الطموحات الاقتصادية للأفراد، إذ يرى جوني خميس، وهو سياسي مستقل ورجل أعمال، أن كلا الحزبين لا يقدم حلولاً جذرية لهذه القضية، وأن هناك حاجة لتطبيق سياسات منطقية تخدم المجتمع بأسره بعيدا عن الانتماءات الحزبية.
وأكد خميس أن رفع الضرائب دون تحسين ملموس في مستوى معيشة المواطنين يقود إلى تراجع الحلم الأميركي، معتبرا أن خفض الضرائب ورفع القيود يمكن أن يعزز الفرص الاقتصادية.
ورأى مشاركون أن الأوضاع في الشرق الأوسط تنعكس بشكل مباشر على الاقتصاد الأميركي، خاصة في ما يتعلق بالإنفاق العسكري والمساعدات، حيث تطرق أحد المتحدثين إلى ازدواجية السياسة الخارجية الأميركية التي تدعم أطراف نزاع بالسلاح، مما يؤدي إلى نزيف الموارد المالية على حساب الرفاهية المحلية.
وفي هذا السياق، يرى تشين أن إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب حققت استقرارا نسبيا خلال سنوات حكمه عبر تجنب النزاعات الكبرى في المنطقة، مبينا أن الحزب الجمهوري يتخذ موقفا أكثر صرامة تجاه القضايا الخارجية، وهو ما يعد محوريا ضمن سياسات ترامب الانتخابية الحالية.
4/11/2024